روايه رأيته في احلامي
https://my.w.tt/gLm9ynpLq5
اول حاجه اسفه ع سوء تصرف حصل مني انا كنت بكتب وبنزل ودول الروايتين بتوعي الي نزلتهم انا مكنتش اعرف ان انتوا مش بتتابعوا او متعرفوش عن الروايتين دول واتمني محدش يزعل مني
في فيلا عماد العدلي
غرام كانت طول اليوم مش بتكلم حد وقافله الفون وعند فرح نفس الكلام لكن باختلاف الاحاسيس
غرام مخنوقه وهي رغم انها عايزه تخرج من السجن دا لكن مش بالجواز وهي مش عارفه الحياه الجديده الي دخلاها ولا عارفه حتي اسم العريس ولا شكله
لبست غرام فستان اسود وهي قاصده اللون دا وجزمه سوداء مفيش غير السلسله الفضه ع رقبتها وبدون اي مستحضرات تجميل وسايبه شعرها المفرود ورغم ان الفستان اسود لكن كانت بردوا قمه في الجمال والروعه وهو مبين بياض بشرتها وجمال شعرها الاصفر دخلت الداده عليها وشافتها
الداده :ليه ي بنتي لابسه اسود في يوم زي دا
غرام :هو اصلا مينفعش غير في اليوم دا يوم ابويا باعني فيه وبعدين ميفرقش كتير مانا حياتي كلها كدا
الداده بصتلها بعطف وطبطبت عليها بحنان :هتتحل والله ي حبيبتي خليكي واثقه في وبنا وراضيه ب قضاءه
غرام بحزن:ونعمه باللهفي الصالون تحت وصل فهد وريان ومعاهم المأذون وكتبوا الكتاب وكان واقف ع امضه غرام خد عماد الدفتر وطلع اوضتها
عند فهد وريان
قرب ريان من فهد ووشوشه :مخدتش بالك من اسمها
فهد باستغراب:مالوا اسمها
ريان :اسمها غرام
فهد :عادي تشابه اسماء مالك
ريان :ممكن فعلا خلاص مفيش حاجهعند عماد دخل اوضتها وقرب منها واداها الدفتر :امضي
غرام كانت بصاله بكره وغضب وخدت القلم وهي بصاله ومضت ومركزتش في الاسم
عماد :يلا عشان هتمشي مع عريسك
غرام :ماشي
نزل عماد وغرام ودعت الداده وسلمت عليها وخدت شنطتها ونزلت
عند فهد سمع صوت كعب بص تلقائي ناحيته هو وريان وكانوا مذهولين الاتنين انها هي نفسها
ريان بينه وبين نفسه:يعني انا كنت بحاول اشغله عشان ميفتكرش انتقامه منك تقومي تطلعي انتي نفسها بنت اكبر عدو ليه دا انتي حد داعي عليكي في ليله القدر وباب السما مفتوح
فهد مكنش يقل صدمه عن ريان لكن صدمته اتحولت ل غضب ووعيد انتقامه منها زاد اضعااف وظهرت ابتسامه خبيثه ع وشه
غرام بصت واتصدمت هي كمان وكانت هتتكعبل من ع السلم لكن فهد كان اسرع ولحقها وقرب من ودنها وهمس
فهد :شوفتي الدنيا صغيره ازاي دا انتي هتشوفي ايام لون الفستان الي انتي لبساه دا ي حلوه
بعد فهد لكن لسه قريب وباصصلها وبصوت طبيعي :معقوله ي حبيبتي فرحانه لدرجه دي
غرام مكنتش محتاجه تفكر وتعرف ان فهد هو جوزها وحست برعشه في جسمها من قربه لكن رجعت لطبيعتها وبصتله بعيظ وهي بتجز ع اسنانها :حبك برص
فهد سمع كلمتها وبصلها بغضب ومسك ايديها وضغط بقوه وابتسم وهو بيضغط ع اسنانه بحده لكن بيحاول يخليها طبيعيه :يلا بينا ي حبيبتي سيبي الشنطه الحارس هيجيبها
غرام اتوجعت من ضغطه ع ايديها لكن حاولت تكون طبيعيه وبصت ل باباها كان نفسها تجري عليه وتحتمي فيه من فهد وهي عارفه انو هينتقم منها عشان القلم لكن هتحتمي فيه ازاي وهو نفسه الي باعها عينيها لمعت بالدموع وهي بتحاول تحبسها ومتبينش ضعفها قصاد حد وخرجت معاه
وركبها العربيه بعنف وقفل الباب ولف الناحيه التانيه وكان ريان واقف
فهد بصله :انا رايح الشقه
ريان باستغراب :مش قولت هتروح القصر
فهد :لا القصر دا كان قبل مااشوفها لكن دلوقتي لازم اخد حقي وبعد كدا ابقا انتقم
ريان :بلاش ي فهد انت صاحبي وعشان عارفك بقولك بلاش
فهد :ريان انت عارفني وعارف اني عمري ما رجعت في حاجه قررتها
ريان :انا خايف عليك ي صاحبي الانتقام يعميك وتودي نفسك في داهيه والبت تروح فيها
فهد :متقلقش علياا يلا سلام
ريان :سلام ي صاحبي
ركب فهد وساق بسرعه جنونيه وغرام جنبه كانت خايفه لكن مش عايزه تبين
فهد بسخريه :اي ي حلوه مش سامع صوتك يعني هو القط كل لسانك ولا اي
غرام مردتش وهو اتعصب ومسكها من شعرها وشده وبالايد التانيه كان بيسوق
فهد:لما اكلمك تردي عليا فااااهمه
غرام صرخت بالم وهي بتحاول تخلص شعرها من بين ايديه :اااه سيب شعري ي حيوان
فهد اتعصب وشد شعرها اكتر :ماشي نوصل بس وانا هوريكي الحيوان دا هيعمل فيكي اي
أنت تقرأ
احببت عنادك... بقلمي/هاجر هشام
Acakروايتي تتحدث عن فتاه عنيده جدا وهي تعمل ظابط شرطه تقع في طريق القاسي