شرق8 🔞

٧٤

* جيبي تلفونك ، افتحي لي النوته زبصوت واطي)

سيدة : بسم الله .. طيب امسكي. 

*(كتبت ليها )

سيدة : كذااااااابة ، يااااااتا ؟

*ماتتلفتي كدا ياخ .. 

سيدة : سمح ياتا وحدة فيهم 

*قاعده جمبي طوالي ...

سيدة : تفتكري جات ليه ؟

*اصلا اي دورات تدربية و كورسات و مسابقات بتدخل فيها ، بس ما اظن انها مشتركة .. و على فكرة الاتنين الجمبها ديل وحدة اختها والتانية ... اااااخ من التانية يا سيدة ... 

سيدة : عايني شكلها هي المشتركة في المسابقه لانو لبست زي الID، حقك !

*كذااابة ! لابساهو ؟

_اي والله عايني بقعد عينك .. وبعدين وحدة زي دي م اظن يدخلوها في مرحلة الاختيار ديك ، يمكن معروفه و جات للمرحله الاخيرة بس ..ّ

*والله ما استبعد ، لكن ااااخ يا سيدة ، لو طلعت مشتركة ااااخ بس ،صدقيني حأعمل جهدي عشان افوز .. ( وانا بتكلم ، جاتني وحدة من بنات التنظيم ، قالت لي ، أستاذة رحمة صح ؟ سيدة قالت ليها ايوة و عاينت اذا سمعوها لمن قالت اسمي ولالا .. قالت لي اتفضلي معاي في بيانات لازم تمليها .. قلت ليها تمام ،و لاحظت انهم م ركزو معانا ) 

مشيت معاها ،، لي غرفة كداا فيها كم وحدة قاعدات بيملو الاستمارة .. عربي و انجليزي ..اخدت اكتر من نص ساعه ..

بفتش محل التسليم ما عرفته ، بقيت لافه ،، لقيت التواليت ، دخلتااا ،، وقفت قصاد نفسي قدام المراية ، لقيت دموعي ديل نزلووو ، و قفتا لمن العبرة فكت مني ، غسلت وشي ، و بقيت بقوي في نفسي ، ان الفات حاجة و الجاي حاجة ، لازم اتغير لازم ابقى قوية ، ما بينفع استسلم و الحصل لي درس لا يمكن انه يعجزني ، لازم انجح ، و اشيل و اغسل وشي لمن عيوني حمرووو ... 

بقيت بس بالمناديل لمن هديت و هديت نفسي ، طلعت .. لقيت وحدة من التنظيم ، قلت ليها دي البيانات حقتي الطلبتوها ما عرفت اسلم وين .. 

قالت لي، تعالي ،، مشيت وراهااا 

لمن وصلنا مكتب ، قالت لي هنااا ،، لقيت وحدة كبيرة كدا قاعده ابتسمت لي و شالت مني الورقة ... و انا طالعه لقيت ورقه كبيرة فيها اسامي المشتركين !

عاينت للمرة القاعدة ، و قلت ليها ممكن اتطلع على القايمة ؟ قالت لي مافي وقت ، اطلعي لانه ترتيبك الثالثة ،، قلت ليها م بتاخر بس عايزة اشوف صديقه لي اذا نجحت ولالا ، قالت لي اوك ...بقيت بعاين في الورقة ، #عبير القحطاني ... 

ابتسمت ابتسامة كدا وراهاااا حاجات انا ما قدرت افسرهاا .. و طلعت من المكتب ..

لقبت تلفوني بيرن .... طلعتو لقيتها سيدة ، قلت اكيد عشان اتاخرتا فقدتني ،. بعد عايزة ارجع التلفون جوا الشنطة ، لقيت منها رساله عادية كاتبة لي فيها ( عندي ليكي شمااااار نار) ...