# صغيرتي أنا احّ ـّـٌٍ❣ـٍّبّكَ
# سارة العبيدي~~~~~~~~~~~
وليد ...
طلعت ثاني يوم الصبح أجيب مسواك للبيت. ، وأشتري كم شغلة ...
البارحة بليل نمت علـّۓ. القنفة .. م̷ـــِْن بعد ما تعبني التفكير المتواصل ...
و م̷ـــِْن رجعت دانة و رادت تروح علـّۓ. سامر بغرفتة تسلم عليه. منعتهة. ، و بنبرة حادة طلبت منهة تظل بغرفتهة و ما تطلع
للصبح ...ما ردت تصير عركة بهذيج اليلة. ، ردت انطيهم كلهم فرصة يفكرون بيهة زين و يرتبون بيهة أفكارهم و يستوعبون حقائق الأمور ...
م̷ـــِْن رجعت للبيت، لكيت أختي دانة كاعدة بلمطبخ بوظع يقيق ...
كلت؛
: خير. ! شنو صار شي. ؟؟ "
كالت؛
: رغد المخبلة. ! قررت تأجل. زفافهة. ! و ماظل علـّۓ. الزفاف غير كم يوم ..."
سكتت و ماعقبت ..
كالت:
: شنو ماراح تسوي شي. ؟؟ "
كلت؛
: خليهة هية تسوي ألي تريدة. "
دانة تعجبت و ظاجت بوكت واحد. و كالت؛
: يعني هل شي ما يزعجك. ؟؟ "
: مو للحد الي تتوقعينة ... ما أريد احد يجبرهة تسوي ألي ماتريدة. "
: بس الزفاف بعد أيام. ! و سامر حيل ظايج ... و مشتعل مثل البركان."
حسيت بظيق. كلت؛
: أنتي حجيتي ويا ؟ "
: مالحكت !، جنت أحجي وية رغد. و جان يجي وكالي عوفينة بوحدنة"
نزعجت م̷ـــِْن الفكرة و كلت؛
: وين. ؟ "
: بغرفتهة. "
عفت العلاليك توكع م̷ـــِْن أيدي و رحت عليهم هناك .
و م̷ـــِْن قتربت م̷ـــِْن الباب. ، سمعت صوت أخوي .
جان يحجي بعصبية ... و صوت رغد تحجي و تبجي. ،
ما تحملت. ، دكيت الباب وصحت بحدة ،
: سامرر "
ثواني و جان ينفتح الباب. ، ويطلع أخوي. .
جان وجههة مكفهر. و عاكد حواجبة. و اوردتة مورمة. .
: ڼـعمًـْ ؟ "
باوعت وراة. و شفت رغد و وجههة الكأيب. المبلل بلدموع. ،
كلت؛
: أريد أحجي وياك. "
: مو هسة وليد. بعدين "
أنت تقرأ
صغيرتي أنا احّ ـّـٌٍ❣ـٍّبّكَ
Romanceيتيمةعشقتهامنذ الصغر ولاكن شأت القدار فا افترقنا ٨سنوات و عندما عدت وجتها اصبح بعصمت أخي. !!!