حلات عينيها بتثاقل...تفوهات بتعب...تكسلات فوق من الفراش براحة حتى نغزها الجرح لي فكتفها عاد توكضات...
كلسات فوق الفراش كتحس بعضامها كولشي كيحرق فيها...سارات عينيها لقات راسها فالكوخ...الشمع كالعادة مشعول فكاع الركاني وهاد المرة كان قنديل صغير محطوط عند راسها...مابقاتش عاقلة كيفاش تا وصللت لهنا...اخر حاجة تفكراتها هي فاش داتها عينيها فالطوموبيل فاش كانو راجعين..! عرفات راسها غيبات ماشي غير نعسات...
بالسيف ما يتمكن منها التعب...العشية كولها وهي مقابلة مع الشمس استحلات السخونية وفرشات داك اللحاف نعسات عليه وبقات تسناه حتى جا وكالعادة خصر عليها جوج كلمات ...لا تالتة لهما
"نوضي نمشيو"
حتى هي كان الارهاق أطبق على جسدها الهزيل....غير طلعات لطوموبيل غفات...!
زفرات بضيق وناضت من على الفراش...كانت ناسية رجليها لي موعتة...غير تكات عليها عطاتها الحريق عاوتاني...
عضات على سنانها بغضب ...خشات داك السبرديلة فرجليها ومشات كتعرج بيها...
طلعات فداك الدروج دالخشب حتى وصلات الفوق...شافت جهة سريره مابانش ليها...تأفأفات بضيق ومشات كتجر فرجليها فاتجاه الحمام...!هواء بارد كيهمس ف أذنيه..! ألسنة النار لي كالس حداها كانت كتراقص فحدقتيه وتجوب قزحيتيها بنهم...!
ضوء القمر الساطع من الافق...دايرين بيه نجوم متلألئة كتبان بوضوح وسط هاديك السماء الصافية كيغازلو وحدته...!
كان رفيقه فهاد الكلسة كأس من الخمر وسيجارته!
كان غايب...مسافر بتفكيره لبعيد ..فقط جسده لي كان مقابل للنار يستشعر دفئها...!
حتى! حتى تسلل صوتها الرقيق لمسامعه بخفوت...
"علاش مافيقتينيش؟ "مادار حتى شي ردة فعل..ومكانش كيبان أنه سمعها ...كيفاش غاتفيق وهي كانت ميتة..ماحساتش بيه حتى منين هزها وحطها عل الفراش...بدليها الفاصمة لي على كتفها ودهنليها مرهم فكاحلها وعاود لوا عليه الشريط...هادشي كله ماحساتش وجاية دبا بكل وقاحة كتسولو علاش مافيقتينيش...بقات كتبحلق فيه وهو كيرتاشف من سيجارته بهدوء...
...حتى نفث دخانها لسما..عاد نطق بنبرة خشنة...بلا مايشوفيها..."كون يقتلوك ويديرو فيك مابغاو ماتفيقيش"
قدر يحس بالرعشة لي هزت أطرافها...وخلات شعيرات جسمها تتسمر لوهلة...وقدر يستشعر خوفها فاش نطقات بنبرة مرتجفة...
"ياكما درتيلي شي حاجة فاش كنت ناعسة"؟
ماقدرش يمنع شبح الابتسامة لي بان على وجهه من الضهور...هاد البنت غبية دون شك!
علا راسو شافيها...شعرها الاسود بحال الظلام لي موراها كيطاير مع شضايا النار لي ضاربة فوجهها...وفرزات ملامحها بوضوح...
هز كأسه وارتشف منه بهدوء...وقال ببرود..."دخلي لداخل...البرد محرك...كون بغيت نديرلك شي حاجة ماغانتسناكش حتى تنعسي"
أنت تقرأ
رمنتي بالهوى عيناكِ
Romance💣💣💣💣#حصريا_على_بار_36💥💥💥💥💥 #رمتني_بالهوى_عيناكِ واخييييرا قدرت نلقا عنوان مناسب...هاد المرة ماغاندير حتى تقديم للقصة وماغانحط حتى شروط...هاد المرة غي قراو وصافي🤗🤗🤗 من بعد ماقررتو أنها تكون قصة طويلة هاناااا على سعدي وعدي مشيت اللليلة كام...