Chapter 13

13K 589 14
                                    

"اعتقدت انها بشرية!" علقت كيلي في لحظة صمت. لقد اتي هاموند و كلي بعد ان طلبت منه المساعده. لم اخبرهما علي الحادث فمن الممكن أن يعتبروا لوي خطرة "هذا ما اعتقدته أنا" قلت

"قواعد المجلس متشددة جدا خاصة بعد بلغاريا. لقد تم منع دخول مجتمعنا اي نوع من السحر الأسود" قال هاموند و هو لا يعرف من تكون بلغاريا نسبة للوي.

"لكن يمكننا اخبارهم و إظهار انها لا تشكل خطر علي المجتمع، أليس كذلك؟" قالت كيلي بتفائل

"لا، لايمكننا فعل ذلك فلديهم متعقبون، سيعرفون ان قواها قوية و سياخذون في وجه الاعتبار أنها خطر، ربما يحاولون اذيتها!" تكلمت و انا اهمس الجزء الأخير.

"لا تقل ذلك مادكس سيكون كل شيء بخير "حاولت كيلي ان تطمانني.مسحت على رأسي بإحباط. ماذا يمكنني ان افعل لكي ادافع عن رفيقتي، توقف عقلي تماما عندما شممت رائحة في المنزل جديدة تدخل.

لوي

'ماذا سنفعل؟ ' تسآئل ماتك باتضطراب وكأنني املك الإجابة لذلك السؤال . سمعت صوت الباب بفتح لاقابل والدة لوي امامي بتعاببر غاضبة "ماذا فعلت؟" صوتها غاضب و غامض
"لقد وثقت بك و تركتها تكون معك رغم كونك خطرا" دفعتني بقوة. اقترب هاموند منها "اهدئي من فضلك!" قال محاولا تهدئتها.

"لماذا اهدأ! لقد هاجمها الوغد ذلك، تركتك تدخل إلى غرفتها و انا علي اعصاب من زجاج ثم تقوم باذيتها، كيف تجرؤ؟"

" انا اسف! لم استطع السيطرة على نفسي، لقد كانت غلطة. انا لا استطيع اذية لوي أبداً "خرج صوتي الحزين و المختلط بالغضب من نفسي

" انت تعرف ماذا يعني ذلك! لقد هاجمت احد من عشيرتي، لا اعتقد انني ساترك ذلك ينسلب بين الاحداث هكذا " هددت بعد ان خرجت.

" ماذا تعني بذلك مادكس ؟ اعتقدت انها هي من هاجمتك! " قال هاموند بقلق. لم أستطع اخراج الحروف من فمي. هل حدث مكروه للوي؟

" مادكس انا اريد مساعدتك هنا. يمكن لذلك ان يعني رجوع المذبحة الكبري من جديد! "خرج هاموند و كيلي

-------------------------------------------

سمعت صراخ ابنتها الوحيدة بالداخل. أقفلت عينيها بينما يحاول زوجها ان يدعمها بامساك يدها بلطف. خرج الرجل من الداخل ذو هيئة غريبة. لديه عينان وسعتان يحيطهما الكحل الأسود ولديه الكثير من الاقراط بوجهه، لحيته تاخذ اللون الابيض رغم صغر سنه، هناك وشوم و كتابات غريبة بكل بقعة بجسده القصير الهزيل "كيف هي إرزل؟ " ظهر صوتها القلق

"ستحتاج بعد الوقت فلديك فتاة قوة ، لقد سحبت من جسدها السم رغم ذلك.لقد محيت ذاكرة ذلك اليوم أيضاً كما طلبت، لقد خرجت قوتها في وقت غير ملائم" شرح و هو يحك رأسه و تبدوا و كأنها تؤلمه "أيضاً أنا اعرف أن السم ينتمي لمستذئب" علق بعد ان نظر لهما بشك

MADEX ✔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن