عند جميله وجاسر روحوا وخرج عبدالرحمن وشافوا جاسر وجميله وكانت عنيه زرقاء مكان الضربه
جاسر باستغراب : مين الي عمل فيك كدا
عبدالرحمن : سياده اللواء
جميله باستغراب : بابا ولا اللواء سيف
عبدالرحمن : لا اللواء سيف
جاسر : ليه عملت اي
عبدالرحمن : المصيبه اني معملتش حاجه انا كنت واقف انا وسلمي بنتكلم عادي فجاه لقيتوا ظهر معرفش منين وخدها وفضل يزعق حاولت اتكلم معاه ضربني
جميله بضحك: ههههههههههههههه المصيبه انك وقفت واتكلمت معاها لا وكمان بليل في الشارع
عبدالرحمن : ليه يعني
جميله: بص انت مش هتفهمني علاقه اونكل سيف وسلمي مش علاقه اب ببنتوا لا دا بيحبها بجنون وبيغير عليها
عبدالرحمن : لدرجه دي
جميله: واكتر كمان عشان كدا بقولك انت داخل ع معركه
عبدالرحمن وهو يضع يده ع عينه : هو انا لسه مدخلتش
جميله بضحك: ههههههههههه لا دا تسخين بس
عبدالرحمن بمزاح : الله يطمنك ي شيخه
جميله بضحك: اي خدمه
عبدالرحمن: جميله كنت عايز رقم سلمي اطمن بس عليها اصل باباها خدها وهو متعصب وخايف يكون ضربها
جميله : لا متقلقش هو عمروا ما مد ايدو عليها وكمان مينفعش اديك رقمها لان دا ممكن يأذيها اكتر فا لو عايز تقدر تاخدوا منها هي شخصياا
عبدالرحمن : طب ينفع تكلميها دلوقتي كأنك بتطمني عليها
جميله : حاضر
كلمت جميله سلمي واتطمنت عليها وقفلت
جميله: هي كويسه وهتنزل الشغل بكره عادي لو عايز تشوفها
عبدالرحمن : انا فعلا هروحلها بكره
جميله: بس كدا اللواء هيشوفك
عبدالرحمن: مانا هروحله اصلا
جميله: كمان دا انت كدا ناوي ع موتك بكره
عبدالرحمن بضحك: ههههههههههه هي موته ولا اكتر
جميله بضحك:هههههههه لدرجه دي بتحبها كدا
عبدالرحمن بحب : جدااا
جميله بابتسامه: ربنا معاك وتقدر تخلي سياده اللواء يوافق
عبدالرحمن : يارب
جاسر وهو ينظر ل جميله : ومعاياا واقدر اخلي الي في بالي يوافق
جميله: ومين بقاا الي في بالك
جاسر : وانتي مالك انا بدعي بيني وبين ربنا وهو عارف الي في بالي
جميله : خلاص بينك وبين ربنا متقولش قدامنا
جاسر : ملكيش دعوه براحتي
جميله بصتلوا بغيظ ودخلت شقتها وجاسر ضحك ع شكلها
عبدالرحمن باستغراب : انت بتضحك ع اي
جاسر : متشغلش بالك يلا عشان ندخل
دخلوا الاتنين كل واحد اوضته وجاسر دخل خد شاور ولبس شورت مريح ونام
عند جميله دخلت خدت شاور ولبست شورت وبضي كات ونامت
💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💗
تاني يوم الصبح صحيت جميله خدت شاور ولبست
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنت تقرأ
احببت عنادك... بقلمي/هاجر هشام
De Todoروايتي تتحدث عن فتاه عنيده جدا وهي تعمل ظابط شرطه تقع في طريق القاسي
