حلات عينيها على وسعهوم وشهقات فصمت...ضحك بشوية وعلا ليها راسها لعنده...كانت مكمشة فيه كيف شي قطة برية...كدور فعينيها...وتتحرك فشفايفها بتوتر...فمنظر مغر ي...خلاوه ينقض عليهوم بلا هواه...كيحس بطعمهوم مزال ففمه من داك الليلة...وحتى هي بحالا كانت طالبة عليها...دغيا غمضات عينيها منتشية بملمس شفايفه على ديالها...كانت قبلة حنينة ودافئة كتعبر على مدى شوقه ليها حتى هو...علا راسه من بعد ما أفلت شفتيها وقال بهمس وهو كيراقب احمرار خدودها مجددا...
"مسامحين دبا ولا نزيد نطلب السماحة؟"
ضهر شبح ابتسامة خجولة على وجهها...بعدات منه شوية ونطقات برقة...
"صافي الله يسامح"
ابتسم فسره على راسه وكيفاش كتخليه يرجع طفل صغير معاها...بحالها بحال همس كيحس براسو كيربي جوج بدل وحدة...!
ديمارا الطوموبيل...من بعد ماتقاددو بلاصتهوم دارو السمطة...وتحرك...رجع شافيها ونطق بتساؤل...
"فطرتي؟"
حركات راسها بنفي وشافت فيه...عقد حجبانه وقال بحدة...
"كنكولك ولفتي الماكلة بالزز...!"
فعرت شفتيها ونطقات باستنكار...
"لا ماشي هكاك...قليل فاش كنفطر فالصباح مكتكونش عندي الشهية!"
رجع ركز مع الطريق وقال باهتمام...
"اممم..شحال كتوزني؟"
جاوبات من فورها...
"شحال هادي ماوزنت ولكن مكنفوتش 54 علاش كنجيك رقيقة؟"
ابتسم بجنب...ودار شافيها...هز يديها باسهوم وقال بصوت متحشرج ونظرة الاعجاب مرسومة بين عينيه...
"كتجيني زوينة وهادشي كافي"
تنفسات بعمق...ابتاسمات باستحياء ودورات راسها شافت أمامها مباشرة هاربة من نظراته الحار قة لي كيزحفو مع ذاتها بهدوء...بينما هو بقا شاد فيديها وكمل طريقه لوجهتهوم...!
_ _ _من داخل الز نزانة لي حطوه فيها فانتظار جلسة المحكمة من بعد ماكملو معاه التحقيق ورجع مت_هم رسمي فقضية الته_ريب والتجارة فالمم_نوعات....كان كالس على أعصابه...فكه متشنج ماحا ملش الوضع لي هو فيه....ربع يام وهو فسين وجيم...ووقاص عاود شافو مرة وحدة من مور ماتشد...كان كيحرك رجليه بتوتر...حتى جا الحارس ناداه من اجل الزيارة الي كيتسناها بفارغ الصبر....ناض دغيا خرج تابعو كأنه كان كالس على الشوك...دخل لقاعة مخصصة لزيارات...غير وصل ناض عنده المحامي سلم عليه وكلسو...جبد مجموعة من الملفات وبدا يشرح ليه قضيته...بينما منير غير كيدور فراسه يمين شمال حاضي الحارس واش كيشوفيه ولا لا...غير لقا العفلة...شد فيدين المحامي ونطق...
"خلينا من هادشي دبا ا أستاذ ماشي هادشي علاياش عيطتلك!"
حط المحامي الملف من يديه وقال باستغراب...
"ياك لباس السي منير؟"
شاف لاخور يمين وشمال وضرب يديه للجيب عينيه على الحارس لايمشي يدور...جبد ورقة من جيبه عبارة عن رسالة...مدهاليه من تحت الطبلة...وقال بخفوت...
"غاتاخد هاد الرسالة وغاتوصلها للعنوان لي غانعطيك...واتعابك عندي بالدوبل مقابل هاد الخدمة!"
شد المحامي الرسالة خشاها فمحفضته وقال..
"شنو المطلوب بالضبط؟"
رجع تقاد منير فالكلسة وهضر بشوية...
"والو غاتوصلها للعنوان لي عطيتك صافي"
حرك راسه بالايجاب ورجع الملف لشانطة...ناض ودعه ومشا...غير انسحب ناض تبعه منير بمرافقة الحارس...غادي داير ابتسامة ماكرة ...كيحك فشعره بانتصار...
أنت تقرأ
رمنتي بالهوى عيناكِ
Romance💣💣💣💣#حصريا_على_بار_36💥💥💥💥💥 #رمتني_بالهوى_عيناكِ واخييييرا قدرت نلقا عنوان مناسب...هاد المرة ماغاندير حتى تقديم للقصة وماغانحط حتى شروط...هاد المرة غي قراو وصافي🤗🤗🤗 من بعد ماقررتو أنها تكون قصة طويلة هاناااا على سعدي وعدي مشيت اللليلة كام...