تَـعّْانَدْ

230 14 6
                                    

(جلال أوهم صقر إنه سنان تراجع على الأقل شهر أو شهرين)
عيسى من نظرات سنان عارف إنه ما فيه تراجع من حبه و فقده ليحيى،،،الكل أستغرب شلون ما أستخف أو حتى وقف قلبه بعد ما تركه للأبد

(سنان مخه ضارب بعد يحيى الكل معتقد أنه عايش و متقبل لكن محد عارفه كثري)
جلال كان عارف أنه ولده مستخف و مسألة وقت و يطلع عليه كل شي و حركة صقر طلعت المكتوم بداخله مجرد سرع الوقت لا أكثر

(صقر طلع له من ناحية قبر يحيى تتوقع بيقتنع بشهر و شهرين أهو صبغ له شعره بعد يوم من تلاقى معاه و شاف شاهين معتقد روحه أنقسمت على شخصين الولد مخه تكهرب و ضرب)
عيسى وده يضحك ما يدري من و ين طلع لهم
و جلال كمل كلامه بواقعيه صقر يزور أبوه بعد الساعه 12 و فترات مو طويلة لكن سنان مسكه بسنوية أبوه و توهم أنه يحيى روحه رجعت

(لازم تسيطر عليه صقر أكثر واحد حاقد علينا
و على سنان بالذات و ما تردد يقولها بوجهي كذا مره أنه أحنا سبب كل شي)
صقر الوحيد ما تقبل أنهم تطشرو بهالطريقة
و أنجبرو على المثليه يشوف جده و أبوه و أواب صار عندهم عيال بس الباجي أنحرمو و محد فيهم كان أعترض

في مرة كان سليمان مجابل البحر يبجي و صقر كان مودي عياله بهالوقت يكون فاضي و يلعبهم براحة و هالشي زاد حقد صقر عليهم

فلاش باك

(عقيد شفيك)
رغم رتبته إلي تغيرت مع السنين بس بعده يناديه عقيد و سليمان يبتسم واضح صقر ما تخطى موضوعهم

(تعبان)
بعد ما نطقها تذكر صقر لما ناداه و قاله تعبان بعد ما نام معاه و أجبره عليه

(أوديك المستشفى)
كان معتقد إنه تعبه جسدي لكن سليمان تدافعت عليه ذكرياته مع ناجي إلي ما زال قاسي عليه رغم حبه له يشوف إذا رخى معاه بيستقوي عليه فلازم يكسره طول الوقت

ناجي تغيرت معاملته لهم كان يعامل حسان باحترام لفرق العمر و المكانه و شاف كافي عليه إلي سواه معاه و كبر بالعمر وايد و مع علي يتعامل كأنه زوجة مطيعة لأنه ما كان يرادده أو يقوله لا صايرله مثل الخادم بس يلبي طلباته و مريحه حيل و مع سليمان قاسي حيل و عنيف و يلجأ للطق لأنه يعانده وايد و يرادده بس صار ما يتجرأ يمد أيده عليه

سرح سليمان بعيال صقر و أهم يلعبون و فهم نظراته لهم

(كنت تتمنى تتزوج و يصير عندك عيال)
كان سليمان ميوله للجنسين و يحلم دايما بعيال
و بنات يملون عليه حياته و حياة أمه و أبوه

الّْـبَدِيَّلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن