ياغيز : أأمرك و أأمر الكبير هنا
فرح : بصفتك
ياغيز غاضبا : الاغا فرح هل سمعتي بصفتي الاغا
خافت فرح فقامت وذهبت للحمام لترتدي ملابسها
ياغيز لا تخبريها حتي نصل سيفد اوانا ساخبر الجميع بذلك فهي حامل وقد تسوء حالتها
ارسلت سيفد ارساله لجوكهان أخبرته
صدم جوكهان عند رؤيته للرساله فرد عليها مقدما العزاء وأخبرها بأنه سيلحق بهم لهناك
نزل جوكهان لغرفة السفره حيث كان الجمي يتناول افطاره
هازان : ماذا حدث جوكهان لما انت هكذا
جوكهان : لقد حدث شيئ سيئ
هازان بخوف : ماذا حدث
جوكهان : سنان ايجمان توفي في حادثة سيارة
هازان بصدمة : ماذاااااااااا
جوكهان : لقد عرفت للتو ولي الذهاب لاكون بجانب ياغيز
هازان : وان ساتي معك
ياسين : هل اتي معكم
جوكهان : لا ياسين انت تولي امور العشيرة والامال واخبر ابي لحتي ياتي لتقديم العزاء
ياسين : حسنا
خرجت فرح من الحمام ونزلت للاسفل وكان الجميع في سيارتهم ركبوا السيارة وانطلقوا للمطار
وما ان وصلوا المطار صعدوا للطائرة فورا
كانت هازان وجوكهان قد استعدوا ايضا للمغادرة
وصلت عائلة ايجمان الي اسطنبول ومن ثم الي المشفي التي قلبت رأسا علي عقب
فرح : لما جئنا هنا
ياغيز بحزن : فرح انا اسف لانني اخبرك بهذا ولكن سنان ___ ثم صمت
فرح : ما به سنان
جمال : سنان مات فرح
لم تحتمل فرح ما سمعته لتسقط فاقده للوعي لحقها ياغيز قبل ان تقع ارضا وجائت النقاله فوضعوها عليها وادخلوها لغرفة الطوارئ
كان سليم وحسناء جالسين يواسون حازم علي احد المقاعد في المشفي
اما ياغيز وجمال فقد ذهبوا للتعرف علي الجثه وظلت سيفدا بجانب فرح حتي استعادة وعيها ثم قامت وخرج لتجلس مع الاخرين عاد ياغيز هو وجمال حتي تنتهي الاوراق ثم جاء احد الأطباء
الطبيب : ياغيز بيك هل تعرف شيئا عن الفتاه
ياغيز باستغراب : اي فتاه
الطبيب : الفتاه التي كانت مع المتوفي
ياغيز : هل كان مع سنان احد في السيارة
