<Dark>
لا أعلم ما هو الحب و ما تعنيه تلك الكلمه، لكني أعلم اني متعلق بك و بأفعالك أريدك أكثر من أي شئ، فقط ضع يديك حولي و اترك حبك يعانقني، أرني كيف أحبك، أرني كيف أفعل أفعالك أرني كيف تكون الحياه.
_________________
-Zayn p.o.v-
افتح فمي للرد عليه لكن يقاطعنا طرق حاد، ثم شخص يصرخ من الخارج بحديث لم أفهمه.
ارتجف جسدي بخوف و نظرت الي ليام الذي يربط حاجيبه بتسائل، نطقت بتردد حاولت أن اخفيه " ماذا؟ من هناك ؟"
ليتوقف الطرق لثانيه ثم يتبعها حديث واليا " توقف عن الحديث لنفسك أيها المريض و أنزل للأسفل ابي يريدك " تنهدت و شعرت بليام يضع يديه علي فخذي لانظر له.
همس بالقرب من أذني بهدوء " حاول ان تبقي هادئ عزيزي " تنفست بثقل حين ترك قبله عميقة اسفل أذني همهمت له ثم نهضت و هو أيضا.
دخل الي الحمام و أشار انة سيبقى هنا لاومئ له، ذهبت للخذانه سريعا و أخرجت بنطال قطني قصير يصل لأسفل مؤخرتي تقريبا، ارتديته ثم فتحت القفل و الباب و خرجت.
حاولت قدر استطاعتي التثاقل بسيري، أظن اني وصلت لهم بعد ربع ساعة من السير.
وقفت أمام عائلتي أو من أطلقوا عليهم ذالك، ابتلعت بثقل لنظرات جواد لفخذي العاري و السترة التي تغطي البنطال القصير، بعد الكثير من التحديق الذي لا فائده له نطق، " غدا سيكون عشاء عمل و أسري أيضا، يمكنك دعوة اصدقائك أيا كان من هم و أيضا جيف ستوكان و والده سيد ستوكان قادمين، احسن التصرف ولا تقترب لجيف كعاهره تود مضاجعه و الا فعلت أسوء من تعذيبك "
كنت سأفقد صوابي حين قال جيف، شعرت بالدم ينسحب من جسدي و قلبي توقف لثانيه، نطقت محاولا إخفاء انفعالي " لماذا جيف انت تعلم ماذا فعل بي و بصفاء! " حديثي احتد لينظر لي بشر.
ابتلعت مره اخري بثقل و انا أشعر اني لا استطيع السيطره على نفسي أكثر من ذالك، تحدث و هو يرجع ظهره الي الخلف و يبتسم ببرود " لا! أنت من فعلت هذا بها و به، و أيضا من انت لتقرر من أدعو لمنزلي ؟ "
شعرت لوهلة اني لست مرغوب هنا، نظرت له بترجي، لكن نظراته كانت ثابته حد الجحيم، تدخلت تريشا محاولة تعديل الموقف " عزيزي إلا يمكن الغاء دعوته؟ لنتجنب المشاكل أفضل "

أنت تقرأ
DARK|Z.M
Fanfiction"•ابكي من العزله و من الحياه ، و الكتف الذي حلمت ان يكون ملكي، الاشياء التي حلمت بها ، وتلك التي فكرت فيها ، و ما تم نسيانه بداخلي ، بكيت علي قراري بالموت ..بكيت علي كل شئ-" -زين ---- هناك بعض المشاهد قد لا تليق بالبعض القصه اخذت المركز الاول و الث...