فحال شي مراهقة فسن الثامن عشر...هبطات كتسلت بركيلتها...هازة فيديها بنطوفتها...دايرة شال سخون على كتافها...حلات الباب ورجعات سداتها بشوية...لبسات بنطوفتها...شافت يمين وشمال واش مكاين حد..وتمات غادية فاتجاه سيارة المرسيديس السوداء المركونة قبالتها...
فحال شي قمر ساطع فظلام حالك....شافها جاية لعندو...كتجر فرجليها ومعذبة مع داك ااركيلة... ابتسم حتى بانو سنانو و مد يديه برك على الزر حلها الباب...ثواني وكانت كالسة قدامه دايرة يديها على صدرها كتنهج...وهو واخد وقته الكامل فتفحصها...حتى ضارت عنده ونطقات بعدم تصديق...
"نااري ايلا فاقو ومالقاونيش؟"
كانت كدوي ببراءة بحال شي طفلة دايرة شي
ز بلة...كانت عفوية وزوينة بشكل مؤ-لم لقلبه!...قرب منها حتى امتزجو انفاسهوم...خلا اصابعه تمادى و تغلغل فشعرها ...حتى جرها أكثر لعنده...حط شفايفه على ديالها وبدا فتقبيلها بدون مقدمات...مغمض عينيه كيتلذذ بطعم العسل لي كيذوقو فكل مرة قبلها...
انف-جار مفاجئ حسات بيه فقلبها...وهي كتحس بلسانه كيلعب داخل ثغرها ببطئ...وبشغف...وريحته كدخل مع جيوبها الانفية هاد المرة كانت فريدة من نوعها مخلطة مع رائحة السجائر...كانت د مار!
علا راسه من بعد ما افلت شفتيها...وبقا حاضي ارتجافهوم ولونهوم لي رجع احمر كرزي...فمنظر مغري...رجع خطف قبلة اخرى ونطق بصوت أجش... وانفاسه الحا رقة كضرب فأنفها...
"وهاهوما فاقو؟"
ابتاسمات بخجل وهمسات...
"اش جابك فهاد الليل!"
ابتسم هو الاخر تنهد...وتكلم باحتر اق....
" توحشت مراتي وجيت نشوفها!"
حدقات فعيونه من داك المسافة القليلة لي كتفصلهوم...ببريق الحب النابع من عينيها...خلاوه يتوه فسحرهوم...وينجاذب أكثر فأكثر...قرب بأنفاسه السخونة كيستنشق من رائحة عطرها الاخاد...وطبع قبلتين على جفونها من بعد ما اطبقت عليهم برموشها الكتاف...كتحس بشفايفه سخونين كيتحطو على وجهها كيقبل كل إنش منه...
بنش-وة...بحرارة..واشتياق!
خلاو دقات قلبها تضطرب بشكل مهول...كتعلن الاستسلام لداك كمية الاحاسيس والمشاعر لي كيغدق عليها بيهوم فكل مرة...كيخليوها مستسلمة وخا ضعة حد الانتشاء...والقشعريرة تسرا فذاتها...
توقف فاش حس بيها كترجف...حط صبعان يديه على وجهها وهمس بصوت خشن...
"فيك البرد؟"
حلات عينيها على صوته ...كانو عينيه نايمين...شكله جذاب...تقاسيم وجهه مرخية...شنايفه حومر ونفسو مزال كضرب سخونة فوجهها...حركات راسها بنفي وابتاسمات...
بعد عليها هاد المرة مخليلها مساحة فين تسترجع انفاسها...دار للخلف...هز كرطونة حطهاليها فحجرها...ابتسم وتكلم بدفئ...
" كولي...عارف غاتكوني متعشيتيش!"
شافت فالكرطونة ورجعات شافت فيه...
تكلمات بتعجب...
" باش عرفتيني؟"
ضحك ورجع قرب منها...وتكلم بتساؤل...
" ماعرفت...يمكن حيت ولفتي حتى نبزز عليك تاكلي معايا؟"
ضحكات بخفوت حتى تغمضو عينيها...باسها فخدها بوسة طويلة ونطق من بعد ماعنكش شعرها..."يالله كولي قبل مايبرد"
حلات الكرطونة...كانت بيتزا بفواكه البحر تماما كيف كتبغيها...داقت طرف وغمضات عينيها كتلذذ...بللات شفايفها وشافت فيه لقاتو متكي على الكرسي وحاضيها...والاعجاب مرسوم على صفحة وجهه...ابتاسمات وقالت بخفوت...
أنت تقرأ
رمنتي بالهوى عيناكِ
Romance💣💣💣💣#حصريا_على_بار_36💥💥💥💥💥 #رمتني_بالهوى_عيناكِ واخييييرا قدرت نلقا عنوان مناسب...هاد المرة ماغاندير حتى تقديم للقصة وماغانحط حتى شروط...هاد المرة غي قراو وصافي🤗🤗🤗 من بعد ماقررتو أنها تكون قصة طويلة هاناااا على سعدي وعدي مشيت اللليلة كام...