# صغيرتي أنا احّ ـّـٌٍ❣ـٍّبّكَ
# سارة العبيدي~~~~~~~~~~~~~
وليد ...
علـّۓ. حافة الشارع كعدت بين البنيتين. ، م̷ـــِْن بعد ما تعبنة العياء و الوكفة الطويلة و الأنتظار ..
و م̷ـــِْن حولنة جانم الناس متفرقين .. نسمع بچي النسوان و الأطفال ..
أشوف رغد تفرك بأديهة بقوة و بستمرار و تنفخ عليهن تدفيهن ..
جانت ترجف م̷ـــِْن البرد .. ألة شوية أسمع صوت صتكاك سنونهةأما دانة فا جانت مغطية و جههة بلقميص و مستسلمة للصمت الموحش ...
الشمس جانت بعدهة ما أشرقت .. بس التعب أخذ كل حيلنة .. جنة نشوف رجال الشرطة يروحون و يرجعون .. و عيونة متمسكة بيهم ..
لتفتت علـّۓ. رغد و سئلتهة؛
: أنتي بردانة. ؟ "
الصغيرونة جاوبت بقشعريرة. سرت بجسمهة...
و حتى أني جنت بردان ، و مالابس غير كيمونة داخلية خفيفة ..
بس أذا أني كدرت أتحملة . شلون ببنية صغيرة تكدر تتحمل ..
باوعت علـّۓ. مجموعة م̷ـــِْن الشرطة متمركزين قريب م̷ـــِْن السيارات
و كلت؛: خلي نروح بلسيارة. "
وكفت فا وكفنةالبنيتين م̷ـــِْن بعدي. فا مشيت بتجاه السيارة و البنيتين يمشن بصفي وحدة لازمة الثانية، . لحد ما وصلنة يم الشرطة ..
باوعو علية بتشكيك .. و سئلني واحد منهن. عن ألي أريدة؛
: نريد نكعد بسيارتي. لأن كتلنة البرد. "
: أرجع منين ما أجيت. ، يلة. "
: بس الجو حيل بارد، .. و لبنات بعد ما يتحملن. "
الشرطي باوع علـّۓ. رغد و دانة .. بس ما عَلـــَّق. ..
فا ثاني كال؛
: أبقو يم البقية. "
كلت بصرأر ؛
: بس راح يموتن م̷ـــِْن البرد. ! "
و أظفت ؛
: شنو عبالكم راح نشرد. ؟؟ راح أنطيكم مفتاح السيارة علمود تتأكد. "
و مديت أيدي بجيبي و طلعت المفاتيح و نطيتهيا ..
الشرطي باوع علـّۓ. زملأة و راد ياخذ كل المفاتيح .
المفاتيح جانن معلكات كلهن بمدالية هدتنياهة رغد بليلة العيد ..
فا فصخت مفتاح السيارة و نطيتهة للشرطي و رديت ظميت باقي المفاتيح هنة و والمدالية.م̷ـــِْن نطيتة المفتاح سمحلنة نروح علـّۓ. السيارة ..
فا رحنة و م̷ـــِْن وصلنة السيارة فتحت الباب الأمامي ألي بصف السايق فا البنيتين وحدة باوعت علـّۓ. الثانية .. و جان رغد تخلي دانة تصعد ليكدام و هية راحت فتحت الباب الخلفي ...
أنت تقرأ
صغيرتي أنا احّ ـّـٌٍ❣ـٍّبّكَ
Romanceيتيمةعشقتهامنذ الصغر ولاكن شأت القدار فا افترقنا ٨سنوات و عندما عدت وجتها اصبح بعصمت أخي. !!!