سنان قبل لا يموت يحيى هدم بيته و رجع يبنيه على ذوقه،،،كان مثل قصر مصغر بحديقة أمامية
و غرفتهم عبارة عن جام يطل على الحديقة
و يقدرون يعكسون الجام لي تظليل وقت النهار مع ستارة كهربائيةمن مرض يحيى و مات سنان ما لمس أحد لما كانت شهوته تغلبه يمارس مع نفسه على ذكرياته معاه
من ينفتح باب الصالة كانت رسمة يحيى على الطوفة كاملة،،،كان الكل مستغرب شلون بعده مستحمل بعاد يحيى عنه و مهما طلبه الجوكر أو جلال بمهمة ما يتحرك من البيت،،،دايما بليل يوقف و يطالع قبر يحيى يدخن و يروح ينام و ظل مدة على هالحال
بين فترة و فترة يزوره جلال مع زكريا أو الجوكر
و ضرغام و بعض الأحيان عيال يحيى يمرون قبره بس منعهم سنان ثاير عليهم إنه يحيى له بروحه حتى لو ميتكان بفترة الليل يلمح واحد متوشح بالسواد مع ماسك يقعد يم قبر يحيى يمسح عليه و يحضن
الشاهد منهار بعدها يروح و يرجع بين فترة
و فترة مو طويلةتاركه سنان بحاله عارف إنه واحد من أهله أكيد بس منو مو مبين،،،وقت الليل كان يعكس الجام بوضع التضليل ما يبين إنه سنان واقف
بذكرى وفاة يحيى وقف سنان ورى شجرة كان زارعها فوق قبره عشان تظلل عليه من حبه له خايف عليه من حر الظهر
طلع له فجأه ساحبه من أيده عليه و الثاني يحاول يفلت منه خايف شلون شافه أهو يتسحب بوقت ضامن إنه سنان نايم
ما كان يبين منه شي نهائيا لابس وشاح واسع مع قبعة منزلها حيل على عيونه و ماسك
هبت عليه ريحة المسك و منها عرف إنه من أهل يحيى من أول كان عارف إنه واحد منهم لأنه منو بيتسحب يزور قبره بنص الليالي بهالطريقة بس منو ما كان عارفه
(لا لا)
كان بيسحب وشاحه و الماسك و الثاني تمسك بيده يمنعه إنه ما يكشف عن وجهه جاهل سبب خوفه منه(ليش لا أنت من ريحة يحيى و الأكيد مو عياله لأنه كلهم يزرونه بالعلن)
رغم منع سنان لهم بس بين فترة و فترة طويلة جلال يكلمه و طبعا ما يقدر يرفض له طلب(مابي لا)
عفر بسنان رغم ضخامته ما قدر عليه منحاش منه راكب سنان سيارته لاحقه عرف إذا ما صاده ما راح يرجع مره ثانية و لا يعرف أهو منو بس ريحة المسك من هالقرب صحى فيه كل أحساس حي تجاه يحيىقدر يحكره نازله بسرعة طاقه مخليه يغمى عليه راجع فيه غرفته بس منومه على الكنب لأنه مستحيل يحطه على سرير يحيى نام فيه