I'M SORRY ...... SORRY
PLEASE FORGET MENEXT DAY
SUGAها انا ذَا مستلقي على الأريكة عقلي يصنع سيناريوهات عن الأشياء التي ستحصل ان لم انجح يا الهي انا حقاً خائف لا اريد ان يتكرر الماضي لأعيش تلك الفترة مجدداً
قطع علي تفكيري رنين هاتفي و عندما وجدت ان المتصل نامجون التقط الهاتف بأقصى سرعة لأجيبه
نامجون : شوقا لقد وجدت الموقع
شوقا : أين تحدث بسرعة
نامجون : أولاً عليك القدوم الي هنالك شيء عليك رؤيته
شوقا : انا قادم
اتجهت بسرعة نحو الباب لكني سمعت صوتً قادم من غرفتها ذهبت لأتحقق اللعنة انه هاتفها يبدو انه يرن منذ وقتً طويل توجهت لأرى من يتصل انه والدها ماذا سأخبر عائلتها فكرت ان اجيب لكن ترددت ثم رِن هاتفي مجدداً لكن جيمين هو المتصل هذه المرة
لذا أجبته بسرعة ربما اكمل مهمته
شوقا : نعم جيمين
جيمين : هي شوقا لقد وجدت المحامي و الضابط أين تريد ان نلتقي
شوقا : هل شرحت لهما الوضع
جيمين : نعم لقد فهما الخطة
شوقا : حسناً سأرسل العنوان
جيمين : الى اللقاء
جيد انهيت المكالمة لأُعيد نظري الى هاتفها سحقاً والدها اتصل لعشر مرات سأذهب الان ان تأخرت اكثر ربما سيفوت الاوان
لذا توجهت بسرعة لمنزل نامجونNAMJOON
لقد وجدت المواقع و اخيراً علي اخبار شوقا بذلك فهو سيموت من القلق لكن علي تفحص المسجل نعم هذه الأجهزة تحتوي علي مسجلات للصوت و بما اني استطعت الوصول اليها أستطيع الان فتح المسجل لم افتحه لأسمعه فقد انتظرت شوقا و ها هو يطرق الباب توجهت مسرعاً لأفتحه له استقبلته و هو كان يلهث يبدو انه كان يجري الى هنا
شوقا : هل حقاً وجدتهما
نامجون : نعم تعال لنجلس
شوقا : ليس لدي وقت للجلوس
نامجون : انت متعب و ايضاً ان الأجهزة التي اعطيتك ايها هي ليست فقط للتعقب و إنما للتنصت ايضاً
شوقا : ماذا إذاً
نامجون : كان احد هذه الأجهزة فارغاً اي انه لم يسجل اي كلمة اما الاخر فقد سجل الكثير من الكلام
شوقا : هل تستطيع فتحه
نامجون : نعمبمجرد ان ضغطت على زر الكيبورد سرعان ما ظهر التسجيل ظهرت محادثات بين فتاة ورجل كان يبدو فيها الصراخ و الضرب ايضاً كان يبدو كتسجيل لشخص يقوم بتعذيب ضحيته الان
ذهبت بنظري لشوقا كان يبدو شاحباً و ايضاً متوتر يحكم قبضته بشدة كان يبدو خائفاً ايضاً لكن ماهي لحظات و شعرت بالباب يطرق ذهبت لأرى من الى ان فتحته كان جيمين الذي لم اره من مدة طويلة و خلفه رجلان كأنهما من الشرطةنامجون : أهلاً جيمين
جيمين (بصدمة): نامجون ماذا تفعل هنا
نامجون : هذا منزلي
شوقا : هي جيمين هيا بسرعة و ايضاً نامجون ارني المواقع
تحولت نبرة شوقا الى نبرة باردة فقد اصبح هادئاً جداً بعد سماع ذلك التسجيل انه يشبه هدوء ما قبل العاصفة
جيمين : نعم تفضلا
الضابط : هل انت شوقا
شوقا : نعم سيدي
الظابط : هل انت متأكد من ان والدك السيد مين هو من خطف الفتاة و الطفلة
شوقا : نعم هذه هي مواقعهما و ايضاً يمكنك سماع هذا التسجيل ايضاً
الظابط : شغله
اومئ شوقا لي لأشعله بسرعة
و بعد سماع الظابط لذلك التسجيل اخرج هاتفه ليجري مكالمة طالباً ان يجهزوا دورية شرطة لتلحقهم لهذا الموقع
ثم قال الظابط لشوقا
الظابط : سنذهب الان ان وانت و هذا الفتى لهذا المكان ثم ستتبعنا سيارات الشرطة
توجهوا نحو الباب ليذهبوا تاركين المحامي الى جانبي
لذا اردت ان أوضح لهم فقلت
نامجون : لحظة لو سمحتم
الضابط : تحدث ماذا هناك
نامجون : اجهزة التعقب تدل على وجود الفتاتين بنفس المبنى
جيمين : إذاً هيا بِنَا بسرعة
ركبوا سيارة المحامي بعد ان استأذنه الضابط و توجهوا لذلك المكان
أنت تقرأ
LIKES MY TWIN {مكتملة}
Romanceرواية.رومانسية هادئة مع قليل من الغموض و الإثارة تحدث بين فتى و فتاة يكرهون العيش بسبب أشخاص امضوا نصف حياتهم معهم الى ان صدموا بحقيقتهم و يتفاجأ الاثنان بسبب صفاتهم و اهتماماتهم المتشابهة فهل سيقعان لبعضهما ام سيكونان شركاء سكن فقط الشخصيات الرئ...