البارت 36 الجزء 2

163 7 4
                                    

# صغيرتي أنا احّ ـّـٌٍ❣ـٍّبّكَ
# سارة العبيدي

~~~~~~~~~~~

رغد...

مفتهمت معنة هذيج النظرة القوية الباوعلي بيهة وليد. !

جانت تشبه نظرة التحدي و الصرار........و جانت مرعبة. !

و ......بلحقيقة.......جذابة. !

راح أتخبل م̷ـــِْن ورة هاذا الـ وليد !  بي مقناطيس حيل قوة يخلي أي شي يصدر منه....نظرة. ، أشارة ، أيمائة. ، حركة....ظحكة أة حتة صرخة
أو ربما ركلة ، أي شي يصدر منه يجذبني. !

لٱ تسخرو مِڼـّي. !

صار نص اليل و أني حيل تعبانة أكثر م̷ـــِْن ما تعتقدون ، بس الخوف هوة الي خلاني أدك علـّۓ. باب وليد....

جان واكف يم المكتبة. ، ستدار علية :

: م̷ـــِْن رخصتج. "

و راح للتواليت .

كعدت أني علـّۓ. المقعد الجنت واكفة كدامة ، و سندت راسي عليه و حسيت بموجة قوية م̷ـــِْن النعاس تجتاحني....نتظرت وليد....بس
تأخر....

و بلمرة الثانية ألي الأخيرة ألي فتحت بيهة عيوني.... جانت اشعة الشمس تتسلل عبر الشباك و الستارة و جفوني !

حيل نزعجت لأن أني بعدني نعسانة......بس تذكرت فجأة أنو أني
بغرفة وليد و بيتنة القديم ....

فتحت عيوني حيل و سمحت للظوة يخترق بؤبؤي و أستثارة دماغي
و أيقاظه بعنف !

و رئستآ كعدت و باوعت داير مدايري...

وليد جان نايم بفراشة. !

و باب الغرفة جان مفتوح مثل ما تركتة ليلة البارحة....

نهضت م̷ـــِْن مقعدي و حسيت بنحول بمفاصلي....و باوعت علـّۓ.
وليد ، و جان مغلف جسمة الضخم بلجرجف و شوية طالع م̷ـــِْن أيدة. !

م̷ـــِْن طلعت م̷ـــِْن الغرفة توجهت أريد أباوع علـّۓ. الصالة ،
حيث جانت الشقراء و أمهة نايمات ...

و أول ما ضهرت بلصورة شفت أربع عيون يباوعن علية. !

جانن هناك كاعدات وحدة بصف الثانية و ......يباوعن علية. !

: ص......♥♡صَبَاحَ الخِيرَ ! "

كلت هيج و بسرعة باوعت علـّۓ. ساعة أيدي ، و عدلت الجملة :

: أو ........مّـْـٌـَـّ(..ٱلـّـٌخّـّـٌيـْرٌ..)ـَـٌسْ اءِ "

ثنينهن ما جاوبني مباشرتآ ..... بس الخالة كالت بعدهة:

: مساء الخير. ، نوم الهنة. "

ما رداحيت للطريقة ألي ردت بيهة علية ، و حسيت أكو شي....

كالت أروى:

: مساء الخير ، نهض أبن عمج. ؟؟ "

تعجبت م̷ـــِْن الطريقة الحجت بيهة وياي و م̷ـــِْن كلمة ( أبن عمج ) هاذي. !

صغيرتي أنا احّ ـّـٌٍ❣ـٍّبّكَ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن