#التَخَلِّي
" زهراء امجد "
" أزقة الحب "
لطفاً لتنسون التصويت للبارت
تعليق على الفقرات ترسوا البارت تعليقات
يوزر حساباتي 🤎
Instagram : zz__127_
Telegram: zozaya12_A
Tektok: zahra_12_amjed* ** *** *** ** *
تشتِاقلي وِ تختنَگ
لوَ قررتْ تنسىٰ
اصدمني اريد انصدم
عِشرتنا چانت صدگ
لو تُعتَبر ونسه
هذا الاحساس الچنت
اتَمنىٰ ما احسه .💔يطحن بروحي هجركم ..
آخخخ يا ذيچ الليالي الماعفتكم ..بقلمـي زهـراء امجـد .
ايهاب : اني اتحمل كافة الذنوب انتِ الچ الصافي . تحضرين عرسي وتباركيلي
رمقت اله بنظراتي وأردفت بكل برودي
- ان شاء الله ليش لا نهوسلك ونفرح بيك .مشتاق : بنات من رخصتكم انتن رجعن للبيت وانا وايهاب رايحين بشغلة وراجيعن وراكم
ايهاب تعال ويايايهاب : ها مشتاق
رجعن البنات والولد بدوا يتمشون بنص الزرع .
مشتاق : ايهاب انتَ صدگ تحچي بخصوص بنت الحجي ؟
ايهاب : اي احچي صدگ !
مشتاق : وحبك لرسل وين راح معقوله تخطيتها ؟
ايهاب : لا ما اتخطى بس اريد اعلمها درس عمرها ما راح تنساه .
مشتاق : الظاهر هذا الدرس انت اللي راح تتعلم منه ،
انت شفت رسل شلون گلتلك راح اساعدك يعني ما عدها اي غيرة تجاهك افهم اذا نفذت هالخطة
راح تطلع أنتَ الخسران الوحيد مو هيَّ ليش
هيچ تسوي وتخلي نفسك بموقف صعب ؟ايهاب : ما أعرف اني ردت اخليها تغار او تفكر ولو مجرد تفكير بيَّ بس هيَّ استقبلت الخبر بكل رحابة الصدر
مشتاق : والله شگلك الظاهر وگعت ومحد سمّى عليك
رفع شعرة ليورى بحيرة من امره خصوصاً بعد ما شاف برود رسل أردف بحزن وعصبية
- امشي أنتَ ما منك فايدة يلا لا ابتلي بيك هسه بدل ما تهونها عليَّ زيدت حيرتي .- رسل : گعدوا خوالي والبنات والولد رجعوا ورانه ايهاب ومشتاق وخواتي واخواني نتعلل
جابوا الچاي واجوا گعدوا يصبون .انتصار : تريدين چاي !؟
رسل : اي والله اريد بس كوب ما أريد بإستكان
انطت خوالي وبيبي واني هم صبتلي
- تريدين شيء تاكلي ويَّ الچايرسل : لاا حبي ما اشتهي اذا اجوع اگلچ
انتصار : بكيفچ
مشتاق : اشو خبصتينا برسل ورسل انطيني
بعد چايانتصار : ليش انتَ حچيت ؟ توك خلصت گلاصك لو بس يعجبك تحچي
رسل : عوفيه مضغوط الأخ خلي يحچي على راحته .
أنت تقرأ
ازقة الحب
Poetryاحَبّت احدهُم وآخر يُحبها غالَبت التّقاليد والأعرافَ من أجله ظَنًّا مِنها أنّها ستكُون مِن نَصيبَه ليَحاربهُم الجميع على ذلك الحُب المَمنوع هيَ حَاربت من اجِل مَن تُحب بَينما مَن أحَبها حَاربَ حُبها أسيكُون لهَا نَصيبٌ مَع مَن هَوى قَلبُها أم للقدَ...