1

93.9K 2.4K 157
                                    

بقلمي ... الاميره الموسويه 👑

قبل 6 سنوات ...

سعاد والله مليت هاي مو عيشه طلعت روحي

جواد ..محد جابرج تبقين لمي غراضج وروحي لبيت اهلج.

سعاد .. هههه واعوفلك البيت تتهنى بي انت والساقطه مالتك ، والله لو تموت متاخذها اني وياك والزمن طويل

جواد .. ولج انتي متتأدبين حتى الضرب ميفيد بيج اليوم الا ادفنج هنا

وكام جواد ضرب سعاد .. كسرها تكسر ما خله بيها شي سالم
عافها وطلع.

بالغرفه جانت بنتهم شمس هي واخوانها مهند وسيف حاظنتهم وتبجي .. اهلها كل يوم على هل حاله...

عرك ومشاكل

ابوها كان يحب وحده من زمان بس جدها ما قبل يتزوجها وجبره يتزوج بنت عمه
وجواد اتزوج بنت عمه سعاد غصبا عنه حتى يرضي ابو ..
لان ابو كان شيخ عشيره ومعرووووف محد يكسرله كلمه

المهم جواد عمره وحياته ما حب سعاد ولا حاول يتقرب الها بمشاعر واحاسيس او يهتم بيها ..

كان يعاملها دائما معامله بارده وقاسيه..

وحتى من صار عنده اطفال منها متغيرت مشاعره تجاهه لان هو بعده يحب اميره

اميره كانت جيرانهم وحب طفولته واتمنى تصير زوجته بس ابو مقبل انو يتزوجها بسبب الفارق الطبقي الي بينهم..

لان هم اشوخ واهل اميره يشتغلون عنده وهذا الشي ميصير عند الشيخ

وبعد الي صار جواد قرر يبتعد عن اهله لان ابو هو الي دمر حياته وبسببه خسر اميره حب حياته..!

ترك القريه وراح عاش بالمدينه حتى لما اتوفى ابو محضر للفاتحه مع العلم جواد الوحيد لابوو وعنده اخت وحده متزوجه بس ميصير عدها اطفال

فبقت بعد وفاة والدها هي وزوجها بمكان ابوه الشيخ
صارت تأمر وتنهى.. والناس كولها تحبها لان انسانه عادله وحقانيه

الشيخ بأخر ايامه تندم وقرر يترك كولشي لجواد بس جواد رفض واتنازل عن كل حقوقه ..
استمرت الحياة بين سعاد و جواد بس مشاكل...

واخر عركه صارت ... جواد طلع من البيت وبعدما رجع.......!!

مرت ايام وراحت اشهر وجواد مختفي ...
سعاد رغم كل الي صار بس هي تحب جواد وبقوا فتره كبيره يدورون عليه هي و ولدها سيف ومهند ... بش ماكو منه أي اثر ..

متحملت غيابه وحالتهم الماديه حييييل صعبه لان جواد عاف اهله وترك حتى حقه بالورث
وكان يشتغل عماله حتى يعيش جهاله وميحتاج ابو ..
فلما اختفى عائلته حيل تعبو لان هو كان المعيل الوحيد الهم.

اضطروا ولده مهند وسيف يتركون الدراسه ويشتغلون حتى يعيشوون امهم واختهم ويصرفون ع البيت
وهم كانوا صغار ..!!

انتقام الحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن