"مخدرات"

76 6 0
                                    

{وكان لدي الكثير من الحرائق، لدرجة أنني تركتها تحترق.
حتى يشتعل صدري.}

 
*ملاحظة: ☆يبدأ هذا بأغنية أحبها تسمى المخدرات .
☆ما هو مكتوب بين ❝هو كلمات الأغنية، لقد أخرجت الأساسيات فقط، وليست الأغنية كاملة أو متسلسلة .
☆الأحرف المائلة تمثل الذكريات.*

❝أعتقد أنني أكذب لأنني أريد ذلك، لأنني متعب جدًا.
كأنني أتحرك أو أموت ببطء.
ولكن ما زلت محاصرا.
وأنا لن أخبرك أبداً، لا. لا أستطيع أن أقول لك أي شيء.❝

❝أستطيع أن أكون كل ما تريد، ولكن ليس ما تحتاجه. خاصة عندما كنت في حاجة لي أكثر.
وسأقول ما لا أريد قوله، لأنه ما أريده، أو ربما ما أحتاجه.
الحلف بالكذب، هذا هو الاندفاع الوحيد الذي أملكه.
لا أستطيع أن أحب عندما لا أستطيع حتى أن أحب نفسي.
آسف، أنا مدمن على الأذى. ❝

"كن هادئاً اصمت، اللعنة"

❝صرخ مرة أخرى، وهو يشعر بالغضب في جسده، وتجرأ على ضرب الرجل الذي أمامه دون أن يبالي بأي شيء. دون أن يتفاعل مع حقيقة أنه كان يرتدي خواتمه في ذلك اليوم، دون أن يلاحظ الدم الذي سال على وجهه.❝

"توقف..."

توسل من خلال دموعه ضحك جيمين عندما رآه في تلك الحالة ربما لم يكن يونغي هو الرجل القوي ماذا كنت تفعل وأنت تبكي أمامه لماذا كان يتوسل لأشياء غبية توقف عن الضحك بمجرد أن استهلك الشعور بالذنب جسده، والشعور بالذنب جعله أكثر غضبًا

قام بشد شعر الآخر بكل ما أوتي من قوة وهو ينظر بالحقد على الشخص الذي كان يشكو من الألم لكنه لم يحاول أن يمنعه:

"توقف عن البكاء!"

"اللعنة ، يونغي "

زمجر وركله، ثم تركه وابتعد. كنت بحاجة للاستنشاق أكثر من ذلك بقليل.

-○-

❝أبتسم على لا شيء، وأشعر بدمعة غامضة تسيل على خدي، أنا محاصر في تلك الجدران الأربعة، في صمت تام، محكوم علي بالموت وسط الظلام.❝

❝إنه يسري في عروقي، ويحتك بجلدي، ويفسد رئتي، ويسمم روحي، ولم أعد مسؤولاً عن أفعالي.❝

"ليس انت لما تكون هكذا ليس انت ماذا افعل"

❝تسقط دمعة أخرى، ويسمح لي الدواء بالاستمتاع بصوت تلك القطرة المالحة الصغيرة التي لا حول لها ولا قوة وهي ترتطم بالأرض. حواسي في أقصى حالاتها، أتنهد وأنا أنظر إلى يدي المرتعشتين.❝

"جيمين من فضلك. لا تفعل هذا حبيبي"

❝أغمض عيني، وأرجع رأسي إلى الخلف، وتتبعت دمعة أخرى أثر الآخرين، وما إلى ذلك، وأغسل وجهي في ذلك الصمت المهيب.❝

"يمكنني مساعدتك، فقط اسمح لي وسأكون هناك دائمًا من أجلك"

❝قربت يدي، اللتين كانتا ترتجفان أكثر، لتغطية أذني. أصرخ وأصرخ وأصرخ مرة أخرى في حالة من اليأس؛ في انتظار أن يستمع إلي، كنت بحاجة لطلب المساعدة منه، أردت أن أسمح له بالاقتراب، هل فات الأوان❝

"هل تحبني من فضلك قل أنك تحبني."

❝كانت المناشدات تأتي الآن من شفتي، حتى مع تغطية أذني، لعدم الرغبة في سماع صوتي الرهيب، وعدم الرغبة في معرفة مدى اليأس الذي شعرت به، وعدم الرغبة في الاعتراف بأنه لم يعد هنا وأنه لم يعد يهم كم كنت أشعر به. الجهد الذي بذلته في التسول لحضوره.❝

"جيمين جيمين ، من فضلك ليس بعد الآن"

❝صرخت بصوت أعلى وحنجرتي ممزقة، ورؤيتي غير واضحة، وصدري ضيق، وجسدي كله يرتجف من الذعر. ماذا علي أن أفعل الآن❝

"أحبك يا جيمين"

❝عضضت شفتي السفلية بقوة، وبدأت أشعر بذلك الطعم المعدني المألوف.❝

"لا أريد أن أستسلم، لا أريد حقًا، لكن هذا صعب جدًا.يؤلمني رؤيتك في هذه الحالة."

❝رفعت يدي إلى شعري وسحبته بقوة، مما سبب لي الألم، ورغبة في تمزيق كل شعرة بسبب الإحباط الذي بدأت أشعر به. لقد تقدم الدواء، وسرعان ما بدأت آثاره في التلاشي، وكنت أعرف العملية عن ظهر قلب.❝

❝بالكاد أدركت الألوان، وكان فمي جافًا، ولم أعد أتحكم في يدي، اللتين سقطتا على الجانبين. أغمضت عيني للحظة، والشيء الوحيد الذي أعرفه هو أنها كانت منتفخة.❝

"يونغي"

❝تمتمت باسمه، وسرت قشعريرة في جسدي، وكان العرق يتقطر من كل مسام في جسدي، الذي اهتز على الأرض. كنت أشعر بالبرد، وشعرت بالمرض، لأول مرة، ولم يعجبني التأثير الناتج. لأول مرة، اعتقدت أنني لا أستحق كل هذا الألم.❝

"أنا هنا جيمين . عليك فقط أن تفتح عينيك"

❝فتحت أحد جفني بأفضل ما أستطيع، ورأيت صورة ظلية أمامي، فابتسمت.❝

❝في جميع خرابي هناك مين يونغي منفذي ها انا اليوم اتذكر ما مررت به وانا نائم في احضان يونغي شكراً لك يوم على كل ما قدمته لي ❝

"يوني"

"هم عزيزي"

"انا أحبك"

"انا ايضا أحبك ملاكي الجميل"

ملگي فقط|| YM✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن