بسم الله اللهم صلي على محمد 🤎. البارت ( 28)

69 7 10
                                    


عند سُلاف كانت متوتره مرا دخل عليها ابوها و عمها و احمد خلفهم
دخل احمد و سلم عليها و باس راسها بس ما لمحها ووقف جنبها
ناصر ضمها بقوه : الف مبروك يا بنتي
سُلاف: الله يبارك فيك يا تاج راسي
سعيد ابو احمد: مبروك يا بنتي يا سُلاف
سُلاف: الله يبارك فيك يا عمي
سعيد ابواحمد : يلا يابو سُلاف خلهم على راحتهم
ناصر بضحك : احمدوه دقيقتين
احمد ابتسم : ما يصير كذا مقدر اشبع منها
سُلاف دقته : احمدد
ضحكو و طلعو كلهم
وجلس احمد و جلست جنبه سُلاف
احمد رفع عيونها اها و انذهل من جمال سُلاف كانت جميله جداً ب الاحمر : م مبروك لنا
سُلاف وهي منزله عيونها و متوتر: الله يبارك فيك
احمد رفع راسها : ارفعي راسك
رفعت راسها و ناظرته كانت دايم اشوفه وجه بس من بعيد و ما تركز ب ملامحه لاكن الحين شافت عيونه شافت جمال عيونه و الى كان معروف ب اصايل و عُذوب و احمد بجمال عيونهم بس ما توقعت ان عيونه حلوه لهدرجه
احمد : اول مرا اشوفك طلعتي حلوه 😉
سُلاف لعبت بشعرها بغرور : من زمان حلوه
احمد : يوه يوه على الغرو.....
قاطعه الباب الى دخلو من عنده الجده مريم و ام احمد و ام سُلاف واصايل و عذُوب
احمد : وش تبون هجوس العمالقه
اصايل ضربته بخفيف على ظهره : ما تستحي الشرهه على تسلم عليك يا المخنز
عُذوب ضحكت : انفجرت اصايل من يسكتها الحين
اصايل عطتها نظره
و دخلو يسلمون عليهم و طلعو و بقى ام احمد و اصايل و سُلاف
ام احمد جات بتضم احمد لاكن احمد بعدها : امي يا احمد مبروك
احمد صد عنها بدون رس
سُلاف استغربت من تعامله مع امه
اصايل : يلا وقفو جنب بعض و احمد امسكها مع خصرها
سُلاف وسعت عيونها : اصايل !
عُذوب: استحت يا عمري
احمد مسك سُلاف مع خصرها و هو عارف انها بتموت من الخجل: يلا صوري
صورت اصايل و طلعو كلهم و بقى احمد و سُلاف
سُلاف : احمد
احمد ناظرها بدون يتكلم
سُلاف : ليه عاملت امك كذ....
قاطعها احمد: سُلاف اذا تبين الحياه لا تجيبين طاري للموضوع تفهمين
سُلاف : بس من حقي اعرف
احمد : بصفتك مين عشان تعرفين ؟
سُلاف تنرفزت : بصفتي زوجتك و بصفتي بعيش معك و بصفتي بسافر معك لحالنا عرفت انا مين
احمد : ما يهمني تفهمين
سُلاف زعلت : انت واحد وقح
احمد مسكها مع معصمها : عيدي وش قلتي
سُلاف سوت نفسها قويه : قلت انك وقححح
قرب احمد منها و باسها مع خدها
احمد : المرا ذي بخدك
دفعها وطلع


بعد مرور اسبوع قبل زواج روان و فزاع كانت الايام ذي فزاع جداً يعصب و ما يجلس مع الكل كأن احد معبي براسه و روان ما تدري وش تسوي معه سمعته مرا يكلم العنود لاكن ما حطت ببالها انا زوجته و ساره و خالد كانت علاقتهم حلو وكل مالها تزيد اما وريف بدت اداوم عند جبر و صارو يجلسون يسولفون بعض الاحيان اما عند مشاري ابو جابر راح عاش مع ابوه و خوانه و كان قصر الجد يعج ب الاصوات اصوات الاطفال و اصوات الضحك و اصوات الوناسه كان الكل جاي من كل مكان ومن كل مدينه و من كل دولة عشان زواج حفيد الجد جابر و حفيدت الجد جابر

ياهل المحبه ذاب قلبي بحبه..حيث تعيش القصص. اكتشف الآن