part 3 ||التَعَقُّب

36.2K 1.6K 1.4K
                                    

#التَعَقُّب

بقلمي " زهراء امجد

" أزقة الحب "

لطفاً لتنسون التصويت للبارت
تعليق على الفقرات ترسوا البارت تعليقات بتفاعلكم الحلو
متابعة حسابي الواتباد واهم شي شاركو القصة وصممو فيديواتكم

Instagram : zz__127_
Telegram: zozaya12_A
Tektok: zahra_12_amjed


* ** *** *** ** *

هلي ما ينحچن گلهن
هلي بعيوني دافنهن
واذا رادن يطلعن يوم
بدمع شلال انزلهن
لـ زهراء امجد

- الشغلة ماكلفتني غير طلقة ورقة تهديد صغيرة .

ظهرت على ملامحي الصدمة وانا اسمع صوت رسول يحچي ويَّ شخص بالغرفة ما گدرت اعرف منو وياه صفنت مستغربة على هذا الكلام زين مهدد منو ويريد يقتله ؟

الهواجس بهذي اللحظة تجمعت براسي گامت تخطر افكار بعقلي بعدت ايدي عن يدة الباب وابتعدت كم خطوة وانا اسمع حركة تجي ناحية الباب سحبت روحي وختلت ورى تانكي المي القريب من الغرفة ثواني وشفت رسول يفتح الباب ويباوع بشكل عشوائي على خارج الغرفة والمزرعة يتفقد خاف اكو احد موجود الظاهر حس على وجودي ثواني ورجع دخل للغرفة وسد الباب

مشيت بخطوات خفيفة بعد ما دخل رسول للغرفة حتى لا اطلع صوت وابتعدت عن المكان أركض بإتجاه البيت حسيت من سرعة الركض صار عندي خفقان ، وصلت للبيت وگعدت على المرجوحة فحطانة دگات گلبي سريعة اخذت نفس عميق اهدي بنفسي وكل الشاغل تفكيري تهديد رسول شنو الغاية منه لحضات وطخ ببالي ابتعاد علي واختفاءه نهائي بعد ما انطرد

لطمت على خدي
- عزااا يمه بس لا مهدد علي

نزعت الحجاب وشمرته على المنشر ورگضت بسرعة للغرفة احاچي امال

دخلت لگيتها خالّة راسها على المخدة تريد تنام والدموع تتسابق على خدها ياهيَّ تطيح اسرع ركضت گعدت يمها وانا اندها بخوف

- امال امال

گامت من نومها متفاجأه وعدلت گعدتها
امال : ها رسل شبيچ ؟

رسل : امال علي يمكن متهدد الظاهر هيج صار
وبديت اسولفلها كلشي سمعته برجوعي

دگت على صدرها بقهر وگالت
امال : وتالي انا وياه رسول وتالي ما راح يخليني اتهنأ بحياتي لشوكت ابوي يسكتله تدرين هوَّ السبب بكلشي وهوَّ اللي محشي براس ابوي افكار ما الها اي وجود وهوَّ اللي جابه بيوم التقائي ويَّ علي وحتى من إنطرد علي السبب چان رسول ، شسوي فهميني شسوي

رسل : ما اعرف ما اعرف بس اللي أعرفه ما اريدچ تتأذين ، لأن رسول مو سهل وتعرفين شگد عنده معارف ممكن يأذون علي هاي اذا ما راح لديرتهم هناك هدده گدام اهله .

ازقة الحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن