يله نبدء
بسم ألله
-صلو على ألنبي-أتمنى منكم دعم صديقي ألشاعر والكاتب عبدالاله عدنان عنده روايه باللهجه العراقيه
أسمها أقسمت ألا أخليك تحبني وهذا أسم حسابه
deerdeer220مقطع من البارت السابق للتذكير
《دفعني على ألباب ووقف أمامي بعد أن حرر يداه أصبحت محاصره كيفن بنبره خبيثه قرب أذني جعلت أوصالي ترتجف"هل قررتي أن تثبتي حبكي لي أخيرآ》أنصدمت بما قاله كيف نسيت أردت ألعب بتلك السكرتيره...ووقعت..بورطه لكن أيضآ يجب أن أنفذ مهمتي...تنهدت وقلت بنبره مغريه"أجل فانت حبيبي...وتشير بصبعها الى صدره جهة قلبه..فقط تبقى أن ينبض هذا بحبي وتعترف أنني حبيبتك....مثلما أفعل أنا.....
نظر ألي كيفن نظرات لم أستطع تفسيرها أستمرت نظراتنا لدقيقه أو أكثر...وضع يده على الباب..واصبحت محاصر بالوسط...
دنى مني وهمس قرب أذني"هل تتوقعي مني أن أحبك في ألبدايه يجب أن تجعلي عيناكي أكثر صدق.....
كاساندرا بارتباك"مالذي تقصده؟
يبتسم كيفن"قصدي واضح ياصغيره......
أبتعد ومشى ببرود باتجاه مكتبه وجلس على الكرسي....صدى كلماته يتردد باذني...لا أعلم لكن جسدي يرتجف ربما الطقس بارد...تنهدت المهمه أصعب مع هذا المتعجرف كيف الفتيات يعجبن به..جلست على أريكة...وكنت أنظر اليه...
قام بألاتصال وطلب قهوه...
مضى بعض الوقت طرق الباب...وبعدها دخلت ماتيلدا تحمل القهوه....قامت بعطائه كوب القهوه...تقدمت باتجاهي وتظاهرت بالتعثر...سقط كوب القهوه على ساقي...تألمت بشده...وقفت على الفور ونسيت ألمي أمسكت تلك الماتيلدا من شعرها بغضب...وضربتها على ألارض...أنحيت لها..وقمت بالضغط على رقبتهاماتيلدا بخوف"أنا أسف..ه ...لم..أقص..د
كاساندرا بوعيد ونبره قاسيه"أقسم أن أعدتي الحركه لن أتردد دقيقه بقتلك وتقوم بصفعها أخرجي ألان نهضت السكرتيره راكضه..رغم ألمها....جلست على ألارض ألمتني ساقي كانت الجورب ملتصقه بجلدي ...
سمعت صوت تصفيق بهذه أللحظه أدركت وجوده يال غبائي..
كيفن وهو ينهض ويثني على أحد ركبتيه بجانبي"عرض رائع ياصغيره....ويشير ألى قدمي دعيني أساعدكي...
تنظر له كاساندرا بحده"لا أحتاج شفقتك...
تحاول ألنهوض فتألمها قدمها فتجلس...
أنت تقرأ
رواية مهما حاولتي سوف تقعين في حبي/سلسلة لحظات عشق
Action(الجميع يخافه لا احد يستطيع النضر اليه يرتعب الناس لذكر اسمه تعشقه النساء لكن لايبالي يكره من يتحداه او يعصي اومره اقسم ان يجلعها تندم لانها تحدته وعصت اوامره. 2#in action 8/9/2018 مشاهد من أبطال روايتي مشهد من الروايه: هو بغضب: اقسم ان رايتك تقفين...