عند العرسان ب السياره كان الوضع هدوء مافي اي حوار
وصلو الفندق و دخل فزاع بدون يساعدها عطته روان نظره و دخلت مع الغرفه
روان بهدوء : انا بروح ابدل
مارد عليها فزاع ودق يكلم العنود و يسولف معها
بدلت روان و خذت شور سوت سكن كير و رطبت جسمها فتحت شنطتها بتبدل لكن ما لقت الا ارواب نوم : حسبي الله على عدوكم يا وريف و ساره اوريكم
كانت جايبه بجامه سوداء حرير احتياط كانت حاسه انهم بيسووها فيها و لبست و طلعت و سمعته يكلم و الواضح يكلم بنت
طبعاً روان ما همها بس انقهرت وحست ب الاهانه انه بيوم زواجه و يكلم بنت عندها طلعت برا و سحبت منه الجوال و صفقته كف ب اقوى ما عندها
روان بغضب : اذا بتكلم وحده تكلمها برا مو عندي يا حقير
كان فزاع مصدوم منها : وش دخلك انتي لايكون غيرانه
روان بسخريه: اغار على منو ؟! انا وحده عندي كرامه ثاني مرا ان شفتك مكلم بنت عندي بقول ل جدي و ابوي و اخواني تفهم
عطته نظره و قبل ما تدخل : يابو البنات
دخلت و قفلت الباب بقوه
اما فزاع كان مصدوم و كان كلامها حقاني كيف يكلم بنت عندها ولااا بليلة زواجهم
انسدح على كنبه ونامو العرسان روان كانت مقهوره جداً و نامت وهي مقهور و فزاع نام من كثر التفكيرعند خالد كان جالس ب المطبخ ينتظر ساره
جات ومعها الادوات بهدوء : سلام
خالد تعدل ب جلست : وعليكم السلام طولتي ؟
ساره : سوري كنت اخذ شور
خالد هز راسه
ساره : طيب حطيت شي على خشمه ؟
خالد ابتسم : لا
ساره تقدمت ل الثلاجه : وش تنتظر ؟
خالد : انتظرك
ضحكت ساره وعطته ثلج : انت اطحن بنُ وانا بسوي.....
قاطعها خالد: اسمعي الحين انتي تحبين ذي السوداء ؟
ضحكت ساره : يعني مو واجد بس وريف تدمنها
خالد : خليك من وريف شرايك نسوي شاي و نطلع ب الحديقه
ضحكت ساره : تمام عادي
خالد: خلاص روحي ضبطي الحديقه وانا بسوي لك شاي بعمرك ما شربتيه
ساره : اممم اتمنى يكون حلو
خالد: وش قصدك ترا حقي حلو اسألي حليمه
جات حليمه و صرخت : وجع وش سوي في مطبخ
انخرشو كلهم
وخالد : لعنباك ليش تصارخين الفجر مهبوله انتي
حليمه : انت هبول
خالد : قولي عدل اول خرشتيني طيرتي عقلي
حليمه : انت اصلاً مافي مخ
ساره كانت تضحك و انهارت ضحك يوم سمعت خالد يقول : اذلفي غطي الشوشه تقل ملسوعه بكهرب
حليمه : انا والله علم ماما اودا
خالد التفت ل ساره : وش اودا
ساره كانت تضحك : يعني ماما عودا قصدها جدتي
خالد ضحك: اذلفي
راحت حليمه و طلعت ساره تضبط الجايه
وجلسو خالد وساره برا يسولفونفي بيت الجد جابراليوم الثاني كان الكل جالس على طاوله الطعام يفطرون بهدوء الساعه 10:30
الجد جابر: روان و فزاع بيجون ؟
عبدالرحمن ابو فزاع: لا بيروحون على طول
الجد جابر : الله يحفظهم ، مشاري
مشاري رفع راسه : لبيه
الجد جابر : وين فارس ؟
مشاري : فارس و جبر مناوبين
هز راسه الجد وكلمو يفطرونالصباح عند روان و فزاع 11:00
قامت روان من النوم ما شافت فزاع جنبها لاكن ما عطت اهميه دخلت دورت المياه( الله يكرمكم ) تاخذ شور و طلعت سوت شعرها و حطت ميكب خفيف ولبست فستان امها حطت له كان ابيض علاق و ميدي ( الميدي يعني مو قصير واجد ولا طويل واجد )
و طلعت ما شافته موجود جلست ب الصاله تناظر جوالها و دخل عليها فزاع معه فطور
فزاع : صباح الخير
روان بهدوء : الصباح النور
فزاع : يلا تعالي افطري
جات روان و حط فزاع الاكل و جلسو ياكلون
فزاع : روان
روان ناظرته بهدوء : هلا
فزاع : انا اسف ترا مو قص....
قاطعته روان : لا تتأسف مو هامتي كلم اي بنت براحتك بما اني زوجتك على الورق فقط وانت ما تحبني ولا انا احبك بس والله يا فزاع ان كلمت وحده من ذول الى تعرفهم ب قول ل اخواني
أنت تقرأ
ياهل المحبه ذاب قلبي بحبه..
Açãoبسم لله اللهم صلي على محمد انا كاتبة مبتداء عطوني رائيكم ب الروايه سواً سلبي او ايجابي. الكاتبه : عُذوب عبدالله 🤎.