الفصل الثاني و العشرون _ حقائق
مُشكلته ،
مَو كُلش فَطن
بارِد مَثل حايَط سَجن
و لا يدرَي آنا شبيهَ
وقررت أبادَر و أعترَف
هيَ الخسارة تظل عُمر
و الرَبح مَو يومية .انتِ لشوكت ضلين مكفخة هينا
شكد احاول اسندج و اوكف بظهرج
بس ماكو فايده ..
عاجبج دور الخدامه الي عايشتو
ول افهميني داموت من القهر من ادحك هاي حالتجوصلت بيج المواصيل تخدمين مرتو
وتوكفين ذليلة جدامها !
ول يابه راح يچتلني القهر عليج !-ول يمه نصي حسك لا يسمعك ابوك
و الله لا يفين حظنا يمصكوع !و انت تعرف لو كضبنا شيحيعمل
بينا ..-انت ضلي جبانه هيج
خسرتي صحتج و كرامتج خاطر عيشتو
و من تالي نكر حتى ابنو
و لوما انه اوكف بوجهو جان
سموه النغل ..-يول شهاب نصي حسك عش عتسوي هيج
تمنجدنا .. ياربي-مسحي دموعج و رب العزة الا اخليها تتمنى الموت ما تطولو
هالمفرعة البلا اصل ......اتسعت عيوني و غطيت حلكي ...
دموعي نزلن من الصدمة !
و اكتم حلكي بيدي لا تطلع صرختي
يعني شنو ...؟هذه مرت وليد .......
صخام الي صخمني ..
حسيت حركة قريبة رجعت بخطواتي للحمام
و قفلت الباب عليه ... ابجي و الطم بسكوت
و ارد اغسل وجهي ..
اتمنى ابقى هنا و ما اطلع ..اذا طلعت شحسوي، احاجي وليد
لا .. احتمال يفر الموضوع عليه و تصير مشكلة جبيرة
و اني هنا غريبة ...شنو قصده ابنه ، اخليها تتمنى الموت ؟
هو گالي مُراهق ، مراهق و هيج شايل بـ گلبه حقد وكراهية
زين مرته شلون ساكته و شلون راضية بهيج عيشة !
و جتي خطبتني بنفسها !لحظة .. لحظة
هو گالي .. تجربة حب فاشلة و زواج خرب باوله
قصده ويا فداء ؟
اذن شلون مخلف و عنده طفل !
يا زواج الي خرب بـ اوله !لحظات و اندك الباب ..
و بنبرة مُتحشرجة .. رديت
نعم ..
جاني صوتها ..
انه خيه فداء .. شفتج تعطلتي جوه
خاف معتازة شي يولي ...اعاين وجهي بـ المراية خريطة من البچي
و عيوني فصوص دم !همست : هاا اي هسه اطلع
بس شويه بطني توجعني و عندي لعبان نفسسكتت ..
عبالي راحت ..
رجعت صاحت بصوت يخوف فزز حواسي
وخلاني ارجف ..-فتحي سارة اعرف سمعتي كلشي !
ضربت صدري ..
و رجليه صارت ما تعيني ع الوكفه ..رجعت اكدت عليه و بنبرة حادة !
-فتحي تاكسرو والله ... بمصلحتج تحاجيني هسه
اذا ردتي ترجعين لهلج سالمة !!

أنت تقرأ
ظلمات امرأة منسية
Lãng mạnذات يوم سقطتُ في غياهب الظلم كل من ناولتهُ يدي اخذ منها قضمة ! و تركني اتلوى من الألم .. أنا هنا ، في دهاليز ظلمتك هنا .. لتدرك اني مازلتُ حية !