اسم الرواية غريب ، صادفتني كتير بس ما حصل فكرت اجيبها اقراها, والاغرب انه مرسلها في نفس اليوم..
دخلت جوا سرعه ،وفتحتها لقيت مكتوب ، (ضايع !)
بس ! مافي حرف زيادة ! بقصد شنو يا ربي ؟
حتى ما علق على الرواية الفاتت !
سهرت اليوم دا على الرواية دي ، حلوة ممتعمة بس المشكلة بقيت اربط القصه دي بيهو و ان هو بيقصد شنو ! السوال دا طوالي ملازمني بس ما بلقى ليهو اجابة ،، او ليه انا بربط بيهو القصص ...
ما عارفه ما كنت فاهمه افكاري وقتها كنت ملخبطة ...
المهم، فاتو يومين ، كداا ، رسلت نفس الككتاب حقو ، وكتبت ليهو ،، في شنوو ضايع ! ! ( لحظتها كنت متعاطة معاهو بحكم الكلام ال ابوي حكاهو لينا عنو ) جا متوكل زي كل مرة ، لابوي واداهو كتاب ، وابوي اداهو الكتاب الكان عندي .. قام ابوي قاليهو بهزار ما اعرسها ليك واخلص واقعدو اقرو مع بعض و ضحك ... ااي ابوي قالها بهزار لان ابوي اصلا فيهو حس فكاهي ،، بس ما عارف الجمله دي دخلت شنو جوااا متوكل .. قام ابوي قاليهو ، يا ولدي البت دي لمن لبسوها نضارة بسبب القصص دي خايف تعمى ، عشان كدا حاول تاني ما ترسليها قصص انا الجوا غرفتها ديل داير اخلص منهم ..
ابوي كان بتكلم و متوكل كان فرحان شديد ، قال لابوي لحظة ، شال الكتاب حقو الكان معاي ، فتح قرااا الكتبتو ،
الكتاب دخل بيهو المحل، و كتب لي رد في الكتاب الحيرسلو لي، و جا ادا ليهو ،قاليهو دا اخر كتاب ح ارسلو ليها ،الباقين العندي في البيت حقاتها هي انا استلفتهم منها ، بس ح ارجعهم معاك بكرة ان شاءالله !
ابوي فات بي هنا ، متوكل شال تلفونو بي هناا ،، و اتصل :
*محمممددددد ، محمددددد ياخ مشكلمتك انا حمدلله والشكر لله ... اااخ ياداب ارتحت يا مححمد ...
_بسم الله الرحمن الرحيم ،متوكل في شنو يا زول ، لمن قمتا ناطي انا !
*ياخ نط ساي انا زاتي داير انطيييييط من الفرحه اقسم بالله ..
_حاصل شنو طيب طالما حاجة تفرح دي عليك الله اقيف اشرب لي كوز موية ، عشان انت نشفت ريقي بخلعتك دي ..
*ياخ تشرب شنو ، ياخ رحمة ، دي ما متزوجة انا اتأكدتاااا ..
_اتأكدتا كيف يا شقي الحال ؟
*ياخ عم محمد اسي كان معاي ، رسلت ليها كتاب زي ما عارف التبادل ، لمن زهج قالي انا اعرس ليك البت دي واخلص و تقعدو تقرو مع بعض ، اها بالمنطق كدا لو معرسة حيقول لي كلامو دا ؟
_بصراحه لا ، بس والله ما عارف اقوليك شنو ، خلاااص يمكن انا ملخبط ..
*اكيييد ملخبط ، ما يمكن ههههه ...
أنت تقرأ
شرق8 🔞
Romanceّ " يا أيها القادمون إلى المدينة اتركوا قلوبكم ودائع وراءكم , فهي غريبة على سكان هذا المكان , يستسيغون مضغها, ويبصقون بها في وجوهكم متى حان الرحيل ! أخذت ُ أمزق ُ أوراق دفتري وأرمي به من نافذة السيارة وكأني أتخلص من آخر شظايا قلبي . لا أريد لها أن...