يقول الشهيد مطهري:
ذهبت ذات يوم، إلى منزل المرحوم الشاه آبادي ففسر الآية المباركة: )وأما من خفت موازينه ** هاوية( فأمه
قائلا: (سميت الأم أما لأن الطفل يؤمها أي يقصدها فالآية تريد أن تقول : إن الإنسان العاصي عندما يهوي، جهنم هي ذات المقصد الذي أمضى كل يوم بالسعي إليه، فهي مقسمه كان كان يتحرك صوبه، وها هو يلتقي بأمه أداية ، أنه ابنها ، وقد سقط في أحضانها).