رنين هاتفي أفاقني من النوم.. شعرت بالشراشف الخفيفه على جسدي لأشعر أن جسدي كان مرتاحاً لوقت طويل، وضوء النهار يغطى جزء صغير من الغرفه التى أنا بها، لم أكن بغرفتي كنت بغرفه مختلفه.. كبيره وكل شئ كان منظم جداً .. عندما حاولت الإعتدال شعرت بشئ مربوط بيدي، حبل؟!
شعرت بحركه خفيفه جداً بالغرفه لأجد هاري يجلس ويحدق بى لأذعر!!
يا الهى هذا مخيف..
"صباح الخير، آدمز"
نبره صوته كانت عاديه مما جعل ضربات قلبي تزداد أكثر، لا يمكننى أن أثق به هذا ما أحاول أن أذكر نفسي بهِ..
"لما أنا هنا؟ ولما يدى مقيده؟"
"تسألين كثيراً حتى عندما تستيقظين" هو نظر لذراعيه وانا بقيت هادئه حتى رمي نحوي منشقه هوائيه "هذا كي لا تأتيكِ نوبتك من التوتر"
أخذت المنشقه وظللت أنظر له ليتنهد "إذاً برير، لما كنتِ فى الملهي البارحه؟" هو فاجئني بسؤاله لذا نظرت له قليلاً قبل أن أفكر بما كنتُ أفعله، أنا أذكر أننى قابلت أحدهم ولكن لا أتذكر أي شئ آخر..
"لما أنا مقيده؟" سألته مجدداً ونظراته لي وكأنه تضايق من عدم إجابتي على سؤاله، من المفترض أن لا يحاسبني على هذا فهو يفعل المثل معى دوماً..
"لقد قيدتك كي لا تتجولى بمنزلى كالحمقاء وتريني عارياً" تحدث ببساطه ليحمر وجهى ثم إبتسم هو بجانبيه "أيعجبك فكره أننى أتجول عارياً بمنزلي؟"
أشعر بخدي يشتعل من الإحمرار "لا أحبذ تلك الفكره وأرجوك فك قيدي"
"لما وجهكِ مُحمراً إذاً؟" إبتسم بجانبيه أكثر حتى ظهرت غمازته وجعلنى هذا أفقد كلامي لذا هو تحرك وجلس على حافه السرير.
"لا تقلقي هكذا لستُ مهتماً بأن أكون بين ساقيك لذا لا يهمني إذا كنتِ تفكرين بعقلك المراهق هذا أننى أهتم بكِ، آدمز"
"إن كُنت حقاً لا تهتم لما كل مره تنقذني؟" نظرت له متتظره جوابه عندما صمت قليلاً قبل أن ينظر بعيني مباشراً.
أنت تقرأ
Underworld | H.S
Fanfiction"أحياناً أنتِ تشجعين الفرقه الخاطئة" #harrystyles حصلت علي المركز الأول بـ حصلت علي المركز الأول بـ onedirection# حصلت علي المركز الأول بـ punk# حصلت على المركز الأول بـ #louistomlinson حصلت على المركز الأول بـ #niallhoran