chapter{44}

17.9K 811 80
                                    

إستمتعوا بالفصل وعلقوا على الفقرات
Start

كان إدوارد يرتدي ملابسه للخروج من أجل إجتماع عمل مهم جداً عندما رن هاتفه، ليحمله وينظر له لبرهة مجهز نفسه على خيبة أمل أخرى
كان المتصل هو الرجل المكلف بالبحث عن زويا وقد كان متأكد مئة بالمئة أنه سيخبره عن فشله بإيجادها
زفر بقوة ثم فتح الخط ليضع الهاتف على أذنه مجهز نفسه لسماع نفس الكلمة التي تعاد من سنتان
"سيدي لقد وجدناها، عادت السيدة لسياتل "،فتح عيناه بتوسع من الصدمة وتصلب جسده كاملا غير مصدقا لما سمعه الآن ليبقى صامتا لمدة من الزمن
"م ماذا قلت أعد ماذا قلت "،قالها غير مصدق ليقول
"السيدة زويا عادت لسياتل لقد تأكدت من الرجل الموضوع في المطار للإحتياط ولدي عنوان منزلها الجديد "
"حسنا ارسله سريعا"،قالها بسعادة ظاهر من صوته ثم اغلق الخط وضحك بغير تصديق
"عدتي وتيني وأخيرا عدتي"،مبتسما بسعادة أشرقت وجهه الوسيم ثم وصلته الرسالة التي تحمل عنوان منزلها لينطلق سعيدا يجابه الوقت غير مصدقا بأنه بعد لحظات سيراها بعد فراق أرهق كلاهما..
.
.
.
عند زويا كانت قد أنهت حمامها لترتدي ملابس مريحة فهي لن تخرج من المنزل لليوم ستبقى هنا برفقة صغيرتها الجميلة وتفكر بخطوتها القادمة بحذر ودقة

سمعت صوت بكاء ضعيف من الغرفة المجاورة لتتحرك بسرعة لفرفة فيفانا بنفس الجناح كانت فيفانا مستلقية على سريرها الصغير ترفس بقدميها الصغيرة وتبكي بقوةإمتدت يدان زويا تحملها وتضمها بحضنها تطبطب على ظهرها برفق محاولة تهدئتها وبالفعل بدأ بكاء الصغيرة يقل ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

سمعت صوت بكاء ضعيف من الغرفة المجاورة لتتحرك بسرعة لفرفة فيفانا بنفس الجناح
كانت فيفانا مستلقية على سريرها الصغير ترفس بقدميها الصغيرة وتبكي بقوة
إمتدت يدان زويا تحملها وتضمها بحضنها تطبطب على ظهرها برفق محاولة تهدئتها وبالفعل بدأ بكاء الصغيرة يقل لشمها لرائحة والدتها لتتشبت بقميصها بشدة
"يا حبيبة مامي الصغيرة كم أحبك ياروحي انت"،همستها زويا في أذن الصغيرة بحنان تمسح على ظهرها ورأسها برفق لتبدأ الصغيرة بالضحك بكل براءة كانها تفهم كلام والدتها وبالفعل كانت تشعر بحنان وحب امها لها
فالطفل لديه إدراك عالي بما حوله وإحساسه قوي
"لنغير ملابسنا حبيبتي "،مشت ناحية خزانتها وأخرجت ثوب أزرق جميل وألبسته إياها لتبدو غاية في اللطافة والظرافة

سمعت صوت بكاء ضعيف من الغرفة المجاورة لتتحرك بسرعة لفرفة فيفانا بنفس الجناح كانت فيفانا مستلقية على سريرها الصغير ترفس بقدميها الصغيرة وتبكي بقوةإمتدت يدان زويا تحملها وتضمها بحضنها تطبطب على ظهرها برفق محاولة تهدئتها وبالفعل بدأ بكاء الصغيرة يقل ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
العشق الخالصحيث تعيش القصص. اكتشف الآن