حينما ارتاحوا قليلا و استعدوا للخروج ...توجهت سيلان نحو الباب بعد أن أمرت اختها بالذهاب ...حينها قال جيمين بحيرة و هو ينظر لها :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جيمين :
إلى أين تظنين نفسك ذاهبة ؟؟؟
سيلان :
اه ...ذاهبة للفندق جيمينشي ...تحتاجون للراحة ..لذا سالتقي بكم غذا ...
جيمين :
انت لن تذهبي الى اي مكان بدوني ....تكفي عامين بدون تواجدك و الان تريدين الابتعاد عني ؟!!!..
سيلان :
لا ..لا اقصد ذللك جيمين ...اريد ترككم ترتاحون ..و نحن اصلا لدينا حجز في فندق جميل ...انتم من قمتم بحجزه ...
نامجون :
لقد فعلنا ذلك لأننا لم نعرف هل ستاتين ام لا ؟؟؟
جيمين :
حسنا ...سيلغى الحجز ..تكفي ليلة واحدة في ذلك الفندق ...الان لديك مكان لتقيمين فيه ...
سيلان :
(بحيرة ) ..ما قصدك ؟؟؟
جيمين :
منزلنا ..منزل بتس ، به غرف كثيرة و هناك غرفة الضيوف ..تستطيعين البقاء فيها انت و اختك ...
سيلان :
لكن ....
جيمين :
لكن و لا شيء ...ستاتين معنا هذا معناه ستاتين ...
جين :
جيمين محق ..لست بحاجة للعودة للفندق ...منزلنا يكفي ...
سيلان :
لكن شباب ...ملابسنا و حقائبنا ما تزال في الفندق ...
جيمين :
تلك ليست بمشكلة ...سيتحدث نامجون مع أحدهم لياتون باشيائكم جميعا....لا تقلقي ...
سيلان :
(بتنهيدة ) ..حسنا ...أنا استسلم ...
جيمين :
(بسعادة ) ..هذا مؤكد ...
جونكوك :
من الراىع أن تذهب معنا سيلان إلى المنزل ...
شوقا :
لا تنسى اختها يا غبي ...
أنت تقرأ
المعجبة الخارقة 1 (مكتملة )
Bí ẩn / Giật gânاول سفر لكوريا ..أعظم حلم يتحقق ...فتاة كانت تتمنى الوصول إلى هناك و رؤية فرقتها المفضلة ...و ها هي ذا هناك ، لكن الكارثة ستحدث عقب وصولها لينقلب حلمها لكابوس و تصبح الرحلة مغامرة خطيرة لإنقاذ حياتها و حياة فرقتها .
