**Clary's POV**
و لكن مهلا.. عيناي وقعتا علي هارولد ذلك مختبئ خلف الاشجار.. ينظر يمينه و يساره.. احمق انه يحاول الهرب !.. ياللها من خطة غبية..
سأمسك بك متلبساً هارولد لعين ستايلز
**Harold's POV**
اعلم انها خطة غبية و انهم سيجدونني حتماً و لكن لا بئس بالمحاولة..
اصبحت امشي بين فروع الاشجار الكثيرة و انا مازلت اسمع صوت المدير اللعين في اذني و هو يقول : 'ان حاول احدكم الهرب سيعاقب بعمل اسبوع اضافي كامل'
هذا ان استطعتم ايجادي من الاساس ههه..
و فجأة سمعت صوت اقدام تتحرك..
اللعنة هل كان احدهم يتتبعني ؟ ام ان هذا حيوان بري ؟..
نثرت كل تلك الافكار بعيداً و اكملت سيري.. و لكنني سمعت هذا الصوت مرة اخري.. تباً
"من هناك ؟" قلت و انا انظر حولي..
"مرحبا ؟" قلت.. ثم تنهدت.. و التفت الي طريقي.. انا اسير هنا منذ مده و اظن انني ابتعدت عن البقية كثيراً..
"امسكت بك متلبساً ، ستايلز" سمعت هذا الصوت من خلفي..
تباً
تباً
تباً
انها كلاري لعينة باتون.. و لكن كيف وجدتني ؟
"هل ستبقي واقفاً هكذا تحدق بي كالاحمق ؟" قالت.. مهلاً هل كنت احدق بها ؟
"هل اخبركِ شخص من قبل انكِ ثرثارة لعينة تسبب المشاكل و تفسد كل شئ.. لقد افسدتي محاولتان لي حتي الان !.. انتِ كارثة متنقلة وقعت عليّ من السماء تباً لكِ !" قلت بغضب و هي فقط تتأمل اظافرها.. حقاً ؟
"عفواً ، ماذا قلت ؟" قالت بعد ان انتبهت لي.. انا اشتعل غضباً هنا..
اريد قتلها ثم دفنها حية !.. مهلا.. كيف سأقتلها ثم سادفنها حية بعدها.. ما هذا الغباء ؟ اياً كان..
"اسمعني انت.. انا لا اهتم و لم اهتم و لن اهتم لرأيك بي ابداً.. افعل ما تشاء و لكن الان اعدني الي ابي و الا حطمت رأسك و رميته للكلاب" قالت.. اووه سنري من الذي سيحطم رأس الاخر
"تكلمينني كأني اعرف الطريق" قلت ببرود..
"ماذا !!" قالت
"نعم كما سمعتي تماماً انا لا اعرف طريق العودة" قلت ببساطة..
"هل تقصد اننا.."
"نعم ضائعون" قلت.. و هي نظرت الي بصدمة
**Clary's POV**
تباً لك يا حظي اللعين !! لا اريد ان ابقي هنا مع هذا المغفل الغبي ربما يريد ان يقتلني..
"و كيف لك ان لا تعرفه !" صرخت به..
"لانني لا اعرفه.. لما لا تعرفينه انتِ ؟" قال ببساطة.. تباً لك لعين ستايلز
أنت تقرأ
Prisoner Number 94 | H.S
Fiksi Penggemarعِنّدَمَا تَتَحَوَّلُ الْكَرَاهِيَّةُ اِلَيٰ حُبٍ.. عِنّدَمَا يَرَي كِلَا الْطَرَفَانِ أَنَّ الْطَرَفُ الْآخَرُ هُوَّ الْشَخْصُ الْمُنَاسِبُ لَهُ.. عِنّدَمَا يَقَعُ كِلَاهُمَا بِحُبِ الْآخَرِ.. وَ لَكِنّ يَكُونُ هَذَا الْحُبُ مُسْتَحِيلًا.. سَيَفْع...
