Part 8

935 114 48
                                    

Pov Sehun :

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

Pov Sehun :

بعد أن نعتتني باللئيم وامتلأت عينيها بالدموع لأجله شعرت أنني ضائع وبدون هدف
كل السعادة التي منحتها لي منذ الأمس انتزعتها بقسوة ردة فعلها تلك !
غادرت إلي غرفتي بدون أن أقول كلمة ، دخلت ولم أنر الأنوار وذهبت أقف أمام الحائط الذي يفصل غرفتينا ، كيف تكونين بهذا القرب والبعد في نفس الوقت !
لعنت نفسي لأنني وقعت لطفلة وفتاة مثلها لا تغير نظرتها بسهولة
لعنت نفسي لأنني لن أتمكن من مقاومتها مستقبلا وسأفعل أي شيء للفوز بها
استلقيت في سريري أرتجي النوم ولكنه عاداني مثلما فعلت هي ..

حل الصباح وفتحت عيني بعد صوت المنبه المزعج ، لا أتذكر متى سقطت نائما وهذا ما يجعلني لا أرغب بالنهوض
تأففت ثم أبعدت عني الغطاء سيؤلم رأسي دونغهي إذا لم أذهب في الوقت المحدد وأنا حاليا أعاني فعلا من الصداع
ارتديت ملابسي ووقفت قرب المرآة أسرح شعري ، ملامحي لا تحمل أي تعبير هذا جيد حتى تعلم أنني أيضا غاضب منها
خرجت للمطبخ ولن أحضر لها الفطور ، فقط خبز محمص ومربى و كأس حليب كبير وضعتهم في مكانها الذي تجلس به بينما أخذت قهوة سوداء
جلست هناك وبعد لحظات شعرت بخطواتها الهادئة ، جلست بهدوء في مكانها وأنا كنت أجلس بالمكان المقابل
أجل لم أجلس قربها فأنا ايضا غاضب ، حدقت نحو باب غرفة دونغهي ثم تنهدت ولم تقترب من الطعام
شعرت بالانزعاج وهي تبدي كل ذلك الحزن من أجله ، حاربت قلبي ولكن في النهاية كان هو من انتصر علي فخرج صوتي ولكن بانزعاج ، سأحرص على اثبات انزعاجي أيضا

سيهون : تناولي فطورك

نفت برأسها وهي تتجنب النظر نحوي

اي تشا : لا أريد

قبل أن أتحدث مرة أخرى هي وقفت واتجهت نحو غرفة دونغهي ، تبا أريد تحطيم كل شيء ، غابت لمدة قصيرة ثم عادت ولم تجلس

اي تشا : لنذهب للعمل

وضعت فنجاني واستقمت ، لن أكلمك اي تشا لأنك تستمرين بجعلي مجرد رجل يقف على الهامش لا يسمح له بالتدخل إلا إذا احتاج المتن الى المساعدة !
قدت الطريق وهي لحقت بي

وضعت فنجاني واستقمت ، لن أكلمك اي تشا لأنك تستمرين بجعلي مجرد رجل يقف على الهامش لا يسمح له بالتدخل إلا إذا احتاج المتن الى المساعدة ! قدت الطريق وهي لحقت بي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" خيط القدر الاحمر " حيث تعيش القصص. اكتشف الآن