الفصل الثاني عشر
ثم تحدثت ندى في الهاتف
ندى: أيوه أنا قدرت أجيب السلسلة هنعمل اي بعد كده
المتحدث: .......
ندي : تمام بس يارب الموضوع ينجح
..........................
انهت ليلى يومها في العمل ثم جاءتها مكالمةليلى: نعم! طب و شهد ليه تتخانق في النادي و اي
اللي يوديها النادي أصلا ، مين معايافأغلق المتحدث الهاتف
ليلي بغضب : طب اعمل اي أنا مضطره أروح النادي ده دلوقت علشان أشوف شهد ،و بعدين دي مبتردش على الموبايل ليه
في ذلك الوقت كانت شهد تتحدث مع ندى على الهاتف ثم أغلقت
شهد لسبأ: ليلى اتصلت كتير و ندة الرخمه دي بتكلمني
سبأ: هتلاقيها جاية دلوقت لما تيجي شوفي كانت عايزه اي
..................
في منزل الحديدي وصلت ظرف لليث فأوصله الخادم ل غرفته
ليث بتعجب : مين اللي باعت ده
الخادم : معرفش بس هو قال أوصل لحضرتك
ليث: طيب شكراً
ثم قام ليث بفتحه و ما ان رأي بداخله حتي ازداد غضبه ثم دق هاتفه
المتحدث: دي خطيبة حضرتك في النادي مع حبيبها و السلسلة اللي مع الصور مش بتاعتها برضو
اغلق ليث الهاتف ثم اتصل بليلى
ليث: انتِ فين يا ليلى
ليلى: خارجه من النادي مالك حساك متعصب
اغلق ليث الهاتف و القاه باتجاه الحائط ثم جلس على الارض و قال: ليه يا ليلى عملتي فيا كده دا اللي شوفته في الصور ليكي انتِ و الحيوان اللي معاكي ده مستحيل كنت اتخيله لبنت تانيه مش ليكي
ليه يا ليلى تكسري قلبي كده أنتِ الوحيده اللي فتحتلها قلبي ليه تخوني ثقتي
ظلت ليلى تهاتفه لكنه لم يجب كان هاتفه مغلق كانت ليلى قلقه جدا فقررت أن تذهب له المنزل
ذهبت ليلى لمنزل ليث و عندما دخلت سألت الخادم عن غرفته و أخبرها مكانها و عندما دخلت الغرفه و جدت ليث يجلس على الارض و يستند الحائط و كل شئ مدمر حوله فقالت في خوف و قلق
ليلى: ليث اي اللي حصل
نظر لها ثم بكل برود أعطاها الصور نظرت له في بكاء فقد كانت لليلى و هي في أحضان رجل غريب لا يظهر وجه ليلى بوضوح لكن الظاهر بوضوح السلسلة
أنت تقرأ
شاطئ العشق بقلمي سلمى سليم
Romanceفي مكان هادئ على شاطئ البحر كانت جالسة تتأمل جمال البحر و تتأمل المكان وقت الشروق حتى أتي هو و أمسك يدها و نظر لها نظرة عشق ليث: شكراً إنك جنبي نظرت له و ابتسمت ثم نظرت للسماء..🌊🌹 الرواية مكتملة #١ رومانسية جميع حقوق الملكية تخص الكاتبة سلمى س...