قصة جواد و قيس مالها علاقة بجلال و عياله أهم بس موجودين و عايشين بأرضه
******
(حيان إذا بموت منك و من سنان)
جلال ماسك العصا إلي كان يهددهم فيها و أهم صغار و سنين ما أستعملها لكن ما قدر يقطها تذكره شلون رباهم و طلعو على مزاجه و إلي يبيه كأنه مربي ملائكة بأعتقاده(يبه جلال شايف طولي تبي طقني
بهالعصا تنكسر)
حيان ضخم و طويل و يحس إذا العصا حاشت جسمه بتنكسر حاذفها جلال فاصخ حزامه مخلي وجهه ينقلب شكله منطق لا محالةبس رفع أيده جلال الثاني أنحاش منه خايف ينطق صج بهالعمر مع أنه مو أول مرة لكن بكل مرة يخاف بس سنان له راي ثاني ساحب حيان صوب جلال على وجهه أبتسامة شر
(مو قلت له أجلده هذا منتهي)
جلال لقاها فرصه لما مسكو ببعض جالدهم أثنينهم قالب السالفة عليهم و تحولت غرفة جلال لي معركة و الغريب حيان حامى لسنان كثر ما يقدر أهو صج يضايقهم و ساعات يحرش عليهم جلال
و كله جدامهم لكن عمره ما وصل كلام لجلال
و غالبا يغطي عليهم بلاويهم و يوم طلعة سنان لصقر محد شافه غيره لكن سكت ما تكلم مأشر لسنان يطلع بهدوء(حيان عبالك ما أدري أنك مغطي على سنان طلعته أنا شفتك تأشر له روح)
حيان كان يهمز أيده و ظهره من الطق إلي خذاه راد على جلال رد مستفزه أكثر(لو فتنت عليه بتجلدني لأني فتان و لما غطيت عليه جلدتني لأنه غطيت عليه)
سنان سحبه لأنه بعد كلامه أكيد جلال بيكفخه إذا أسماعيل الهادي و البارد أنطق بوسط الساحة قبل لا يصعد لهم جلال مطلع أمر يفرقهم شمتان ضرار بضرغام إنه بينام بعيد عنه(نادو لي آمن)
حيان ركض عليه يبي يفحصه خايف يكون فيه شي أو أرتفع ضغطه منهم لكن أهو يبي آمن عشان يشوف جروحهم(ترى أنا بعد دكتور و لا قلبك يحب الحلوين)
جلال ما كان في باله هالشي أهو صار يرتاح مع آمن لطيف و مؤدب بالتعامل معاه و يداريه حتى بمرض يحيى لما سمع أنه جلال تعبان رجع بسرعة يشوفه راجع لأبوه بعدها رغم اعتراض سنان وجود أحد يمه بس تمالك أعصابه عشان خاطر حبيبهجلال سنين تجاهل قضيته مع يحيى عشان سنان و عشان عياله و عيال عمه إلي صارو داخل مقره لكن ما قدر ينسى و عيسى مستحيل يظهر برائته و لا راح يظهرها بس كل إلي صار إنه حاول يبرئه من الفيديو إنه تسلل و سممه و لا محد بيعيش مرتاح هالشي الوحيد إلي عيسى سواه عشان خاطر تاج الدين يكون مطمن على عياله و أحفاده
(الهيثم كبر و عقل إلا أنت)
طلع حيان رايح ينادي آمن و أهو بطريجه طبعا حصل شماته من ضرار بسبب إلي سواه فيهم بالسجن