تدور عجلة الحياة و يلقي كل جزاء ما فعل..
في تلك الغرفة من بناء المافيا كان برتقالي الشعر لا يزال في خضم المكالمة.. يأتي رد ميساماكي جاد و هادئ..
" هل يمكنك أن تلتقي بي.... "" لماذا..؟! " كان صوته متسائلا.. لم تطلب منه اللقاء به فجأة..
ميساماكي " حسنا في الحقيقة ... لدي كثير من الأسئلة لك.. "تشويا "لأي شئ ..."
" آه.. لكثير من الأشياء... حسنا لنكن صرحاء..
أنت تعرف من سبب الحزن لأسامو صحيح..
أريدك فقط أن تخبرني...
هههه انت تعلم ^^"
كان صوت ميساماكي مملوء بالجدية و الرعب. لن نكذب إن قلنا إنه كان مخيفايجب تشويا بهدوء. قدر الإمكان..
" يبدو انه لم يخبرك..صحيح "ميساماكي "لا... أنت تعرفه...
يحب دائما أن يحل الأمور بنفسه.ذلك الشقي..همف ~."تشويا " لن يعرف ما تفعلينه.. "
ميساماكي "آه لا تقلق..
هيهي لقد سرقت رقمك منه.. تعلم يدي. خفيفة.. "تشويا. " ياإلاهي... حسنا متي تكونين انتي متفرغة.."
ميساماكي " في اي وقت ^^"
تشويا "سأتصل بك عندما أحدد موعدا.."
ميساماكي "يااا أنت الأفضل تشويا...
إذا اراك لا حقا أهتم بصحتك..إلي ان نلتقي..جانا.."تنتهي المكالمة و قد كان تشويا يفكر.. " كم هي تشبه في بعض الصفات.. ام يجب ان يقول انه هو من أخذ منها.. "
لقد كانت مخيفة حقا.. في الحقيقة كان تشويا يضحك من الداخل..
إنه يشفق علي الوكالة.. هو يعلم كم هي مجنونة..يتنهد عليه إتمام كل عمله.. لكي يتفرغ من اجل لقائها... يال وجع الرأس...
يناظر.. لزميله و يتذكر لم يشرح لهما بعد..تشويا " يبدو أنكما مصدومان...".
مصدومان هل يسخر منها...هما في عالم أخر
كان فقط التفكير بالأمر مستحيلا..و غريبا..
والدة دازاي..هذا غير منطقي..
ربما تبدو مبالغة لكن التفكير فقط ان دازاي.
أوسامو ظهر من العدم..أكثر قبولا..من فكرة انه امتلك عائلة و أم.تعتني به..إذا كانت حيا مالذي يجعله لا يعيش معها
ما السبب. في كونها ظهرة الآن.. هذا غير منطقي..
فكر الرجل العجوز.. المخضرم..
وقال " تشويا سان هلا شرحة الأمر.. "
أنت تقرأ
لم أعد أهتم
Mystery / Thrillerعنما يكسر الإنسان... وعندما تجرح روحه...، و يشعر أن العالم تحطم. هل يستطيع حينها أن يقف أو سوف يستسلم للواقع؟؟... أو...، هل يجد الراحة في الموت؟.. ملاحظة.. هذه أول كتابة أنشرها لذلك أعتذر إن بدي تشابه مع روايات أخري😫 😫 لا...