هدير الطحاوي: فتاة في مقتبل العمر في العقد الثاني من عمرها تخرجت من كلية "الدراسات الاسلاميه" تعمل ك معلمة في احدي المدارس الأزهرية للبنين ترتدي "النقاب" منذ خمس سنوات فهي فتاة غاية في الجمال تتميز بلون عينيها الرمادي تعيش مع شقيقتها التوؤام في منزلهم الواسع ف رغم أنهم لا يحتاجون إلي المال ولكنها تحب مهنتها وبشدة هدير طويلة شيئ ما جسدها ممشوق تغطية ب ملابسها الفضفاضة التي تناسب نقابها التي تبدو فية مثل الملائكة 💚
هديل الطحاوي: شقيقة هدير التوؤام تخرجت من كلية الاعلام قسم "تصوير" فهي تعشق مهنة التصوير تعمل فوتوجرافر في النادي الأهلي المصري هي مثل شقيقتها في كل شيئ "منتقبة" ولكن م تختلف فية عن هدير عشقها ل كرة القدم تتميز بلون عينيها المزيج بين الأخضر و العثلي فتاة مرحة وبشدة تكرة الحزن وتعشق المرح والسعادة 💙
هاجر الطحاوي:فتاة في عمرها السابع عشر في الصف الثانوي هي عكس اختيها تماما فهي فتاة تعشق الرفاهية والازياء الكاشفة التي لا تليق بعمرها فتاة تتميز بلون عينها الزمردي تسحر كل من نظر إليها
هجين الطحاوي:فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عام هي الفتاة الوسطي في عائلة هديل وهدير في الصف الأول الثانوي تجيد فن الحوار وبشدة ملتزمة بعض الشيئ تعشق الموضي والازياء وأيضا تعشق أخواتها
مروء و مؤمن الطحاوي: أصغر أفراد عائلة الطحاوي توؤام يبلغون من العمر خمسة أعوام هدير تمثل لهما حياة فهي من اعتنت بهم منذ وفاة والدتهم عند ولادتهم ومن بعدها أبيهم
أحمد الشيخ : لاعب كرة قدم في النادي الأهلي المصري يتميز بلون عينية الزرقاء خلابة المنظر في منتصف عقدة الثاني أعزب لا يفكر فى هذة المسألة قت من اقرب اصدقائة زميلة في الفريق "أيمن أشرف" يعيش معة في نفس المنزل 💛
أيمن أشرف : شاب في آخر عقدة الثاني لاعب كرة قدم في النادي الأهلي المصري زميل ورفيق اللاعب "أحمد الشيخ" منذ وفاة والدتة واختة في حادث أليم انتظم هو في صلاتة تقرب أكثر من الله ف الإنسان لا يعرف الله إلا في المصائب او المحن يوجد في وجة "طابع الحسن" يتميز ب نقاء قلبة وخلوة من الحقد 🍀💚
تمنياتي من الله أن تنال اعجابكم....
شكرا 💙
أنت تقرأ
ذات النقاب
Romanceماهذا؟ كُل هذا الكم من الإخوة و الاخوات! هل تحلم في يوم ان يكون لك سبعة شقيقات و ثلاث اشقاء و عمة واحدة؟ _______________________ الغلاف من تصميمي أنا ________________________ بدأت الرواية يوم السبت في الثاني عشر من أكتوبر عام ألفين و تسعة عشر للميل...