المغرب ب قصر الجد سعد
الجد سعد : اخلصو جيبو العود
جات الجده مريم ومعها العود : ما قال لك ليش بيجيون ؟
الجد سعد لف عليها بصدمه : اكيد جاي يزورنا ، بيت اخوه
جاء ابو احمد : يبا عطني العود ابخر
الجد سعد: روح شوف المجالس كل شي فيها كامل ؟
ابو احمد : ابشر
ابو سُلاف جاء وهو يلبس شماغه : يلا يبا مشينا المجلس ؟
الجد سعد: وين احمد ؟
ام احمد : قلت له يقول جاي
هز راسه الجد سعد
عند البنات اصايل و عُذوب
اصايل لفت عليها : شكلي حلو؟
عُذوب: يجنن ، شكله جاي يخطبك
اصايل ابتمست بخجل : مدري
عُذوب: والله ان العلم ببطنك
اصايل : اطلعي اطلعي
تجهزو البنات و نزلو تحت يساعدون الأمهات
في قصر الجد جابر
الجد جابر التفت عليهم كلهم راكبين و تقسمو على سيارتين: يلا مشينا
فارس : دقيقه باقي جبر
ابو جبر : يقول بيجي انتو روحو
الجد جابر: يلا توكلنا على الله
اما عند وريف كانت ب غرفتها تجهز و حطت اخر لمساتها روح احمر و لبست حجابها و عبايتها و طلعت استغربت الهدوء نزلت تحت و انصدمت البيت فاضي دليل انهم راحو
وريف لفت : حليمهههه
جات حليمه : ها
وريف : وين بابا و جدي و كلو وين
حليمه : كلو روح
وريف اشرت لها : روحي روحي ، والله الوهقه
نزل جبر وشافها واقفه عند الصاله ناظر كشختها و روجها الأحمر بلع ريقه و كان بيصد عنها لاكنه لف عليها : ليش ما رحتي ؟
وريف ابتسمت من داخله أن اخيراً تكلم معها : ءءء راحو و نسوني
جبر صد ينسف شماغه : امشي تروحين معي ؟
وريف : اوكي بس بستأذن من ابوي
جبر ناظرها : كلها اسبوعين و تصيرين زوجتي ما يحتاج امشي
طلع و ناظرته و مشى وراه ركب و ركبت جنبه ناظرته صاد عنها
لف عليها جبر وهو يحاول يكتف غضبه : ما قلت لك البسي نقاببب!
وريف ناظرته بذهول : شفيك !
جبر رص على اسنانه : ما قلتت لك البسي نقاب
وريف بسخريه: ومن انت عشان البس النقاب عشانك!
جبر سحب بريك بقوه و لف على جنب : حضرتي ولددد عنك و حضرتي بتصيرين زوجتي بعد اسبوعين حضرتي دكتور ب المستشفى عرفتييي مننن انا
وريف بلعت ريقها بخوف : عبايتها مافيها شي ولا حجابي
جبر صرخ : لاكنننن روجككك روجكك الأحمر كل الناس بيشوفون
وريف صرخت : مالككك شغل يا جبر تفهمممم مالك شغل
جبر مسكها مع معصمها بقوه : والله يا بنت مشعل ان تكلمتي معي مرا ثانيه كذا شفتي وجك ذا بعفسه لك
تركها و صدت وريف مشى جبر بسرعه ووصلو القصر ب اقل من عشر دقايق بسبب غضب جبر نزلت و نزل وراها و استغفر ربه من صوت كعبها
في بالي
وصلو البحر و ضحك بخفه وهو يشوف فرحتها
روان : وناسهههه
فزاع : جعلها دوم
روان مسكت يده و اتجهو ياخذون تذكره ركبو القارب و مشى القارب و كانت روان تصور و فزاع يضحك من وناستها صرخت بصوت عالي اول ما وقف القارب ورجع على ورا خلصو العب و نزلو من القارب
فزاع : شرايك ؟
روان ابتسمت : خيال خيال خيال
فزاع ابتسم : نروح نتغداء ؟
روان : يلا
مشو متجهين للمطعم يتغدون و بعدها طلعو ل السوق
أنت تقرأ
ياهل المحبه ذاب قلبي بحبه..
Боевикبسم لله اللهم صلي على محمد انا كاتبة مبتداء عطوني رائيكم ب الروايه سواً سلبي او ايجابي. الكاتبه : عُذوب عبدالله 🤎.
