البارت 21

27.2K 861 384
                                    

انتقام غضب...
بقلمي أميرة محمد🤎

لاتنسون التصويت والتعليق بين الفقرات لطفا 🌷
----------------------------
شيفيد أصيرن گمر وأتعب وأماشي السِما
والگاك رايح غفل ومرافك النجمة
----------------------------

"فاطمه"

شعور ضياع ماعرف گلبي شيريد من هسه تندمت كلام غضب يرن براسي وهو دائما كلامه متأكد منه وهم صديقه اكيد يعرفه زين نكثت الافكار من راسي ايدي بين ايده يحرك بايده يلعب باصابعي اتوترت حتى عيوني غوركت هلكدما خجلانه بس هو طبيعي وهالشي غثني ملامحه بارده نظراته بارده كانو مغصوب حتى بلزمه ايدي

شكل تعابير وجهه مو مال واحد هستوه عاقد حتلو مايعرفني ومابينه شي بس كان شكله افضل مبين بعد المجبور بنت اخو خالو وداد اخذها لا يعرفها ولا تعرفه هسه يموت عليها وحتى بيوم عقده كام يرقص عبالك يعرفها من سنين تنهدت بضياع ايدي عرگت ولا بيه اسحبها اخجل لو يعصب وهو منا نعمه من الله

حجه وهو عينه عالطريق شكد عمرج

-ع.عشرين

ابتسم تك خد كانو ديستهزء رجعت ملامحه طبيعيه تنهد عيوني تتنقل بملامحه وهو حتى ماباوع ولا لمحته دار عيونه عليه سحبت ايدي منه عصرهه قويه باوعتله وعيوني غورگت رجعت سحبتها شدد قبضته وعيونه بالطريق حجيت شفتي ترجف

-ع.عوف..ء.اييدي شبيك

-شبيج متعصبه؟

نزلت دمعه من عيني مسحته فورا توجعني ضاغط عليها قوي

باوع لأيده حول نظراته لعيوني عيونه تتنقل بملامحه وجهي درت عيوني عنه متوتره تحمحم.دار وجهه عاف ايدي وهو يحجي

سفاح-ليش تبجين

-م.ما.باجيه

-ورثيلي جگاره

باوعتله مافهمه رجع كرر كلمته حجت بتوتر وورثها انت ماتعرف

مارد نظراته بارده مركزهن بالطريق سندت ظهري عالكرسي بملل مرة دقايق الطريق شطوله حجه شبه حد

سفاح-انا شحجيت

-ه..هاا

سفاح-ورثي جگاره

هزيت راسي باي كرهته وكرهت طريقه معاملته درت عيوني ادور عليه لكيته قريب عالستيرن باوعتله خاف اكله نطيني ياه ويكتلني قربت شوي انفاسه ضربت وجهي مديت ايدي اخذته وهو الجداحه ورجعت ارجف من التوتر ضغط بالجداحه ثلاث مرات يلا شتعلت ايدي ترجف ورثتها ومديت ايدي مقربتها له باوع بعيوني ورجع يباوع بالطريق

تنهدت بملل كم دقيقيه ماتحملت شلون اتحمله عمرر نظراتي تتنقل بين ايدي ووجهه اريد ياخذها مرت قريب الدقيقة ايدي طاحت خوش لعد يريد يحرگ گلبي رجعتها بايدي اباوعلها راح تخلص الجمر ياكل بيها اجتي فكره ضحكت بمكر قربتها لحلگي عززه شداسوي

أنتقام غضــبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن