فلاش باك لعز الدين و يعقوب
(عز)
ناداه يعقوب متألم حيل من فتحته أهو قعد قبله لقاه حاضنه كأنه بيضيع منه لازق ظهره بصدره
و لاف أيده عليه كأنه مقيده و رافع رجله عليه ووضعيته آلمت جسمه أكثر
(عز)
هزه يعقوب لما ما قعد و الثاني بدى يتحرك شوي شوي فاتح عيونه و لما طاحت بعين يعقوب أبتسم بوسع له
(عيونه لعز)
فجج نفسه عنه واضح على وجهه الألم و قلب لونه أحمر على برونزيته كان وده يبوسه بس تراجع كافي إلي سواه فيه أمس
(جسمي يعورني كله و تحت أكثر يحرقني)
عز أستغرب يعقوب نطق جملة كاملة و لما قال تحت أكثر دفن راسه بصدره من الخجل معناته متألم حيل
سنده لي الحمام و ساعده يتسبح و يغسل و نشف له شعره مرجعه السرير سادحه على بطنه و طلع يجيب له دكتور و قبل لا يدخله دش على يعقوب فصخه من تحت بس غطى لي حد مؤخرته من تحت و من فوق غطاه كله ما تبين الا مؤخرته بس محذره يتحرك مو عاجبه ينفحص بس ما يقدر يخليه بدون فحص
دش الدكتور مبتسم على غيرة عز الدين الكل يدري أنه يعقوب معاه بس واضح صار بينهم شي من فحصه الدكتور يعقوب من الألم تاوه رافع راسه مطاير شعره
عز بسرعة حط أيده على شفايفه راجع مغطيه طالب من الدكتور يخلص بسرعة و عطاه مطهر
و كريمات و نصحه ما يقرب منه فترة و يحاول يهيئه قبلها
رجع حط له كريم ملبسه و حاضنه منقهر بس ما يبي يعصب عليه من تأوهاته و كان يتحرك متضايق
(يعور)
فهم عز الدين إنه كان يبرر له ليش كان يتأوه
و يتحرك بسبب فحص الدكتور حتى عز لما حط له المطهر و الكريم وقتها يعقوب ما كتم ألمه
و تأوهاته ماخذ راحته مع عز
(قومته بصوتك)
عز أخذ أجازه مجهز الريوق لأنه اليوم الي قبله ما تغدو و لا تعشو بسبب إلي صار عقبها معطيه مسكن و الثاني داخ و نام مره ثانيه
نام يمه عز يلعب بشعره مره و بلحيته مره ثانيه ما توقع يعقوب يصير حقيقة بين أيده أبوه عارضه
و صقر وقف بطريجه ما كان نفس سيف الدين جريء و نشب لهم حتى على غرفة حمزة كان يتسلل
رغبته كانت كبيرة فيه ما عرف شلون تحمل ووفى بوعده شهور ما يلمسه و بما أنه كبير كفاية وواعي فهم تحركات يعقوب صوبه و حركاته أنه يلفت نظره و الرغبه بعيونه لكن ما راح بيوم يقوله أو يحرجه أنه فهمه
عز الدين و يعقوب عاشو بهدوء لكن ما كانت عيشتهم ملل كان يعقوب هادي و بارد و عز الدين عاشق عكس سيف الدين و حمزة تصير بينهم مشاكل و تنتهي بصلح بسرعة يمكن سيف عاشق أكثر من عز لكن غيرته على حمزة كبيرة من رجع يشتغل عكس يعقوب ما عارض عز الدين لما طلب منه يقعد ما يشتغل مريحه حيل و ما يضايقه
