#اِضْطِرامُ النِّيرانِ
بقلمي " زهراء امجد "
" أزقة الحب "
لطفاً لتنسون التصويت للبارت
تعليق على الفقرات ترسوا البارت تعليقات
يوزر حساباتي 🤎🙈Instagram : zz__127_
Telegram: zozaya12_A
Tektok: zahra_12_amjed🔥🔥🔥🔥
* ** *** *** ** *
هسه تطلعن من البيت دقيقة وحدة متبقن اقسم بذات الله اليوم احرگه على روسچن واحرگچن وياه بسرعة طلعن ..
رسل : يابه وين نروح والله ما سوينا شيء فدوة اروحلك
انعمى على عيونه بعد ما سمع اي حرف من عدنا
إجه طاير من الاعصاب شمرنا بدفرة تلاثتنا شاغت روحنا عطنا عيطة سابع جار يسمعهاعياطه علينا مخلالنا درب نشوف شنو گدامنا طلعنا نتراكض على بيت عمي ابو عمار
نبچي ونناشغ بأعلى صوت من الخوف أركض گدامهن نسيت خوفي من الچلب صار منقذ الي اركض اني وخواتي لحد ما وصلنا تلگانه عمي متفاجئ بجيتنا تونه طلعنا من يمهم
ابو عمار : شكو يابه ليش البچي والعياط منو وياچن
ابچي واشهگ كلامي متقطع خفقان بگلبي صار من الركض
رسل : عمووو عموو ابوي كتلنا وطردنا من البيتابو عمار : لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ليش شبي هذا الثاني
رسل : عباله چنّه بالعرس مو يمكم
ابو عمار : تعالوا بابا گعدوا واهدوا وتنحل الامور ان شاء الله
بعدنا على وكفتنا نبچي اجت مرت ابويه وبإيدها جهالها والبنية شايلتها وتبچي مبين هم محصلة كفخة منّه گعدت وظلت تبچي ويانه
ياربي امتحانك صعب ، ياربي تعبنا
إلتموا كل بيت عمي حوالينه ونظراتهم استعطاف على وضعنا ، ظليت ابچي بكسرة خاطر يتيمة ما الها سند غير رب العالمين كلها لحظات واني اشوف النار تلهب بيتنا وتلهب كلشي بيه والدخان عالي غيمة سودة صارت فوگ البيت
ماظل عندي عقل
طفرت من مكاني اركض مثل المخبلة كلشي يخص امي موجود بالبيت كل الذكريات اللي بقتلي منها اريد اروح اطلع صورها وملابسها مگدرت اخطي خطوة عمي لزمني حضنته وظليت ابچي واعيط بهستيريه
إلتموا يمنه بيت عمي ابو حسام كلهم حتى رسول عاف عروسته واجوا لزمونه ما خلونه نوصل للبيت
إنهاريت اصرخ واضرب على وجهي ، كل ما يغفلون عني اركض بإتجاه البيت اشوف النار مشتعلة وتحرك البيت ، بس النار اللي بگلبي اكبر وأقوى منها ، اريد بس اوصل
أنت تقرأ
ازقة الحب
Poetryاحَبّت احدهُم وآخر يُحبها غالَبت التّقاليد والأعرافَ من أجله ظَنًّا مِنها أنّها ستكُون مِن نَصيبَه ليَحاربهُم الجميع على ذلك الحُب المَمنوع هيَ حَاربت من اجِل مَن تُحب بَينما مَن أحَبها حَاربَ حُبها أسيكُون لهَا نَصيبٌ مَع مَن هَوى قَلبُها أم للقدَ...