الْأَجْواءُ الْماطِرَة .

11 1 0
                                    


و من لا يعشق هذه الأجواء؟، من لا يحب شرب قهوته على نافذة مقهاه المفضل؟، من لا يحب التنزه تحت تلك القطرات الناعمة في الجو البارد.
من لا يحب رؤية القطرات التي تركض على نافذته؟

صوت هطوله لا يوصف من قدر الاسترخاء الذي يجلبه، كم الهدوء، لا ينقص هذا الجو سوى مشروبي الساخن و موسيقى هادئة و كتابٌ يعشق القارئ قراءة كلماته، من يدري؟ قد يكون هذا الكتاب منهم.

#R.N

( 26 )

11 : 11Where stories live. Discover now