# صغيرتي أنا احّ ـّـٌٍ❣ـٍّبّكَ
# سارة العبيدي~~~~~~~~~~~~~~~
جنت بلسيارة. ، رايح للشقة الصغيرة ألي أجرتهة. ، و دفعت عليهة مبلغ محترم. ، بلرغم م̷ـــِْن فلوسي القليلة ألي دا تخلص يوم بعد يوم. ،
دورت هواي علـّۓ. وضيفة بهاي البلدة. ، وكلما شفت علان عن وضيفة بلجريدة أو بأي مكان. ، رائسن أخابر عليهم ، بلرغم أنو أني ماعندي أي شي م̷ـــِْن الشروط الطالبينهة .....
سبع أيام نقظت م̷ـــِْن وصلت لهاي المدينة لسة ، طبعآ هاي فترة قصيرة بس أني أحس بملل و وحدة. قاتلات..... فكرت أنو أرجع للمزرعة
مالت نديم. !لأن أني أحس أنو أهل نديم همة أهلي ..... وهمة ألهم حق و واجب علية ..... ولازم أديه ...
لهاذا. أني طلعتةمن الشقة ثاني يوم و رحت عليهم ...
و م̷ـــِْن وصلت أول شخص لتقيت بي هية بنت نديم...
البنية جانت كاعدة بين مجموعة صناديگ خشب.مكسرة ، ومنهمكة بتصليحهم بمطرقة و بسامير. !
سلمت عليهة بس ماسمعتني. ،، فا رديت سلمت عليهة بصوت أعلة فا نتبهت علية ...
ذبت المطرقة م̷ـــِْن أيدهة و وكفت و كالت ؛
: أهلآ وسهلآ بيك. ، أيها السيد النبيل.... "
غظيت بصري عنهة وكلت ؛
: شون أحوالكم. ؟؟ "
: الحمدلله بـّخـْيرٌ ..... و أنتة. ؟ "
: بـّخـْيرٌ يا أنسة ....... العم ألياس موجود. ؟ "
: خالي راح يجيب غراض ..... بعد شوية يجي .... تفضل "
رادتني أروح وياهة للبيت. ، بس أني كتلهة؛
: راح أبقى أنتظرة ..... أذا ما بيهة أزعاج. ؟ "
كالت
: بلعكس و أهلآ بيك ...، راح أروح أكول لأمي أنو أنتة أجيت. "
و راحت بسرعة للبيت .....
و أني ظليت أتئمل طابور الصناديگ المكسرة ألي تنتظر دورهة بلتصليح !
هاي مهمة صعبة. أبد ماتناسب المرأة. !
مو بلله صحيح. ؟؟؟
و ورة شوية أجتي المرأة الأم. هية و بنتهة ، ورحبت بيه بحرارة وكئنهة تعرفني من زمان !
حسيت بخجل م̷ـــِْن هلشي. ، بس الضاهر هاي العائلة الغريبة. عدهم هاذا الشي عُاَدّيَےّ !
كلت و أني عيــ 👀ــوني. علـّۓ. الصناديگ ؛
: م̷ـــِْن رخصتجن. خل أني أسويهن "
طبعآ هنة عترظن بس أني كتلهن. ؛
: أقظي وقت بيهن لحد ما يجي العم ألياس. "
أنت تقرأ
صغيرتي أنا احّ ـّـٌٍ❣ـٍّبّكَ
عاطفيةيتيمةعشقتهامنذ الصغر ولاكن شأت القدار فا افترقنا ٨سنوات و عندما عدت وجتها اصبح بعصمت أخي. !!!