# صغيرتي أنا احّ ـّـٌٍ❣ـٍّبّكَ
# سارة العبيدي~~~~~~~~~~~
وليد...
وكفت بمكاني ممصدك الدا أشوفة....متوهم أنو هوة الحلم ألي ياما وياما حلمت بي م̷ـــِْن سنين...
بس....بلأكيد الشي الجان واكف كبالي بهاذي اللحظة...و حاضن أديه وحدة علـّۓ. الثانية....و بدنه مقشعر م̷ـــِْن الخوف و البرد...هاذا الشي ملفوف بلسواد....هوة بلتأكيد كائن بشري...
و مو اي كائن...
تحديدآ هية، غد !: وليد... أني خايفة ! خلي ابقة يمك. "
ما أدري شنو ألي حرك أيدي علـّۓ. مكبس الگلوب و شغلة....
ممكن أني شويت هل شي بدون وعي. ؟؟الأنارة القوية المفاجئة أزعجت بؤبؤء عيوني فا غمظت جفوني بسرعة
و رديت فتحتهن ببطء....
شفت وجه رغد بعيونهة المتورمات المحمرات ، و ال يدلن علـّۓ. طول البجي و مرارتة....
: رغد.... ! بيج شي صغيرونتي. ؟؟ "
: أني أحس بخوف...وليد....المكان موحش...و يثير الذكريات....
المؤلمة. ! "و بسرعة بدت رغد تبجي و تشهك بصوت أجش و مبحوح....
: ماشي....عزيزتي كافي...لٱ تبجين صغيرونتي...تعالي أكوعدي هنا. "
و اشرتلهة علـّۓ. المقعد ، فا كعدت رغد عليه...و اني ظليت واكف شوية و رديت كعدت علـّۓ. طرف السريري....
جنت حييل تُعباُنٌ و مرهق وأحس برغبة ملحة للنوم ...
و أكيد راسي راح يهوة فجأة علـّۓ. السرير و أغط بلنوم بدون شعور. !باوعت علـّۓ. البنية الكاعدة قريب مِڼـّي و ما اعرف شنو لآزٍمٍ أسوي !
سألتهة:
: صغيرونتي...شنو أنتي ما تحسين بلنعاس ؟ ما تعبانة ؟؟ "
: بلي.....بس...ما أحس بلطمئنانية ! ما أكدر أنام.......أني خايفة. ! "
و رفعت أيدهة علـّۓ. صدرهة مثل ألي يريد يهدء أنفاسة المرعوبة
كلت:
: لتخافين م̷ـــِْن شي صغيرونتي..... مادامني يمج. "
و ما أدري منين او شون طلعت هاذي الجملة بمثل هاذا الوقت و الحال !
و جنت أعنيهة او لٱ .....،او جنت جدير بيهة أو لٱ !بس فتاتي بتسمت. !
و ردت تنهدت تنهيدة حيل عميقة
و ردت سندت راسهة هلى المقعد. ، و رخت أديهة بصفهة ...و غمظت عيونهة. !
و أظن .....و •اللّـہ̣̥ اعلم ...أنو هية نامت !
: رغد......رغد ؟ "
فتحت رغد عيونهة ببطء و باوعتلي...
: أنتي بحاجة للنوم. ! "
أنت تقرأ
صغيرتي أنا احّ ـّـٌٍ❣ـٍّبّكَ
Romanceيتيمةعشقتهامنذ الصغر ولاكن شأت القدار فا افترقنا ٨سنوات و عندما عدت وجتها اصبح بعصمت أخي. !!!