:غيث حبيبي روح للابتوبي و ادخل على الصور ابيك تبحث لي
على صوره ارسلتها لي الدكتوره و البارح كنت بابحث عنها بس تعرف مافيه وقت لازم اسلمها بكره..
:تمام ابشري ياروحي بس قولي لي وش موجود فيها
خبرته عنها و خرجت من بعدها بعد ما اقنعت غيث انها بتروح
بسيارتها عشان تاخذ صديقتها معاها...
تنهد يستودعها الله
مسك كوب الشاهي حقها اللي تركته و بدا يشرب منه و فتح لابتوبها يبحث عن الصوره اللي قالتها له...
بكل دقيقه يبتسم من تطلع له صورها و يقعد يتامل فيها بالدقايق يناظر صورتها
تطلع له صورها وهي صغيره صورها وهي مراهقه وصورها بالوقت الحالي
لين ما وقف عند فديو كانت موجوده صورتها فيه فتح الفديو
يناظر فيها وهي تبدا ترقص بشكل مغري و فاتن
انصدم من رقصها يسمع صراخ البنات الموجود بالفديو و تشجيعهم لها و ضحكتها هي
حرك يده على شعره بخرفنه من صوت ضحكها الانثوي
ما يعرف للمره كم اللي فتح فيها الفديو يعيده كل ما خلص
ارسل له الفديو
بدات تظهر له فديوهات لها وهي تلعب مع بستها وهي تركض منها
صورها بشعرها القصير،،،، فديوهات وهي تغني!!!
الابتسامه انرسمت على ملامحه بشكل لطيف وهو يتامل صورتها وهي صغيره يتمنى طفلتهم تطلع مثلها يناظر ببتسامتها
و غمازاتها و نظراتها للفستان اللطيف اللي لابسته مثل الاميرات..
{بيت الجد سلمان}
كان مستلقي بغرفه و ثوبه قدامه معلق يناظر بطبعه روجها على ثوبه وبكل دقيقه يبتسم و تضيع علومه من يتذكرها
فجاء اندق الباب تركه يركض لثوبه و يدخله لدولابه
مشاري بوهقه:ادخل
دخل فراس يناظر فيه باستغراب من وقفته بجانب الدولاب ومن ملامحه:مجنون انت ليش واقف هنا؟!
ناظر فيه مشاري وقال بعد ما بعد على الدولاب يستوعب موقفه الغبي و الغريب بس الوقت:انت المجنون!!مافيني شي اش تبي؟
فراس:لا بس رايح الجامعه،ماعندك محاضرات انت تجي معاي؟!
مشاري:لا اليوم اوف ما عندي شي!!
فراس:ياا المحظوظ!!رايح الجامعه على نومت قبل امس ما نمت!!
مشاري:حتى انا للحين مانمت
فراس:وش مصحيك اجل ماعندك شي نام!!
مشاري وهو يمسح على وجهه بتعب:ما جاني نوم!!
اوما له فراس بفهم:حاول تنام اللحين،،،يلا انا ماشي توصي على شي؟؟
نفى له بهدوء:سلامتك بالتوفيق.
ابتسم وهز راسه يخرج من الغرفه و بعدها من البيت متجهه للجامعه...
{الجامعه}
كانت هي و غرام جالسين بالكوفي الخاص بالجامعه يسولفون مع بعض و سحاب طالبه اكثر من اكل تاكل منه بكل جوع
غرام بضحك:سحاب متى اخر مره اكلتي!!
كملت وهي تناظر بشك:زوجك طماع ما يعطيك اكل!!!!نقتله؟
ناظرت فيها سحاب وضحكت بخفه:غيث!!!و طماع!!!!
نفت بضحك وهي تقول:لا حبيبي بس مشتهيه ودي اكل كل الاكل الموجود بالعالم احس ماراح اشبهه...
تنهدت وهي تناظر في غرام بعيون بريئه تستعطفها:اش رايك نروح للمطعم اللي قبل رحنا له!!!
ناظرت فيها غرام بصدمه:على كل الاكل اللي اكلتيه تبين نروح لمطعمممم بعد!!!!!
اومات له بعبوس:اش اسوي انتي خالته مفروض تقولي ابشر من عيوني اللحين نروح للمطعم!!
ناظرت فيها غرام بسخريه بتبداً تطقطق عليها بس استوعب كلامها باللحظه الاخيره
:ايششششش
مسكتها سحاب تحط يدها على فمها و تعتذر للموجودين بسبب ازعاج غرام و خوفهم منها بسبب صراخها
:اسكتي فضحتيناا!!
:اللي سمعته صح باصير خاااله!!!
اومات لها سحاب بضحك خفيف
غرام بحماس:اخيرراً تعرفي انه كنت حاسه استغربت من تغيبك
و تعذرك للدكتوره
ناظرت سحاب باستغراب:قدمت عذر للدكتوره!!
اومات لها غرام:ايوه الدكتوره قالت لنا انه قدمتي عذر للاداره و قبلو العذر
استغربت من كل شي بس خطر شخص على بالها ممكن يسوي هالشي
بعد مرور الوقت
و انتهى الدوام رجعت للبيت بكل تعب الشي الوحيد اللي ودها
فيه تنام بحضن غيث
دخلت تشوف هدوء البيت باستغراب لان غيث خبرها ما عنده اي حاجه اليوم و بيظل بالبيت..
:غيث!!
نزل غيث من الاعلى يناظر فيها:عيونه
كمل وهو يناظر التعب على ملامحها يقرب منها يدخلها بحضنه
:ودك احرق الجامعه!!
ضحكت بخفه:ليه؟
:متعبي زوجتي هالقد و اسكت لهم
ضحكت تشد على حضنه تغرس وجهه في عنقه تتنهد بكل دقيقه
صار يحرك يده على ظهرها
:جوعانه اسوي اكل؟!
رفعت راسها بحماس تناظر فيه ببتسامه:اييي اشتقت لطبخك!!
ضحك يناظر فيها:وما اشتقتي لي؟
ضحكت تقرب من خده تقبله بعمق:وحشتني مو بس اشتقت لك
ذاب من قبلتها يناظر فيها بعشق:اخخ منك يا سحابي
كمل بعد ما مشى يروح المطبخ قبل ما يسوي شي
:اش اللي ودك فيه؟؟
تفكر بهدوء بعـدين قالت:اللي ودك فيه ما عندي شي محدد!!
صعد للاعلى تستحم و من بعدها تنزل تستنشق رايحه الاكل الشهي
تناظر بكميه الاكل اللي جهزها غيث على الطاوله
جلس غيث مقابل لها و بداو بالاكل و تخبره سحاب عن يومها
و بكل دقيقه يضحك على اكلها
فجاء نفست وهي تاكل تناظر بغيث و دمعت عيونها
استغرب من تغيرها:اش فيك حبيبتي!
:غيث باصير سميه و ما بتصير تحبني!!
ناظر فيها باستغراب ومن بعدها كتم ضحكته ما يبي يضحك عليها
يعرف ان اللي يصير كله هرمونات الحمل..
:وش تقولين يا روحي انا احبك بكل حالاته لو يزيد وزنك و لو تكبري
اللي يصير انا هايم فيك ما تهمني هاذي الاشياء
ناظرت فيه ببراءة تستمع له
ما تحمل نظراتها وضحك بس ضحكة وهقه بسبب نظراتها اللي جابت راسه
حرك يده على شعره من الخلف بضياع
يحب نظراتها بس هي هاللحين تناظر بطريقه ثانيه بطريقه تترك قلبه ينبض بشكل مو طبيعي
ابتسمت بفرحه من كلامه و كملت اكل و ما انتبهت لغيث اللي ترك الاكل يتامل فيها....
بعد ما خلصو و رتب غيث الطاوله و جهز عصير لها يتركه على الطاوله اللي قدامها جلس بجانبها على الكنبه
يناظر فيها تناظر بلابتوب حقها ومت الواضح اشياء تخص الجامعه
سحاب بهدوء:غيث حصلت الصوره؟!!
:اي حصلتها ادخلي الاستديو تحصلينها اخر صوره..
:شكراً حبيبي
ابتسم من نطقها لحبيبي:العفو..
كمل:شفت اشياء ثانيه غير الصوره.
استغربت تناظر فيه وفجاء شهقت:غيثث لا لتكون شفت الصور!!!
اوما يناظر فيها:و ارسل لي بعضها!!
:غيثث يخجل ليش تشوفها لي صور وانا صغيره وكانت الصور غبيه!
غيث ببتسامه:وش اللي يخجل احلى ماضي شخص شفته بحياتي!!
ضربت صدره تبعد نظرها عنه بخجل ضحك يحضنها يتركها تكمل شغلها وهو يتابع بالشاشه قدامه...
مر شهر بسعادته بحزنه و بتعبه
{المستشفى}
كان سيف جالس بسيارته كل تفكيره عنها
ما يعرف كيف ساقته سيارته لين مكانه،،طول هالايام يفكر فيها
تنهد ينزل من سيارته و وجهته لمكتبها
وقف قدام باب غرفتها بكل تردد
فجاء وقت عنده ممرضه وقالت
:الدكتوره هديل عندها عمليه الان!
اوما لها بهدوء و راحت من عنده
فتح باب غرفتها ودخل بهدوء
يناظر بهدوء المكان يناظر بمكتبها المرتب و اسمها الموجود اعلاه
و شهاداتها المعلقه على الجدار
فجاء انفتح باب موجود بالغرفه طلعت هديل منه وكلها تعب
ناظر فيها و بملامحها الجميله اللي واضح التعب عليها
هديل باستغراب و تعب:سيف؟!
ضربات قلبه صارت عاليه يسمع نطق اسمه من ثغرها
يناظر باللي يفكر فيها لاسابيع قدامه بشعرها الاحمر الل اخذ قلبه
فجاء حست الدنيا تدور فيها مسكت المقعد اللي بجانبها
وركض لها يمسكها من يدها يجلسها على المقعد
وهو ينحني على ركبه قدامها يقرب المويا منها
شربت بهدوء منه التعب مسيطر على جسمها لدرجه ما تستوعب اش يصير
يناظر فيها بخوف:دقيقه انادي على الممرضه
نفت له بهدوء تمسك يده
:لا عادي بس ساعدني اخذ المغذيه
مسكها يرفعها بين احضانه ويحطها على السرير الموجود بغرفها
وهي بدات تخبره
:افتح الدرج ذا تحصل ابره و بالثلاجه اللي هناك مغذيه
اي سيف هيا
اخذ كل شي و حطه عندها وهي بدات تخبره باللي يسويه
مد لها الابره وهي بدات تغرسها بيدها،،،علق المحلول بالعلاقه
و جلس بجانبها يناظر بتعب ملامحها الحلوه
:اش صار ليش تعبانه كذا!!
تنهدت بتعب:لي يومين ممكن مو نايمه لان مشغوله
بسبب العمليات،،وتعب المرضاء
دمعت عيونها فجاء وقالت:و فجاء تعبت،،وانا مقهوره اني ما تعبت الا الان لان عندي عمليه لطفله وكنت ابي اكون متواجده بس
فجاء تعبت قبل تَبدا العمليه و ما قدرت اكمل،،و استلمها دكتور ثاني..
رفع يده يبعد شعرها عن وجهها
:انتي سويتي اللي عليك و اكثر،،بعدين تعالي وش يومين ما تنامي
منجدك!!!
تناظر فيه بخمول و تعب و عيونها اللي تفتح و تغلق:اترك كل شي اللحين،اش تسوي هنا؟!
بعد انظاره عنها:يمكن بسبب انك ما تطلعي من راسي و بسببك صراح ما اعرف اشتغل كل اللي افكر فيه انتي وبس هديل!
تحاول تركز معاه بس تعب جسمها يهزمها
ولكن تستوعب كل شي يقوله
تنهد يناظر بيدها اللي كانت وسط يده
:ابيك،،ابيك زوجتي و ام لعيالي
كل حياتي كانت شغلي بس من يوم شفتك تغير كل شي
بدا يسرد لها عن مشاعره
لين ما ناظر فيها وشافها نايمه بكل هدوء ابتسم بخفه
يتامل جمالها يعرف ان الشي ذا حرام بس كل تفكيره انها بتصير زوجته و يتمنى من ربه يسامحه على اللي يسويه
قرب منها و قبل جبينها بعمق يمسك البطانيه الموجوده على المقعد يتركها عليها و يخرج يسكر الباب بهدوء يمثله...
{بيت الجد سلمان}
تسمع جوالها اللي يرن بكل دقيقه تنهدت بتعب تمسكه و تناظر بالرقم...المزعج...
فتحت الخط بعد مرور يوم بدون ما تكلمه من زعلها منه
ليان:نعم!!
راكان:نعمم لياني نعممم ايش!!!والله لولا جدي ماسكني كان
طلعت لك الغرفه!!ولا اسمعي والله اجيك اللحين لا جدي يمنعني ولا شي
ليان بفزعه:راكان يا ويلك متذكر اخر مره اش صار؟!!
راكان:ليان لاتجننينيي انتي خطيبتي
فجاء سمعت صوت صعود الدرج ركضت بتسكر الباب بعد ما عرفت انه راكان
بس كان سابق لها و فتح الباب يغفله بعد ما دخل
يناظر فيها بعصبيه
راكان بعصبيه:ودي افرق السلاح في راسك!!
شهقت بصدمه:تسوي كذا؟!!
نفى لها وهو يقرب منها بسرعه:اعقب والله
مسكها من خصرها يشدها بكل قوه يترك ثغره على ثغرها يقبلها
بكل حب و شغف
يتركها مصدومه تحاول تبعده بس بقوته هاذي اللي ما تضاهي قوتها تركها تستسلم و تبادله بهدوء
ابتسم وهو يقبلها من مبادلها اللطيفه
بعد عنها بعد مرور الوقت يترك جبينه على جبينها
عض شفته بذوبان من ملامحها اللي بكل مره تاخذ عقله و تضيعه ملامحها وهي تحاول تاخذ انفاسها المسلوبه بسببه!!
ضربت كتفه بزعل:بعد عني انا زعلانه منك!
راكان وهو يشد على خصرها:اللي ودي اعرف وش مزعلك
لي اسبوع افكر وش مسوي ما حصلت اي سبب؟؟
فجاء سمع شهقاتها اللطيفه و بدات تتكلم بسرعه تركه ينصدم ومن بعدها يتبسم بجنون من سبب زعلها
:مين ليلي اللي اشتقت لها!!انا سمعت راكان تقول رهف لا تنكر قاعد تخونني اعترف!!!
ناظرت فيه ولاقته يبتسم و زاد بكاها و صارت تضربه على صدره
:ليش تضحك ما قلت شي يضحك انت عديم مشاع****
ما كلمت كلامها بسبب قبلته على شفتها صارت تضربه على صدره
بعد عنها بعد ما هدات يعجبه وكثير انه يهديها بقبله منه
يناظر بشعرها اللي صار على وجهه مبعثر بطريقه مثيره
:تعرفي مين ليلي ذي يا غيورتي؟!
نفت له تحاول تبعده:ما ابي اعرف حتى انقلع روح لها ما ابيك بعد عني!!
فتح جواله يلف لها بعد ما دخل على الصور
تشوف نفس البسه اللي كانت بالسطح
رفع حواجبها بعدم فهم
تنهد من غبائها وقال:ليلي اللي تغارين منها هي البسه ذي اللي كانت موجوده بالسطح سميتها ليلي
و شوفي اسمها موجود على الطوق برقبتها
تناظر بالصوره حقت البسه تسوي نفسها تناظر فيها ولا هي
ودها تنشق الارض و تبلعها من تصرفها الطفولي
وهو لاحظ هالشي
صارت تبعد انظارها و تناظر بانحاء الغرفه ابتسم وصار يحرك راسه
لكل جهه تناظر فيها
ضحك بخفه وقال:اي اجل هاللحين تغاري علي من بسه!
ناظرت فيه بعبوس وقالت وهيا تلعب باسمه الموجود على بدلته العسكريه:ماكنت اعرف طيب؟!و لا انا مو غيوره؟!!
ذاب من حركتها مسكها من خصرها يرفعها للاعلى صرخت
من حركته تضرب يبدينه بخفه
:راكان!!راكان نزلني؟!
يرفع راسه يناظر فيها وهي بالاعلى:اعترفي انك تغاري علي
نفت له:انا ما اغار!
صار يدور فيها وهي تصارخ:راكااان!!
راكان بضحك:قولي انك غيوره
ليان بتسارع:اييي راكااان اييي اغار و اموت من الغيره عليك بعد خلاص نزلني ما اتحملل
ترك خصرها و شهقت بخوف بس هي نزلت بحضنه و يدينها محاوطه عنه وهو محاوط خصرها
رجولها ما توصل الارض بسبب طوله
بعد حضنهم اللي دام لوقت طويل هو يشبع من شوقه لها طول الوقت اللي كانت زعلانه منه
وهي تحضنه من اشتياقها و ذوبانها بين احضانه الدافيه
{بيت غيث و سحابه}
كان جالسه مقابل غيث تتامل فيه وهو يشتغل بكل تركيز و الاوراق المبعثره بكل مكان حولينه
تناظر بتركيزه بتعقيده حواجبه المثيره و عروق يده من كتابته على الاوراق،،رفعته لشعره و نزوله من بعدها بنعومه على جبينه
كان تاكل بالشكولاته الموجوده بين يدينها
رفع انظاره لها بعد ما حس بنظراتها العميقه له
غيث ببتسامه:ودك بشي حبيبتي؟
اومات له وقالت بعد استيعاب:ابيك انت!
رفع حاجبه باعجاب من كلامها:صايره جريئه ولا انا غلطان؟!
استوعبت اش قالت وهي تقول:ابيك يعني ابيك تسوي حاجه
اوما لها بتسليك و ابتسامه من ترقيعها للكلمه اللي مالها
اي مخرج...
غيث بهدوء:تعـالي
وقفت تقرب منه ودها تجلس بجانبه بس هو مسكها بهدوء و حذر
يتركها على رجوله و صار يحرك يده على بطنها اللي برزت بشكل لطيف و بسبب فستانها الوردي الماسك على خصرها بشكل يوضح بطنها
:اش العبوس اللطيف ذا؟!! طفشانه ودك نخرج؟!
نفت له وهي تحاوط عنقه و تدفن وجهها بعنقه:لا بس اترك شغله وما باطفش!
:والله ان تبشرين
ابتسمت وقالت:غيث
:لبيه!
:ودي اشوف شغلك بالاستخبارات كيف؟!
ضحك بخفه وقال:ودك تشوفين تدريباتي
اومات له بحماس
مسك جواله يربطه من الشاشه اللي قدامهم يبدا يشغل فديوهات
كانت له وقت تدريباته
تناظر فيه و بصدمه من كميه التدريبات المخيفه
تناظر وهو ينط من بين النيران،،و هو يقفز من الطياره ومن وبناء مرتفع
و ركضه و قفزه من فوق السياره اللي تمشي له بسرعه عاليه و تدربه على السلاح
و بالاخير و هو يشتغل بالكمبيوتر باشياء غريبه و كلامات كثير موجود على الكمبيوتر
ناظرت فيه بصدمه بعد ما خلص الفديو:غيثث كل هاذا صار؟!
اوما لها بضحك خفيف من ملامح الصدمه على ملامحها الجميله.
:فيه اشياء ثانيه غي هاذي بس ما تصورت
:اكثر من كذا غيث كيف كذا خطر؟!
اوما لها وكمل:نسوي اي شي عشان نحمي وطننا سحابي!
ابتسمت بفخر منه وهي تقبل خده بقوه:فخوره فيك
ابتسم من كلمتها اللي تركته يقرب منها ويقبل شامتها و جزء
من شفتها السفليه ومن بعدها يتحرك بقبلاته لين ما وصل لشفتها
يلثمها بين شفته
يقبلها بعمق و تلذذ
بعد عنها بخمول من القبله ابتسم بعد ما ناظر فيه وهي وده تكمل بالقبله
ولبى طلبها قرب يقبلها بهدوء و يحرك يده على شعرها
ارخى ظهره على الكنبه من خلفه و هي فوقه
وقف و تركها تقبله مثل ما تبي يحس بشفتها
تقبله بهدوء و رقه تهلكه...
بعدت عنه بعد مرور الوقت تخبي وجهها بعنقه من خجلها
ضحك بخفه يشد على حضنها
غيث بخمول:كانه متوحمه علي ولا يتاهئ لي؟!السلام ياحلوين كيفكم؟
حبيت اقول لكم ان الروايه حتوقف هنا بالواتباد
و باستمر بالانستا
وممكن بعد فتره انزلها هنا بس اللحين بيكون تركيزي على الانستا واتمنى العذر و السموحه منكم🤍🤍

أنت تقرأ
عيونها احلى من السماء بنجومها
Romantizmاحبه وكأنه وضُع امانة في عنقىِ وكأن امه اسِتودعته فيِ قلبي ومضت مُطمئنة وكان الكون كله قد أوصاني عليه...🤎 الكاتبه أديـل🤎