لا تدع القراءة تلهيك عن الصلاةسبحان الله والحمد لله ولا إلاه لا الله والله اكبر
صلى على الحبيب صلى الله عليه وسلم
بسم الله
♡♡♡♡♡♡♡♡
اما تاج فقط قامت بعد العشاء بعد ان شعرت بتحسن شديد لتغتسل...وتصلى ركعتان...بعدها...فمن اغتسل بعد العذر الشرعى وصلى ركعتان بعدها...غفر الله لها بين الحيضتين....ثم صلت العشاء والمغرب....
كان مالك فى الاسفل يحضر العشاء...بعد ان صلى العشاء...دخل البيتوجدها فى المصلى وتصلى...انتهت من الصلاة...لتجده ينظر لها ويبتسم...ذهبت له تضمه بحنان...ليضمها اليه...فقط اشتاق لان يدخل المنزل ويجدها ببتسامتها الحنونه...قبل جبينها...وقال
"السلام عليكم...وتقبل الله"
"وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته....وتقبل الله منا ومنك"
ردت عليه ببتسامتها ااتى تخطف لبه...وفرحت انه قال لها تقبل الله...فالجميع يقول (حرما...وجمعا ان شاء الله)...وهذا بدعه...فما ذكر عن الرسول...تقبل الله منا ومنك...
ساعدها فى تحضير العشاء....وضحكتهم تملئ البيت....فها قد شفيت..وشفا البيت معها ....وصارت الضحكة عنوانه...
يجلسون ليتناولوا العشاء...ليقول لها
"بما انك اصبحت بخير...من الغد علينا ان ننزل لنتناول الفطور مع عائلتى...فكنا نتناوله هنا لانك مريضة...ومن الغد..الفطور والغداء...بالاسفل"
"ان شاء الله... سأنزل مبكرا لاساعدهم...وايضا ماسة ااشتقت لها كثييييييييييييرا"
"اجل اجل...ههههه..اعرف انك اشتقت لها كثيييييرا...فها قد تجمع حزب الاطفال"
"هل سأعمل معك مرة اخرى"
"اجل ذكرتنى....فى الحقيقة....لقد جاء لى طلب من مشفى اخرى...عندهم عجز فى الاطباء...لذالك سأطر هذا الشهر ان اغلق...ومن سيأتى...سيذهب لاحد اصدقاءى..."
"خير خير ..ان شاء الله...صلى استخارة...وما يريده الله هو كل خير "
"ان شاء الله"
♡♡♡♡♡♡♡♡♡
اما هاجر...فرجعت من العمل الساعة 8...دخلت الفيلا...لتجدها ساكنه مظلمة...دب القلق فى قلبها...وخصوصا ان يامن والجميع فى اجازة...اذا اين هم...
فتحت الباب بهدوء...ودخلت لتفتح الضوء...لتنفجر مفرقعات....وضوء يفتح فجءاة والزينة تنزل من فوقها عليها.....واصوات تقول بسعادة
"شكرا يا امى"
لم يكن هذا الا يامن وجاسر وياسر...وسارة...وايضا زهرة....ادمعت عيناها...خصوصا وهى تقرء اللوحة التى مكتوبه ومعلقة فوقهم
أنت تقرأ
تاج المالك (الجزء الثانى)*عذرا انا اسف*
Randomبريئة كالاطفال ..... بل هى طفلة...... قاست فى حياتها..... ولماذا من اجل انها إرتدت النقاب..... ليعوضها الله بأحن رجل فى العالم...... ليعيشوا فى هناء مع تقى الله..... ولاكن ماذا لو كان الحقد والشر فى طريقنا...... فهل سنسلم منه ....... ام سيترك اثر لا...