سحبه من شعره يطالعه بحدة بعد ما قاله مسخ راد معطيه طراق،،،الثاني هاجم سنان دازه راجع فيه لي ورى و مرت في باله ذكرى لما انكسرت أيده
و ضغط فيها على يحيى مرجعه لي السرير مخليه وقتها يدوخ من حركته لكن الحين العكس ولده أهو إلي دزه راجع فيه(أيدك لا تمدها بغل أنت)
سنان راسه بدى يصدع من يتكلم أو يتحرك كله أبوه مخليه يهلوس بزيادة بادي يشك إنه ما مات طالع بهستيريا يبي يحفر قبره يتأكدلحقه يشوف شيسوي منبهر من شخصيته فعلا غير سويه يفكر شلون عشقه أبوه لدرجة هد كل شي وراه و عاش معاه بالجبل و أهو كان ملكي و سنان أقل شي شافه فيه إنه من قطاع الطرق بسبب همجيته بالتعامل
(أنت مو طبيعي)
بأنبهار من هستيرية سنان نطق بخفوت إلي يشوفه جدامه شي مو طبيعي(ليتني مت قبله)
رجع سنان للواقع و دموعه نزلت ما توقع ينفجع فيه بعد حب دام عشر سنين،،،مات يحيى بعمر 57 حتى قبل تاج الدين و صار عمر سنان 38(ليتك مت قبل لا تلتقي فيه)
يلومه على كل شي شايف أهو السبب بتفكيك عايلته و فوقها تبعه يحيى بدون ما يلتفت وراه تارك أرضه و ناسه معتزل معاه(اللقى فيه كان أجمل شي صار لي بحياتي)
ما كان هامه طريقة معرفتهم و لا إلي صار بينهم مع أنه يحيى ظل زعلان منه مدة بس عنف سنان معاه خلاه ما يتشكى وايد منه خايف من تقلبات مزاجه،،،أهو مو أقل منه عشق بس مختلفين بالأطباع و كان لازم واحد فيهم يتنازل و يتحمل طبع الثاني و الأكيد كان يحيى و لا ما أستمرت علاقتهميحيى كان هادي و راقي و متزن بكلامه و حركاته و قعدته و قومته حتى و أهو نايم فيه هدوء
سنان كان دفش و عصبي و ما يتحكم بنفسه يدش مثل الأعصار و يطلع مثل الأعصار حتى بنومته فوضوي و أيده و الطق
(لعبة البديل ألعبها مع غيري)
وقفه قبل لا يمشي صادمه بكلامه من إلي شافه إنه سنان ما يعرف للتفاهم(أقعد معاي و ما ألمسك)
وقف بمكانه يطالع سنان بحيرة حس نفسه تورط ماخذ خطوة لي ورى ملتفت يركض بأقصى سرعةسنان كان شايف وين حط سيكله (دراجة نارية)
و كان لونه أسود فخم حيل و حجمه كبيرخلاه يركض و ما لحقه عارف الطريج وعر و ما راح يقدر يدوس حيل،،،كان يشوفه غبي أهو أول مره سمع صوت السيكل لهدوء الجبل و شافه يتسحب لي القبر بس الثاني بأعتقاده إنه موقفه بعيد ما يوصله الصوت
ركب سيارته لاحقه و الثاني مو قادر يدوس و مرت في باله ذكرى يحيى على الخيل الأسود لما كان يركض فيه و شعره يتطاير مع تطاير شعر الخيل
و ميل لي جدام يحضن رقبته لما ركض بسرعة