الفكرة ما إنو كل زول أدري بالصح في حياتو قدر ما إنو يكون عارف إنو حيقدر يستحمل عواقب إختياراتو / حماقاتو لو طلعت غلط في الاخر يعني ..
بعد تردد و تبريرات و منازعات بيني و بين نفسي دخلت كتبت ليهو ، عمار !
رد بعد مسافه يا هلاا ، قلت ليهو يا هلااا من متين دي ! قال لي ما تستغبي انتي عارفه انا زعلان منك ، قلت ليهو الزعل بمنعك تطمن علي ياخ يمكن حصلت لي حاجه ، قالي بس ما حصلت ليكي حاجه و هدا بتتكلمي معاي ، قلت ليهو انت قاسي كدا كيف ؟
قالي ما قسوة حبيبتي بس انا خاطري مكسور منك ، قلت ليهو حقك علي ما بقصدي ، قال لي يعني خترسلي لي اشوفك حبيبتي 😍 .. قبل اكتب ليهو
وجدان قالت لي ما سامعه الاذان ، قومي امشي صلي ، قلت ليها ما متوضيه انااا ..
ردت علي صاحبة وجدان اسمها ( نعمة ) قالت لي ارح انزلي معاي الوضايه نتوضأ سوأ ، قالت لي طلعي طرحتك و عبايتك مافي زول في البيت ، عاينت لوجدان هزت لي رأسها=يعني طلعيها عادي .. و نزلنا
( في جانب آخر ) ..
سلافه : حسام انا كل ما اتصل عليك بحسك ما معاي نص المكالمة بتقضيها سموت
حسام : لا ما كدا يا سلاف بس عندي شوية مشاكل في اوراقي بتاعت السفر
سلافه : طيب شاركني المشكله وين يعني احسن من السكوت دا
حسام : ....... سلاف احسن نتكلم في وقت تاني
سلاف : لالا انت ما طبيعي وين ايام كنت بتتصل علي انت و كل شويه بلقاك في مكتبي و ما بتفارقني لحظة في الشغل ، لدرجة لقمة ما بتاكلا قبل تطمن علي اسي الجد شنو ؟
حسام : مافي حاجه جدت يا سلاف انا وريتك ي ريت م تضغطي علي زياده عن كداا
سلاف : انا اخر وحدة اضغط عليك يا حسام و انت عارف اني ...... قاطعا حسام
انتي عارفه ان البينا صداقه و انا زول حب
سلافه : بس انت كنت بتعاملني بي حب
حسام : معامله بس حصل وعدتك بحاجه او صرحت ليكي بحاجه ؟
سلاف : لا بس انا بحس
حسام : احساسك غلط .... سلام و قفل السكة في وش سلافه ..
سلافه اتصلت علي رغدة و بتبكي ، رغدة قالت ليها سلاف قلقتي بي مالك في شنو ؟
حسام يا رغده اتخيلي بس كل الاتوقعتو منووو طلع سراااب ، كيف يعني فهميني براحه ، ما عارفه ي رغده لكن حسام اتغير و حالو ما ياهو قال عندو مشاكل بس انا ما مقتنعه زي البمشيني ، انتي عويرة تبكي عشان حسام يا عويرة انتي الرجال بتكاتلو فيكي ، رغده انا ما دايرة رجال دايرة هو وبس ، سلاف بالعقل حسام زول جادي يعني يوم يفكر فيكي حيجيكي زول عرس وانتي عارفه انك ما بنت عايزة تفضحي اهلك و روحك عويرة انتي ، رغدة تصدقي انك رجعيه و متخلفه منو بقا بهتم بكم نقطة دم الزمن اتغير و كتار شغالين شغلتنا دي ، المهم ي رغدة انا عايزاهووو و ما عايزة غيرو
بس نسافر سفرة اسمرة دي و ارجع و نشوف البحصل شنوو ،،
تعالو لي اناا ... نزلت الوضاية مع نعمة تحت في حوش طبعا بلاط و اصيص زهور و خرطوش مويه ف الارض و منظر الابلاب مبالغه عجبني لدرجة ما عاديه ، قالت لي اتوضي و انا بعدك ، فعلا اتوضت و تتونس معاي و بالي م معاها ، نفسي دخلت في صور في المكان داا بس عشان م تقول مخلوعه لازم اخليها تطلع قدامي ، خلصت و ضوء و عاينت لي كدا من فوق لتحت قالت لي حلاتك و حلات جسمك و ضربتني في بطني قريب الصرة🔞 استغربت فيها ، تاني قلت عادي مالي معقده كدا هي بت زي في النهايه و اتزكرت سلاف و رغدة عادي مع بعض ، فكيت شعري و فتحت الكاميرا القدام و بقيت اتصور و خاته اني ارسلا لعمار ، تاني قلت انا مالابسة طرحه ما صح و طرحتي فوق اتصور كيف ، عاينت للحبل لقيت طرحه شكلها بتاعت نعمة ، شلتها بسرعه لفيتا و اخدت لي كم لقطه و المنظر وراي ، طلعت الطرحه و وعلقتها مكانا و رجعت الوضاية ، اتوضيت و قمتا بعد دايرة امشي ( و ياريتني لو مشيت )
طمعتا قلتا اخد كم لقطه تاني فتخت كمرتي و وشي للوضايه ، بس كاميرة التلفون الاماميه و انا فاتحاها قصاد وشي بتجيب الوراي و بكون شايفه ، من الخلعه لمن يدي بقت ترجف و ما قدرت اتحرك و بعاين في شاشه التلفون بس في الوقت الضايع كان خلاص قرب علي و عدم تصرفي كان غلط ، بس م حسيت الا بواحد وراي واول حاجه عملا قفل لي خشمي و كنت شايفاهو جاي علي ف الكمرة و انا الما اتصرفتاا من الخلعه
، مسكني و للاسف كان لاصق فيني بي ورا و حاولتا اقاوي قدرتي ، جراني لوراا محركني لمن وصلني زقاق تبع الحوش ، و بصوت واطي بيقول لي اسكتي ما تخافي اسكتي حاولت اعضي في صباعو ما قدرتا ، و 100% دا اخوها لنعمة ، بس قام وقف جر فيني ، و بقي لامسني من ورا و بتلصق فيني و بخاول ازح منو بقربني اكتر و يدو التانيه محركا في جسمي بصورة ما عاديه صدري بطني كل مكان يخطر علي بالكم ، لمن حيلي مات ما قادرة اقاويهو اكتر ، بس و ابتدا ......
* اكرر عمرك اقل من 18 سنة اتحاوزي الروايه دي في مليون روايه تناسب عمرك و انا وخدة من الناس ما بحب اكتب بي تحرر و عدم حياء ، بس في حاجات لازم نجاهر بيها و السكوت عن غلط في حد زاتو غلط ..
استككانة ~🏃
يتبع ......
توقعاتكم شنو ؟
أنت تقرأ
قسيم ريدي
Romanceقصة حقيقيه ، قصة انسانه شافت الويل و الله اعلم ظالمة ولا مظلومة بقلم سحر سمير يوميا الساعة ٢ مساء