في جناح اياد وكارما
خرجت كارما من الحمام وهي لابسه قميص نوم ابيض شفاف ومفتوح من الضهر ،
شافها اياد وهو هيتجنن من جمالها وحلاوتها والي كان القميص الابيض مختلط ببشرتها ناصعه البياض ،مكنش فيه فرق بينهم ،،قرب منها اياد بدون شعور منه وكأنه مغيب عن العالم
وهي رغم حبها ليه وعشقها الي كان باين قدام الكل لكن كا عاده اي بنت الخجل ،كانت مكسوفه وثابته في مكانها ومش قادره تتحرك ،وهو قرب منها
اياد بحب وهو يلمس خدها الناعم :بحبك ي كارما ،بحبك اووي مكنتش متخيل اني هحبك كدا بس برائتك وحبك خلوني عشقتك مش حبيتك بسكارما كانت عينيها بترقص من الفرحه وقلبها هيخرج من مكانه من كتر دقاته ونسيت خجلها وهي سامعه اعترافه بحبه ليها :بجد ي اياد بتحبني زي ما بحبك
اياد بحب وهو يلف يده حوالين خصرها وباسها برقه ع خدها : بجد ي روح اياد ،
اكمل بغمزه وبعدين احنا هنقعد نتكلم ولا اي احنا انهارده ليله دخلتنا يعني افعال بس مفيش اقوالشالها اياد وهي اتعلقت في رقبته وهي نفسها الوقت يوقف وميبعدش عنها ابدا
قرب منها اياد برغبه وحب باين في كل لمسه منو واشتياق ليها وهو عايز يعوضها عن كل جرح كان السبب فيه من غير ما يقصد وافتكر اول مره باسها فيها كان مغيب وخوفه عليها لما اتخطفت اكدلوا انو كان بيحبها من زمان بس مكنش شايف دا ،ازاي ميحبهاش وهي بالبرائه دي وبتحبوا بالشكل دا ،
كانت فعلا ايه في الجمال والرقه والبرائهكارما كانت معاه وفي حضنه مش مصدقه الحب الي باين عليه في كل لمسه عشق منو وشافت عينيه الي فيها لهفه واشتياق ورغبه كبيره مش قادر يكتمها ،،،،كانت في حضنه مش خايفه ولا حاسه بخجل بالعكس كانت مستمتعه بقربه وحبه الي باين في عينيه وكل تفصيله فيه ،وكانت سامعه دقات قلبه السريعه الي كانت بتصرخ باسمها وحبه ليها
اياد وكارما مكنوش بيتكلموا كانوا سايبين حبهم هو الي يتكلم وعينيهم وكل حاجه فيهم بتتكلم بحب وعشق في كل لمساتهم لبعض
اياد قرب منها وباسها برقه وشغف واشتياق وهو بيقرب اكثر واكثر بحب واشتياق وحنين بكل معااني الحب والغرااام قرب منها ،وهو مش عايز يبعدها عن حضنه ابدا ولا هي عايزه تبعد ابدا عايزه تفضل العمر كلوا في حضنه ومعاه هو وبس
💖💖💖💖💖💖💖💖💖
في جناح يزن وجوري
يزن بغيظ وهو واقف من الناحيه التانيه لسرير وجوري واقفه الناحيه الاخري :ي زفته اتهدي بقاا تعبتيني دا انا لو في ماتش مش هجري كداجوري وهي بتطلع لسانها : مش انت بتقول قدرت ع اكبر الملاكمين ،بس انا بقاا مش اي ملاكمه انا احرف منك
يزن وهو يرفع حاجبه وبصلها بغيظ: هو احنا في حرب ي زفته انهارده ليله دخلتنا
جوري : ادخل لوحدك وانا مالي انا عايزه انام
أنت تقرأ
احببت عنادك... بقلمي/هاجر هشام
Acakروايتي تتحدث عن فتاه عنيده جدا وهي تعمل ظابط شرطه تقع في طريق القاسي