part....15

5.6K 173 33
                                    

البارت ده مهدي كما وعدت للي حاولوا بجهد حل شفره لاحداث واولهم
دودو او دعاء😘
و
😘FatimhAwawdyg
و
😘adelhirzilzbedy

و

😘Magododo1234
حقيقي احسنتم 👏👏👏👏👏جميعا فالمحاوله حبيباتي ووردات 🌹🌹🌹🌹روايتي
لن اقول من منكم اقرب للحقيقه ولكني سادعكم تعلموا ذلك بمفردكم والتي كانت منكم اقرب للحقيقه ساكتب عنها اهداء خاص حين احل لكم الغز قريبا وشكرا للمحاولات احبائي
💟💟💟💟💟💟💟💟💟

مر يومين وكيري ترتاح وتاكل ولم تري ذلك الرجل اندرياس ثانيآ ولاحظت ان الباب يغلق ويفتح دون مفتاح ولكنها لاتدري كيف ففاحدي  المرات ثارت بالخادمه التي كانت تحمل الطعام لها وركضت بعد دخولها مباشرا فهي تعرف موعد الطعام فهو ياتي بموعيد محدده لا تتغير دقيقه حتي وحاولت فتح الباب الذي اغلق لتو ولكنها لم تستطع فتحه وصرخت غاضبه بشده فالخادمه التي ظلت واقفه تراقبها دون كلمه اوحركه ووضعت الطعام بهدوء وخرجت بسهوله كما دخلت دون ان تجد الباب مغلق كما وجدته كيري
لتعلم بان لا امل امامها لبود وانه سحر لتجلس بتعاسه وحين ملت السجن فرارت سؤال عن الرجل لما لم يات لتحدث اليها كما قال سألت الخادمه لعلها ترد ولكنها كالحجاره او لانسان لالي لا تتكلم مطلقا لها ولا ترد عن اي شئ وكيري تشعر بانها ستجن فلو يريد الرجل قتلها لما لم يفعل حتي لان فهي حقا لا تفهم هؤلاء المختلين تماما
وفاليوم الثالث فتح الباب ووجدت الخادمه تخبرها بهدوء ان تمشي معها لتمشي وهي تتسأل مالذي يحدث وقالت للخادمه الي اين تاخذيني ولكن كما اعتادت كيري لا رد فقط تشير لها ان تتبعها ختي دون قيد الا تخشي ان تهرب حين تخرج من هذه الغرفه لتجد نفسها داخل ممر طويل مظلم وظلت تمشي وتتلفت وتحاول رؤيه اي نافذه او غرفه فقط ممر وجدرا تحاوطها كانها بسرداب اوشئ غريب وفالنهايه تسلقت سلالم مع المراه سلالم لا تنتهي حتي شعرت بان قدميها الحافيتين خارو من التعب وفجائها ضوء شديد بعد ان سارت فالاظواء الخافته طويلا وكان ذلك ناتج عن فتح باب باخر الدرج يخرج منه ضوء عظيم فتعجبت حين وجدت نفسها بالنهار فالنافذه التي بغرفتها والوقت كان يدل ع انهم بالمساء مالذي يحدث ماهذا الجنون لتشعر بيد الخادمه تجرها لتتحرك لتدخل للمكان واذا به سطح شاسع للمنزل وبوسطه مروحيه بداء الرجل يدير المحرك ليدوي صوت المحرك والمراوح العظيم لتشعر بالهواء يحملها من قوته ولكن يد الرجل الذي فجائها من الخلف ثبتتها مكانها كانها مرساه لمنطاد طائر لتلتفت لتجده شاب مفتول العضلات ذو بشره ورديه وشعر اشقر يشبه لون شعرها ولكن عيونه خضراء انه جقا شاب وسيم ولكن وجهه كان خالي من اي تعببر فقط مقطب الحاجبين ليجرها هي تضع يديها ع اذنيها من قوه صوت المحرك ويدخلها الطائره وقد كامت مذهوله كالعاده فهي لم تري طائره قبلا ع الحقيقه فقط بالكتب ولكنها كامت اكبر من تلك التي ترها لتشعر برجفه حين اقلعت عن لارض لتنظر حولها وهي لا تصدق هل هي بداخل طائره حقا لتقول بطفوليه للرجل الجالس بجوارها بصمت اشعر بدغدغه بمعدتي وانسداد باذني هل هذا طبيعي
ليلتفت لها فقد فجاه ما قالت فهو لم يري مخطتفه من قبل لا تسأل مالذي يحدث من خطفها وتسأله ان كان ما تشعر به طبيعي
ليرفع حاجبه وتظهر شبه ابتسامه ع زويه فمه المكتنز ولكنه يلتفت بعيدا عنها من جديد ويتجهلها تماما لتتنهد فهي تشعر بانها ليست بخير فلو تكلم حتي لم تكن لتسمعه فالطنين باذنيها شديد ومؤلم
لتلتفت لنافذه وتنظر ولاول مره تري البحار والجبال ع الحقيقه وليس بكتبها لتشعر بالذهول وتنسي قليلا وضعها لتلتصق بالنافذه كلاطفال وتصيح كلما رائت طائر او غيمه قرب النافذه والشاب ينابعها ويشعر برجفه غريبه من برائتها المفرطه فهي طفله كما سمع ولكن عليه ان لا يهتم فالاوامر هي لاوامر وما يفعل عمل والعمل يعني المال واذا تحدثنا عن المال فيذهب كل شئ للجحيم
لتقترب الطائره من لارض ببطئ وهي تنظر من النافذه وهي تشعر بلاثاره من متعتها بالرحله حتي حطت الطائره تماما وامسك الرجل بذرعها وقال بحزم يكفيكي متعه للان هيا ياصغيره
لتجد نفسها اقرب لباحه واسعه بها الكثير من لاشجار العاليه ولارض منبسطه كالبساط لاخضر الممدود المكلل بلازهار من الحواف بكل لالوان فشعرت بالعشب الرطب تحت قدميها الحافيه بارد جعلها ترتعش من الحماس فهي اول مره تطاء قدمها باحه بتلك الجمال
وتمشي بتمهل ولكن الرجل لم يعطها فرصه ليجرها دون ان ينظر لها لتمشي سريعا تحاول مواكبه خطواته لتقول هي اخيرا اين نحن ومن انت واين ذلك الرجل اندرياس هل انت مختطف جديد ولكن لم يرد ع اين من اسألتها وظل يجرها حتي وصلت معه لباب خشبي ضخم وفتح قبل ان يطرقه لتخرج فتاه اتبدو يافعه لتقول لهسه دون توقف للتقاط انفاسها اسفه سيد مارك لقد تاخرت كان ع تجهيز ماطلب مني السيد واخذت نفس طويل لتكمل تحت نظرات الرجل المتهكمه وتقول ان السيد ينتظركم بالمكتب ليدخل الرجل دون ان يقول كلمه وكيري ماذالت تجر بيده  والفتاه ورائهم
حتي وصل لباب اخر صخم وكيري كانت تتلفت بالمكان مبهوره فهي لم تري بيت باعمده طويله كتلك ولا حتي بالافلام  وتلك التحفه الضخمه من النحاس التي ع شكل اوزه تبسط جنحيها ع الماء النحاسي الذي يسيل كالذهب اوهكذا ظنته كيري
ليدخل بعد ان طرق وفتحت له الفتاه التي كانت تنظرلكيري بغربه ولرجل نظرات تبدو غريبه ولكن كيري عرفتها فهي تلك النظرات الغبيه التي كانت تنظرها لماركس ولكن ذلك المتعجرف مارك كان يتجهلها
لتشعر كيري بالسخط عندما تذكرت ذلك التعيس الذي تمنت ان يكون ميت لان لتشعر بالرضي للفكره وتتنهد وترفع بصرها للرجل الذي كان مستدير ولكنها عرفته بدليتحدث مارك بحزم وقال هاهي الفتاه هل يمكنني الرحيل فلدي عمل مهم ليلتغت الرجل ونظر لمارك دون ان يتكلم ولكن مارك فهم ليهز راسه بحترام ويترك يد كيري باهمال ويخرج دون كلمه وكيري والرجل ينظرون لبعض بصمت ولكن الرجل ابتسم بهدوء وقال مرحبا ياصغيره
لتنفس كيري عن كلماتها بضيق فهذا المختل يحتجزها منذ ايام ووعدها باخبارها مبتغاه منها ولكنه تركها كل تلك المده مسجونه كالفائره لا تفعل شئ سوي النوم ولاكل كالحيوانات فهو كان يطيل عذبها فلو قتلها ظفعه وحده لارتاحت فهي تخشي ان يكون يفعل معها مثل ماكان يريد ماركس يطعمها ثم يبيعها بعد ان تعود لها صحتها
لتقول بسخط ماذا تريد مني انت وعدتني ان تخبرني ولكنك بدلا من ذلك تركتني اتعذب وانا اتخيل مخططاتك الشريره لي فقط اخبرني ماذا ستفعل بي وارحني من ذلك العذاب المقيط ايها المختل
ليعقد حاجبيه ودون ان يتكلم تحرك لمكتبه وفتح صندوق سجائره واخرج سيجاره واشعلها ببطئ وجلس ع ااكرسي المقابل لها وقال بهدوء تعجبني روحك المقتله ولكن لاذلتي فظه لا تعرفي طريقه التحدث للكبار وهذا يغضبني وصدقيني انا حين اغضب لن يعجبك ياصغيره
ولذلك عليك لاعتذار بادب لكي استطيع التحدث معك بما اريد هيا
لتنظر له وهي فاتحه فمها بغباء فذلك المختل يختطفها ويروعه ويتجراء ع القول انها فظه وليس ذلك فقط يريدها ان تعتذر لغضبها يلا سخريه القدر
ليقول بصوت بارد هيا انا انتظر ياصغيره
لتعقد حاجبيها وتقول بسخط اقتلني ايها العجوز الكريه وكف عن قول تلك لاشياء المختل انا لم اعد احتمل هيا
وهي ترفع يدها بسخط فوجهه
ولا تدري كيف او متي اصبحت بين يديه وهو يشد ع ذرعها بقوه لا تعلم كيف يمتلكها فهي تعلم بانه ليس عجوز كما تقول فهو بالحد لاقصي بلاربعين برغم شعره الذي يشوبه البياض ليدفعها بعد ان جلس ليصفعها ع مؤخرتها بقوه كعقاب ع وقحتها كما يفعل بلاطفال لتصعق
وهي تصيح توقف ايها المختل مالذي تفعله
ليظل بصفع مؤخرتها وهو يصيح ساتوقف حين تعتذري ايتها الوقحه الصغيره فانا فعمر ولدك هيا
لتبكي ولكن لم يابه بدموعها بل يريد لاعتذار وبعد ان اشعرت بانها لم تعد تحتمل صفعه اخري اعتذرت بصوت متعدج
وقالت ا...س...فه.......اس.....فه
ليتنهد وهو يدعها تقف لتقف بسرعه وهي تبكي كطفله ممسمه بمؤخرتها تتحسها وتريد الصراخ والقاء العنات عليه فقد اهانها بشده فلم تعاقب هكذا منذ ان كانت بالسادسه من معلمتها ولكنها تخشي قول شئ يعرضها للاهانه مجددا ولكن وجهه البارد جعلها تغتظ وتشعر بالكرهيه له برغم انها توقعت عقاب اقصي من مختطف كجلدها اونزع اظفرها ولكنه اكتفي بصفع مؤخرتها فاخذت تمسح دموعها بظهر يدها وهي تشهق من البكاء
ليتنهد الرجل وبقول بصبر انت من عرضت نفسك للعقاب انا لا احب عقاب الصغار ولكن انت كنت وقحه
ولكن طريقته البارده استفزتها ولم تتملك نفسه لتقول بغضب بين شهقتها انا وقحه لسؤالي لما اختطفتني وانت ماذا ايها السيد الكبير
ليعقد حاجبيه بغضب للحظه ولكن فجاه تنفراج اسريره ويضحك بصوت عالي كمن يضحك ع شئ شديد لاضحاك ولكن رغم ذهولها لحظت انه ملمحه تكون جميله وبسيطه عندما يتخلي عن العجرفه والبرود لتقول بطفوليه مالمضحك
ولكنه ظل يضحك حتي دمعت عينه وقال بهدوء وهو يمسحهم انت طفله ذكيه لقد نلت مني بكلماتك ياصغيره
لذلك ساخبرك لما انت هنا واذا اريد منك فهذا مااحضرتك لاجله
ولكن لاكون واضح فانت ستفعلي ماريد اذا شئت ام ابيت فانا لن اترجع مهما حدث ولكن اريد منك ان تكوني حكيمه ووعيه فقد تكون هذه فرصتك الوحيده بالفرار من اعمال عائلتك فانا ساحميك حتي بعد انتهاء لامر وحضرت كل شئ لاجلك منذ زمن
وهمت كيري بقول شئخطر لها  ولكن صوت الهاتف قطع هليهم حدبقهم الهام المثير ليعقد الرجل حاجبيه ويعتذر ويرفع السماعه بضيق ايرفع حاجبه بعد سمع ما قال المتحدث ليقول بضيق  وغضب حسنا افعل ما اخبرتك به ولا اريد سمع لامر مره اخري ووضع السماعه بقوه
ليلتفت ليجد كيري خرجت من المكتب دون ان يشعر ليظفر ويصيح تلك الحمقاء ستجعلني افقد صوابي واقتلها بيدي

💟💟💟💟💟💟💟💟💟💟💟💟
وكالعاده خلص الكلام بس لاحداث لسه
اتمني تعجبكم واكون بسعدكم حقيقي
وطبعا هستني تفاعلكم وتصويتكم وتصويتكم
وطبعا طبعا تخمينتكم عن اندرياس عايز منها ايه وياتري كيري هتعرف تهرب ولا لاء
وطبعا صاحب اقرب تخمين هيكون مهدي ليه البارت الجاي ان شاء الله❤❤❤مستنيكم وشكرا ليكم احبائي😍😘

قاصر وبلهاء ولكنها حبيبتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن