وصابر تلهج الدنيا بنكبته...
تَخالُهُ مِن جميل الصبر ما نكبا.._____
تحبها ؟!
تصنم في مكانه في بادئ الأمر ، هو حقاً لم يتوقع هكذا سؤال ولكنه تنفس بعمق ثم أجابه
دعنا لا نبالغ في الحكم ياصديقي ، كلُ ما في الأمر هو انني لا أستطيع إنهاء يوم واحد دون التفكير بهاابتسم يونقي بخفة
يبدو وكأن همها من همك ، ولا تفكر سوى بحل الأمور لها وتفكر بكل ما يخصها ، كما إنك غضبت كثيراً عندما علمت بأنها ستعود لهناك ، لقد لاحظت القليل من الأشياء وهكذا ، كيف لك أن تشكك في مشاعرك ؟!ألست بغاضب ؟!
صفع مؤخرة عنقه ثم أجابه بضحكته التي تلامس القلب
يا أحمق لما سأغضب ، أنت الشخص الوحيد الذي سأكون سعيداً لإختياره لأختي ، أنا أثق بك كثيراً جونغكوك وأعلم بأنها في أيادي أمينة عندما تكون معكنظر جونغكوك ليونقي بدهشة بينما أضاف يونقي
كن صادقاً مع مشاعرك ولا تدخل في صراع مع نفسك ، هي أيضاً تبدو وكأنها تشعر بالقرب منكنظر جونغكوك له وعقله يفكر بمليون فكرة ، أما يونقي فقام بهدم نصف البناء الذي بناه
لا يمكنني القول بأنها معجبة بك أو ما شابه هذا ليس واضح عليها ، لكنني مؤمن بأنها تراك الأقرب لها بيننا ، لقد قامت بإخبارك ببعض الأشياء الذي لم تخبرني بها أنا والذي هو أخيها ، هي تشعر بالأمان بجانبك على الأقلابتسم جونغكوك تزامناً استقام
دعني أكن محل ثقتك إذا ، كما أتمنى بأنها تفكر بي بذات الشكلقهقه يونقي ليقول ساخراً
توقع بعد كل هذا تخبرك بأنها تراك كأخيها وشعرت بحنية الأخ معك ؟ياا يونقشي لا تفعل أرجوك ، سأنهار بالفعل لو كان الأمر هكذا ، لقد رفعت آمالي وها أنت ذا بدأت في تحطيمها
ضحك يونقي على مظهر الآخر وهو يتحدث بإنزعاج ، أضاف جونغكوك
لأعود لمنزلي قبل أن تكمل تحطيم باقي آماليلتنم هنا الليلة ؟
يجب عليَّ ترك بعض المساحة لها ، بالتأكيد وجودي هنا يصنع بعض التقييد
انظروا لهذا المتفهم الآن ، لم أعهدك هكذا
نبس جونغكوك تزامناً خرج للخارج
لا أريد سماع شيء آخر ، أنا أخرج الآن !
أنت تقرأ
تَـرْتِـيـلْ
Romanceعاشت حياتها كفتاة مسلمة محبة لدينها حتى يتضارب الواقع مع ما تعتنقه ، فهي بين ليلة وضحاها وجدت نفسها ابنة عائلة مين المفقودة الذي حاولوا جاهداً جعلها كما يرغبون هم ، فكيف ستكون نهاية هذه الحرب العنيفة ؟! . . . . . . _ إنها ابنتهم ، مين جينا ، وعائلة...