#انتقام غضب..
بقلمي اميرة محمد🤎
لاتنسون التصويت والتعليق بين الفقرات لطفا🌷
•_______________________________•
هليي تعبان والدنيا گعد واهسها وي همي..
هلي محتاجكم يمي لتگولون صار جبير.
ترا لهسه استهضم وادور ويين حضن امي
•________________________________•
فاطمه"
عشت يتيمه ببيت خالي
لكن تلقيت طفوله جدا سيئه بسبب زوجته سعديه
جانت تضرب وتضلمني تحرمني من الاكل بختصار عشت أسوء طفوله
فريده تدري بيها من تشوفها تعاركها لكن مرات اكبت بداخلي ماحجي الفريده حتى لا يتعاركن بسببي
حبيت عزيز كرهت عزيز
ماجان يستاهل فرصه ثانيه لن عايشه وياه واعرفه كلش زين.
لو ماخذته جان هسه اني اسوء واسوء حالنا حاليا بالنهايه عمتي تصير سعديه وعندكم الحساب... دخيل محمد
....
حبيت اوضحلكم فاطمه عمرها 19
وسفاح من تزوجها جان 27 لكن حاليا بالروايه يعني ورا زواجهم 29 مقبله عال30
(الكاتبةمرمر - بنات من طلع وكالها اني احبج عمري 27 وشيبتيني ومن هالحجي كان يقصد على اول ماشافها يعني من تزوجو)
الحاضر..
طلع عزيز عمتي كالت وصليهم باوعت لسفاح ابتسم بتصنع وصعد فوك
نافخت ملل خايفه من رد فعله وصلتهم للباب سلمت عليهم ورجعت دخلت اول ماشافتني عمتي كالت
زاهده- اصعدي يمفلوكه رجلج مدري شنو كسر
فاطمه- عمه اخاف يكتلني
حجه لائث وخال رجل على رجل
لائث- اصعدي. تلكي هسه محضرلج حمام
فاطمه بفهاوه- شسوي بيه
لائث- مدري غير رجلج انتي ادرى بيه
بقيت اصفن عاطت بيه عمتي
زاهده- لائثثثث
.. فوتي يمه فوتي لا تعصبي بالزايد حاولي تهدي مخبل رجلج مدري شعنده لا تصيحين وياه احجي وياه بهدوء
هزيت راسي وصعدت اعثر بخطواتي
وابلعم
فتحت باب الغرفه جان كاعد عالكرسي ويهز برجله
بس نفتح الباب رفع وجهه تجاهي وملامحه ماتتفسر من العصبيه حاولة ابين الموضوع طبيعي حتى لا يسويلي مشكله
رحت طلعت ملابس من الكنتور اريد اغير وهو عيونه عليه ويطحن جكاير
أنت تقرأ
أنتقام غضــب
Tajemnica / Thrillerتقدمت عليه واني احس الخوف والرعب احتل كل جسدي وقلبي أحسه توقف واني اشوفه جالس گدامي مثني رجله وخال عليه ايده والايد الثاني ماسك رأسه متوجع قربت عليه اكثر جمدت بمكاني من المنظر لي شفته كانت خاصرته كلها دم ابتسم ابتسامه جانبيه ابتسامه كلها شره وحقد و...
