الفصل السابع

2.1K 104 3
                                    

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

إبتسم لوريس فرحاً بإفاقة زوجته وإتجه نحوها سريعاً يحتضنها بشدة قائلاً : حبيبتي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

إبتسم لوريس فرحاً بإفاقة زوجته وإتجه نحوها سريعاً يحتضنها بشدة قائلاً : حبيبتي

بكت چوليا بين أحضان زوجها قائلة : أدرك چايدن يالور... أمي هي من أبعدته وحرمتنا منه

رفعها من الفراش يضمها قائلاً بخفوت : لا تبكِ .. أرجوكِ چوليا

أحاطته بذراعيها قائلة ببكاء أكثر : اريد ولدي... إجلبه لي.. إنه صغير من سيرضعه إذا جاع؟

أبعدها قليلاً عنه يمسح دموعها بإبهاميه قائلاً بابتسامة : لدي لكِ مفاجأة ستسرك كثيراً

وجه أنظاره نحو سيلڤيا التي تراقب مايحدث من بعيد باكية على حال شقيقتها يبتسم لها بامتنان قائلاً : إقتربِ سيلڤيا.. نظرت چوليا نحو ماينظر إليه لا تصدق أنها ترى توأمها واقفة على مقربة منها..إنتفضت من مكانها جاحظة العينين تحاول الوقوف لكنها لم تستطع لتيبس جسدها نتيجة نومها المتواصل.. مسحت سيلڤيا دموعها وإتجهت ركضاً إليها تضمها باشتياق شديد قائلة : چوليا.. حبيبتي وتوأم روحي

إحتضنتها چوليا قائلة ببكاء : إشتقت إليكِ ياقرة عين چوليا.. متى عدتِ؟

بكت سيلڤيا بين أحضان شقيقتها قائلة : اليوم.. ولم أستطع صبراً حتى آراكِ

إبتعدت چوليا عنها تمسكها من كتفيها برفق قائلة ببكاء : هل علمتِ بم حدث لولدي؟.. أبعدوه عني .. أخذوه من بين أحضاني..

إحتضنتها سيلڤيا مرة أخرى باكية على بكائها : إهدئي حبيبتي.. ولدك بخير

ضمتها چوليا أكثر قائلة بلهفة : هل تعلمي مكانه؟ .. هل ستحضريه إليّ؟

إبتعدت عنها تمسد على شعرها بحب قائلة : سأشرح لكِ كل شيء.. لكن علينا أولاً تمشيط هذه الخصلات الجميلة التي زادت طولاً ولمعاناً

( خادم الوشم) بقلم ( نيللي العطار)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن